إبراهيم اليوسف
رسالة عاجلة إلى الأخوة الأعزاء في الاتحاد الديمقراطي ..!
الأخوة الأعزاء في الاتحاد الديمقراطي..!
تحية الثورة
لاتزالون حتى الآن، في موقع ” ممارسة السياسة الخاطئة” وحين تريدون تجاوزها، فإنكم لتعالجون “الخطأ بالخطأ”، قلوبنا معكم، ولن نتخلى عنكم، لكن، لابد من أن تعيدوا النظر في كل شيء، وتكفوا فوراً عن الاستقواء على شعبكم بالبندقية والخطف والعنف،في إطارخطة استحواذ الشارع و وفرض الاستفراد المقيت-صنو الاستبداد وابنه المدلل- الاستفراد الذي ولى زمانه، مع تتالي سقوط الطغاة، واحداً بعد الآخر، ولن تكون للمنطقة كلها أية عودة إليه، وهو ما تمارسونه -علناً- في ظلّ خطّ متواصل من السياسات الملتبسة،
رسالة عاجلة إلى الأخوة الأعزاء في الاتحاد الديمقراطي ..!
الأخوة الأعزاء في الاتحاد الديمقراطي..!
تحية الثورة
لاتزالون حتى الآن، في موقع ” ممارسة السياسة الخاطئة” وحين تريدون تجاوزها، فإنكم لتعالجون “الخطأ بالخطأ”، قلوبنا معكم، ولن نتخلى عنكم، لكن، لابد من أن تعيدوا النظر في كل شيء، وتكفوا فوراً عن الاستقواء على شعبكم بالبندقية والخطف والعنف،في إطارخطة استحواذ الشارع و وفرض الاستفراد المقيت-صنو الاستبداد وابنه المدلل- الاستفراد الذي ولى زمانه، مع تتالي سقوط الطغاة، واحداً بعد الآخر، ولن تكون للمنطقة كلها أية عودة إليه، وهو ما تمارسونه -علناً- في ظلّ خطّ متواصل من السياسات الملتبسة،
فلاتتوقعوا صمتنا تشجيعاً لكم في كل ذلك، وإنما هو محاولة لمنحكم فرص التراجع عما تقعون فيه من الأخطاء، واحداً بعد الآخر، وحرصاً منا على صورة شعبنا الكردي، أمام الرأي العام، بل وغيرةً، على صورة شبابنا الكردي الذي سبقنا جميعاً في الانخراط في الثورة، وها نقتفي خطاه..
مفتخرين به
ولاضير لو اعترفنا أن شبابنا هم معلمونا في هذه المرة
باختصار:إننا نحبُّكم، كجزء من حركتنا الكردية، الباسلة، لانخبة ربانية مصطفاة، منزلة، فلا تتخبطوا في سياساتكم رجاء، فليس لنا جميعاً سوى شعبنا وأهلنا ووطننا، فلا أردوغان بصادق معنا ومع ثورتنا،ولاسواه….
في المنطقة والعالم
وهاثورتنا يتيمة الثورات
وكلهم بات يتكالب عليها
في وضح رائحة البارود والجثث المتفحمة
والوطن الآيل للتفحم
المرحلة حساسة وخطيرة
أعزائي..
فلنعمل معاً بروح عالية من الصدق بعيداً عن أية أنانية لا شأن لها البتة
مفتخرين به
ولاضير لو اعترفنا أن شبابنا هم معلمونا في هذه المرة
باختصار:إننا نحبُّكم، كجزء من حركتنا الكردية، الباسلة، لانخبة ربانية مصطفاة، منزلة، فلا تتخبطوا في سياساتكم رجاء، فليس لنا جميعاً سوى شعبنا وأهلنا ووطننا، فلا أردوغان بصادق معنا ومع ثورتنا،ولاسواه….
في المنطقة والعالم
وهاثورتنا يتيمة الثورات
وكلهم بات يتكالب عليها
في وضح رائحة البارود والجثث المتفحمة
والوطن الآيل للتفحم
المرحلة حساسة وخطيرة
أعزائي..
فلنعمل معاً بروح عالية من الصدق بعيداً عن أية أنانية لا شأن لها البتة