حسين جلبي
لسه ما عم أستوعب أنو شلون المخابرات مسكو أحمد سينو بمطار القامشلي بينما رفقاتو فيصل يوسف و أحمد سليمان و جمال شيخ باقي ضل عندهم نَفْس يركبو طيارة النظام و يروحو لمقابلة الأخضر الإيراهيمي بالشام، و كأنو ما صار شي، كأنو شوفة الإبراهيمي أهم من ضياع رفيقهم، اللي كان يمكن أي واحد منهم يكون مكانه.
لسه ما عم أستوعب أنو شلون المخابرات مسكو أحمد سينو بمطار القامشلي بينما رفقاتو فيصل يوسف و أحمد سليمان و جمال شيخ باقي ضل عندهم نَفْس يركبو طيارة النظام و يروحو لمقابلة الأخضر الإيراهيمي بالشام، و كأنو ما صار شي، كأنو شوفة الإبراهيمي أهم من ضياع رفيقهم، اللي كان يمكن أي واحد منهم يكون مكانه.
طيب يا أخي ع الأقل خلي عندكم شوية دم و تضامنو مع الزلمة، بطلو سفر مثلاً، ولا شوفة الأخضر الإبراهيمي ما عاد تتأجل، ما عاد فيكم تأجلو التبرك بلمس أيديه.
على أساس أنو نصكم من اللي لسه عم تراهن عليها الناس.
أصلاً شو اللي موديكم ع الإبراهيمي، شو شغلكم معو، على أساس عندو حلول سحرية يعني.
ملاحظة: أتذكر أنه آخر فيلم شفتو من عالم الحيوان كان عن قطيع من النباتيات و مو آكلات اللحوم، كان واحد من القطيع واقع بين أسنان التمساح، بس القطيع ما قرا على روحو الفاتحة و تركو لقدرو و فركها، بقي الكل يحاول لمدة طويلة لحتى إنتصرت إرادة الجماعة، و خلصو رفيقهم المسكين من تم التمساح و بعدين أخدو و راحو.
أصلاً شو اللي موديكم ع الإبراهيمي، شو شغلكم معو، على أساس عندو حلول سحرية يعني.
ملاحظة: أتذكر أنه آخر فيلم شفتو من عالم الحيوان كان عن قطيع من النباتيات و مو آكلات اللحوم، كان واحد من القطيع واقع بين أسنان التمساح، بس القطيع ما قرا على روحو الفاتحة و تركو لقدرو و فركها، بقي الكل يحاول لمدة طويلة لحتى إنتصرت إرادة الجماعة، و خلصو رفيقهم المسكين من تم التمساح و بعدين أخدو و راحو.