رسائل الإدانة باغتيال قائد حركة شباب الثورة وعضو الأمانة العامة للمجلس الوطني الكردي «محمود والي»

  فور انتشار خبر استشهاد المناضل محمود والي (بافي جاندي) قائد حركة شباب الثورة وعضو الأمانة العامة للمجلس الوطني الكردي امام المكتب المحلي للمجلس الوطني الكردي في سري كانيه, على يد عملاء النظام, انهالت رسائل الادانة والاستنكار, من الأحزاب والأطر الكردية ومن هيئات وتنسيقيات الثورة, في الداخل وخارج الوطن منددة بالجريمة النكراء:

ننشر فيما يلي نصوص هذه الرسائل :
تصريح باغتيال محمود والي (أبو جاندي)
  طالت يدُ الغدرِ الشنيعة أحدَ أبرز قادة حركة شباب الكرد، وعضو اللجنة المنطقية لحزبنا محمود والي أبو جاندي مساء يوم الخميس أثناء خروجه من المجلس الوطني المحلي لمدينة سري كانيه، لتطلق عليه طلقاتٍ جبانةً تدلُّ على الحقد الأعمى للبصر والبصيرة، تؤدي بحياة شابٍ كرّس كلّ وقته وطاقاته في سبيل الثورة السورية العظيمة، في محاولة لإسكات صوت الحق، صوت النضال الثوري، صوت الثورة السورية.

فهذه الجريمة النّكراء والبشعة تهدف إلى زرع الرعب والخوف في قلوب شعبنا، وشبابنا الثوري، للنيل من عزيمتهم، وإصرارهم في مواصلة الثورة السلمية ضد نظامٍ تجاوز كلّ الحدود والأخلاق، لإطفاء شعلة النضال المتقدة في قلوب السوريين جميعهم, وخاصة الشعب الكردي الذي لا يتوانى في تقديم تضحياته لتحقيق أهداف الثورة وإسقاط النظام، وبناء سوريا المستقبل.
  إنّ اغتيال هذا المناضل الثوري حلقة إضافية في سلسلة الجرائم التي تطال النشطاء البارزين في صفوف الشعب الكردي، لكنَّ هذه الجريمةَ المدانة أخلاقياً وسياسياً لن تنال من عزيمة شعبنا في مواصلة نضاله الديمقراطي الثوري، والعمل على وحدة الصفّ الكردي، ورصّ الجبهة النضالية، ومواجهة مخططات النظام بحنكة سياسية.

إنّنا نحمّل النظام مسؤولية هذه الجريمة، التي تُعَدُّ اغتيالاً سياسياً بامتياز.

ونحمّله مسؤولية الحفاظ على أمن المواطنين وأمانهم.
  ولد الشهيد أبو جاندي في مدينة سري كانيه (رأس العين) عام 1968م، ودرس في مدارسها وثانوياتها، وتخرج في المعهد الصناعي بالحسكة، انتسب إلى الحزب في أواسط الثمانينات، وناضل في صفوفه ضمن منظمة سري كانيه حتى لحظة استشهاده، وكان عضواً في اللجنة المنطقية لمدينة سري كانيه، وعضواً في مؤتمر حزبنا الأخير نهاية العام الماضي.

متزوج وله ثلاثة أولاد وثلاث بنات.


  إننا نعزي أنفسنا وشعبنا الكردي،  بهذا المصاب الجلل، ونعزي رفاقنا في الحزب، وذوي الفقيد ورفاقه في الحراك الشبابي, وندعو من الله أن يسكنه في فسيح جنانه، فله الرحمة ولأهله وأصدقائه ورفاقه الصبر والسلوان.


21 / 9 / 2012
  اللجنة السياسية
  لحزب آزادي الكردي في سوريا
————-
بيان إدانة واستنكار باغتيال الرفيق محمود والي ( أبو جاندي)
منذ أن اندلعت الثورة السورية بتاريخ 15/3/2011 – ثورة الحرية والكرامة الوطنية والأستقلال الثاني – والتي انتقلت شرارتها إلى المناطق الكوردية منذ البداية , حيث شارك الشعب الكوردي بزخم فيها , وعمت المسيرات السلمية كافة المناطق الكوردية مطالبة باسقاط النظام ورحليه , يتعرض المناضلون والنشطاء من أبناء شعبنا للأغتيال والترهيب والملاحقة على يد عصابات الأجرام للنظام القمعي الأمني الأستبدادي وشبيحته , في محاولة يائسة منها للنيل من عزيمة هذا الشعب , وثنيه عن طريق الحرية والأنعتاق .


فبدأً بأغتيال المناضل البارز مشعل التمو بتاريخ 7/10/2011  , والناشط السياسي الدكتور شيرزاد حاج رشيد بتاريخ 9/2/2012 , والشهيد نصرالدين برهك بتاريخ 13/2/2012  والناشط الشبابي جوان قطمة بتاريخ 26/3/2012
أمتدت يد الغدر أحد أبرز قادة الحراك الشبابي في مدينة سري كانية (رأس العين), عضو الأمانة العامة للمجلس الوطني الكوردي , عضو اللجنة المنطقية لحزبنا  الرفيق محمود والي ( أبو جاندي) في يوم الخميس 20/9/2012 , أثناء خروجه من المجلس المحلي , لتطلق عليه طلقات غادرة أودت بحياته و استشهاده .
إننا في الوقت الذي ندين مثل هذه الأعمال الإجرامية والجبانة والتي يستنكرها كل محبّي الحرية والأنعتاق , نحمّل السلطات الإرهابية والنظام الدموي في دمشق وأزلامه وشبيحته المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم البشعة التي ترتكب بحق مناضلي شعبنا الكوردي والجرائم التي ترتكب بحق عموم الشعب السوري , وندعو كافة أبناء شعبنا وحركته الوطنية والحراك الشبابي لرص الصفوف والمضي في مسيرة الحرية والإنعتاق والإنخراط في الثورة الشعبية السلمية العارمة بزخم أكثر , التي تعم كافة المدن والبلدات السورية , حتى يتحقق أهدافها في إسقاط النظام الأستبدادي , وبناء سوريا جديدة خالية من كل أشكال الإضطهاد القومي والأجتماعي , تسودها العدالة والمساواة , وتؤمن بالحقوق القومية المشروعة للشعب الكوردي ,وحقه في تقرير مصيره بنفسه وفق الصيغة التي يراها مناسبة له , وتثبيت هذه الحقوق دستورياً .
وفي الختام  نعزي أنفسنا وشعبنا الكردي،  بهذا المصاب الجلل، ونعزي رفاقنا في الحزب، وذوي الفقيد ورفاقه في الحراك الشبابي, وندعو من الله أن يسكنه فسيح جنانه، للفقيد الرحمة والغفران ولأهله وأصدقائه ورفاقه الصبر والسلوان.
المجد والخلود للشهيد أبو جاندي 
المجد والخلود لشهداء الثورة السورية
21/9/2012
حزب آزادي الكوردي في سوريا
منظمة أوربا
————-
بيان إدانة واستنكار من إتحاد القوى الديمقراطية الكوردية
في ظل فقدان العصابة الحاكمة لتوازنها ورفض الأغلبية الساحقة من الشعب السوري هذا النظام المجرم والمطالبة برحيله و إسقاطه بكل رموزه وأركانه يحاول النظام اللجوء إلى الأساليب الخسيسة واللا أخلاقية بالإقدام إلى عملية الاغتيالات للنشطاء ممن لهم التأثير على الشارع الكوردي , ففي مساء الخميس بتاريخ 20-9-2012 تعرض عضو الأمانة العامة للمجلس الكوردي الأستاذ محمود والي إلى عملية الغدر والخيانة بإطلاق النار عليه مما أدى إلى استشهاده من قبل شبيحة النظام ممن يعملون بالوكالة لحماية هذا النظام الفاسد لآل الأسد لتكميم الأفواه عن أعمالهم التشبيحية ضد الشعب الكوردي الذين حسموا أمرهم مع الثورة السورية في مواجهة النظام المجرم , ويتم انتقائهم بتوجيه من الأجهزة الأمنية للعصابة الحاكمة , بعد أن فشلوا في إسكات صوت الحق والحرية والكرامة لذلك قاموا بتكليف الشبيحة ممن يخدمون خططهم وأجنداتهم , وفي الوقت الذي ندين ونستنكر هذه الجريمة البشعة بحق الأستاذ محمود والي نذكر النظام وأجهزته الأمنية وشبيحته بأن أقدام على هكذا جرائم لا يثني الشعب الكوردي وقواه الحرة عن عزيمتهم لمناصرة الثورة السورية , كما نحذر القوى الكوردية والمخلصين من شعبنا الكوردي الإسراع إلى التحضير والتعبئة والحذر الشديد من الوقوع في المحظور

المكتب الإعلامي لاتحاد القوى الديمقراطية الكوردية
21-9-2012
————
بيان ادانة
اللجنة التحضيرية المؤقتة للمجلس الوطني الكردي السوري/السويد تدين وتستنكر العمل الارهابي الأثيم الذي قامت به شبيحة نظام البعث المجرم في 20 سبتمبر بمدينة سري كانيه باغتيال الشخصية المناضلة وعضو الأمانة العامة للمجلس الوطني الكردي وعضو حركة شباب الثورة محمود والي أبو جاندا.
ان مسلسل الاغتيالات بحق رموز المعارضة من الكرد السوريين الثائرين في وجه النظام الدموي في دمشق يدل وبكل وضوح على رعب هذا النظام اللا شرعي وذعره من اشتراك الكرد القوي في الحراك المناهض له واللجوء الى الأساليب القذرة المتمثلة بالغدر والقتل في محاولة يائسة لصمت وترويع الشارع الكردي.
المجد لشهداء الكلمة الحرة
والخلود لروح المناضل أبو جاندا ورفاقه
2012-09-21
اللجنة التحضيرية المؤقتة للمجلس الوطني الكردي السوري/السويد
————  
تيار المستقبل الكوردي
لقد ضحى الشهيد محمود والي بحياته من أجل وطنه و شبعه قبل 18 شهرا وفي بداية الثورة المباركة، حركت حكومة الأسد جيشها وشبيحتها , والهدف اغتيال ارادة الحرية والكرامة ، ولكن الثورة ازدادت اشتعالاً وعطاءً وتوهجاً ولم تكن عمليات القتل والاغتيال والمجازر وتدمير المدن السورية , الا لضرب معنويات وصمود الشعب السوري ومنذ بداية مسيرة الحرية والاستقلال الوطني وانطلاقة الثورة السورية المعاصرة في آذار من عام 2011وارهاب الدولة الذي تمارسه حكومة الاسدي موجه للقادة والكوادر والمناضلين.
وهل ينسى الشعب السوري  جريمة حكومة الاسد باغتيال القائد عميد الشهداء مشعل التمو  ؟ وهل ينسى شعبنا تدمير المدن السورية داريا  وغيرها ؟ وحتى هذا اليوم تطلق حكومة الاسد التهديد والوعيد باغتيال قادتنا وكوادرنا دون أدنى اكتراث بالقيم الأخلاقية والإنسانية والقوانين الدولية.
نعم ايها الاخوة: إن حكومة الاسد لا تتورع عن ارتكاب أي جريمة ضد أبناء شعبنا الكوردي هذه الحكومة هي التي اغتالت شيخ الشهداء الخزنوي ، والبطل الشهيد فرهاد وجوان قطنة، د.شيرزاد علمدار و نصرالدين برهك ووو .

واليوم تقوم الحكومة الاسدية المحتلة وشبيحتها بأغتيال الناشط السياسي وعضو الامانة العامة للمجلس الوطني الكوردي وعضو حركة شباب الثورة الشهيد
محمود والي.
إن هذا الرعيل الطويل والممتد من شهدائنا القادة والكوادر والمناضلين والمجاهدين، إنما يؤكد أن الشعب الكوردي لن يتراجع عن هدفه في الحرية والاستقلال والسيادة الوطنية في دولة سورية المستقلة ، شاء من شاء أو أبى من أبى اوالذين كرسو النضال في الندوات وفتح المكاتب .

وأن شهدائنا القادة والكوادر والمناضلين وفي المقدمة عميد الشهداء القائد مشعل التمو، إنما هم شعلة مضيئة ومثل يحتذى به في الرجولة والبطولة والفداء والشهادة في سبيل الوطن وفي سبيل الحرية وفي سبيل تحقيق اهداف شعبنا الكوردي .
لقد ضحى الشهيد محمود والي بحياته من أجل وطنه و شبعه .وحين نقف اليوم وننحني إجلالاً للشهدائنا فإننا نقول له ولكل شهدائنا الأبرار إن دماءكم لم ولن تذهب هدراً فشعبكم الكوردي يرفع اليوم عالياً وبكل قوة راية الحرية والاستقلال التي رفعتموها وغذيتموها بدمائكم الطاهرة في مسيرة الحق والعدالة والدولة السورية المدنية التعددية .
تحية لكم من أهلك وشعبك وأبنائك المناضلين وتحية لكل شهداء سورية  وأقول لكل شهدائنا العهد هو العهد والقسم هو القسم ونقول لشعبنا الكوردي ولكل الأحرار والشرفاء في سورية معاً وسوياً حتى تحرير سورية .
عاشت سورية حرة ابية
المجد والخلود للشهداء وفي مقدمتهم عميد الشهداء القائد مشعل التمو
21-9-2012
تيار المستقبل الكوردي
 
مكتب الاعلام
http://www.kurdfuture.org/
————-
بيان إدانة من حركة شباب التغيير
يوم الخميس مساءً أغتيل السيد “محمود والي” أحد أعضاء الأمانة العامة للمجلس الوطني الكردي في سوريا برصاص الغدر و الخيانة.
 إننا في حركة شباب التغيير ندين هذه العملية الجبانة بشدة التي تهدف الى كسر إرادة الشعب الكردي في سوريا باغتيال النشطاء السياسيين الكرد ونحمّل السلطات السورية مسؤولية هذه الجريمة النكراء ,لكن هذه العمليات الجبانة لن تكسر من عزيمة ابناء شعبنا في غرب كوردستان وسوريا من أجل المطالبة بحقوقه المشروعة لذلك ندعو أبناء شعبنا الكردي في سوريا الى الحيطة و الحذر في هذه المرحلة الدقيقة و الحساسة للغاية.
 كما ندعوه الى توحيد الصف للوقوف في وجه من تسوّل له نفسه الاصطياد في الماء العكر وبث روح الفتنة و التفرقة بين أبناء شعبنا العظيم.


مرةً أخرى ندين هذه العملية الاجرامية بشدة متمنين لأهله و رفاقه و لأبناء شعبنا الصبر و السلوان.
قامشلو في 2192012
حركة شباب التغيير
———— 
بيان ادانة واستنكار اغتيال المناضل محمود والي من الهيئة العامة الكوردية لدعم الثورة السورية
في ظل الظروف التي نمر بها في سوريا من المجازر و قتل المئات يومياً واعتقال ونزوح العشرات تلقينا امس الخميس 20/09/2012 ببالغ الاسى والحزن نبأ اغتيال المعارض والناشط الكردي محمود والي أحد أعضائها الفاعلين في مجال النضال من أجل قضية الشعب الكردي ووطنه سوريا حيث استشهد أمام مقر المجلس المحلي للمجلس الوطني الكردي لمدينة سرى كانيى (رأس العين) بطلقات نارية من مجهولين, وهذا يذكرنا بعودت مسلسل اغتيال القيادات الكردية,
اننا في الهيئة العامة الكردية لدعم الثورة السورية نستنكر وندين هذا العمل الاجرامي بحق شعبنا ونعتبره من اعمال التشبيح ومحاولة اثارة المشاكل في مناطق الكردية الهادئة نسبياً , و ندعو الشعب الكردي إلى المزيد من التماسك والإصرار على نضاله في سبيل نيل حقوقه المشروعة ومساندة بقية المناطق السورية المنكوبة مهما كان الثمن.
وفي نفس الوقت نعزي الشعب الكردي بشكل خاص والشعب السوري عموماً وذوي الفقيد على خسارة الفقيد المناضل.
لمجد والخلود لشهدائنا الأبرار والشفاء العاجل لجرحانا
الخزي والعار للخونة
الهيئة العامة الكوردية لدعم الثورة السورية
————
بيان الى الرأي العام
في مساء يوم امس الموافق20-9-2012 وفي عملية جبانة غادرة اغتيل ناشط الحراك الشبابي الكردي وعضو مكتب الامانة العامة للمجلس الوطني الكردي المناضل محمود والي المعروف بأبو جاندي في مدينة سري كانيه (راس العين) في محافظة الحسكة امام مقر المجلس المحلي للمجلس الوطني الكردي, حيث اصيب بطلقات نارية قاتلة اطلقها عليه مجهول لينضم الى قافلة شهداء ثورة الحرية والكرامة والديمقراطية والى قافلة شهداء القضية القومية الكردية.

التي فجرها الشعب السوري في منتصف آذار عام 2011 والتي لازالت مستمرة رغم وحشية الة القتل والدمار التي يستخدمها النظام الدكتاتوري.
اننا في الوقت الذي ندين بشدة هذه الجريمة النكراء التي طالت المناضل محمود والي ونعزي شعبنا الكردي وذوي الشهيد بهذا المصاب, نحمل النظام والمتضررين من وحدة الشعب الكردي وحركته السياسية مسؤولية هذه الجريمة ونؤكد بان مثل هذه الأعمال الجبانة والغادرة لن تثني شعبنا عن مواصلة مشاركته الفعالة في الثورة الى جانب كل اطياف الشعب السوري من اجل اسقاط النظام وتحقيق الحرية والديمقراطية لكل السوريين والحقوق القومية للشعب الكردي في اطار دولة ديمقراطية متعددة القوميات.وكما نؤكد لشعبنا باننا سنتابع خيوط هذه الجريمة لكشف الجناة ومحاسبتهم
21-9-2012
الهيئة الكردية العليا
————-   
تصريح
في مساء يوم الخميس 2092012 اقدمت ايادي اثمه على اغتيال الناشط الكوردي
و عضو الأمانة العامة للمجلس الوطني الكردي وأحد قيادي “حركة شباب الثورة” محمود والي ( ابو جاندي ) في مدينة سرى كانيه ( راس العين ) وذلك أمام مقر المجلس المحلي لمدينة سرى كانيه التابع للمجلس الوطني الكوردي .
اننا في هيئة المتابعة والتنسيق لتيار المستقبل الكوردي في سوريا – سرى كانيه نودين ونستنكر وبشده اغتيال الناشط الكوردي ابو جاندي الذي يأتي في سياق اغتيال وإرهاب النشطاء والذي لا يخدم ألا النظام ومصالحه في المنطقة .
وفي الوقت الذي نعبر عن خشيتنا في مثل هذه الاعمال التي تزداد يوماً بعد يوم في مناطقنا الكورديه ، فأننا نطلق نداء الى كافت الأطر للوقوف بشكل جدي على هذه الحوادث  .
المجد والخلود للشهداء  
    عاشت سوريا حرة أبية
المجد للشهداء و في مقدمتهم عميد شهداء الثورة السورية الشهيد مشعل التمو
2092012
هيئة المتابعة والتنسيق لتيار المستقبل الكوردي في سوريا – سرى كانيه
————–
اللجنة التنفيذية لـPYD تستنكر حوادث القتل
بيان إلى الرأي العام
تلقينا نبأ مقتل السيد محمود والي “أبو جاندي” عضو الأمانة العامة في المجلس الوطني الكردي ببالغ الحزن والأسى، نتمنى للفقيد الرحمة والغفران، ولذويه الصبر والسلوان، إننا نستنكر حوادث القتل مهما كانت الأسباب.

لا شك أن الأيدي الغاشمة التي امتدت إلى السيد أبو جاندي لاتريد الخير للشعب الكردي وتحاول خلق أجواء التشكيك والبلبلة ضمن المجتمع والصف الكردي، وخاصة في هذه المرحلة التي توحدت فيها كلمة جميع القوى الكردية تحت سقف الهيئة الكردية العليا.

وما نأمله أن يلتزم أبناء شعبنا بالوعي اللازم في هذه المرحلة الحساسة، وخاصة أن هناك بعض الشخصيات التي بدأت بكيل الاتهام يمنة ويسرة، ومنها ما طال تنظيماتنا.

ونؤمن بأن لجنة تحقيق تابعة للهيئة الكردية العليا، ستكون قادرة على كشف الحقائق.
نرجو من الله الرحمة والغفران للفقيد والصبر والسلوان لذويه ورفاقه.


اللجنة التنفيذية لـPYD
21/9/2012
————-
 بيان شجب واستنكار    جمعيات ومنظمات كردية
الخزي والعار لقتلة المناضل الشهيد محمود والي( بافي جاندي)
طالت آيادي الغدر الآثمة اليوم أحد رموز الحراك الشعبي الكوردي المناضل القدير محمود والي وذلك أمام مجلس المحلي الكوردي في مدينة سري كانيه( رأس العين) في عملية اغتيال ارهابية قذرة،سعيا لتخويف وترهيب الشارع الكوردي للحيلولة دون مشاركته الفعالة في النشاطات والاحتجاجات الجماهيرية ضد السطة الفاشية بقيادة بشار الأسد.
ان سيناريو اغتيال الشهيد محمود والي لايختلف عن طريقة اغتيال عميد الثورة السورية الشهيد مشعل تمو،جوان قطنة،د.شيرزاد علمدار وغيرهم من المناضلين الأشاوس الذين نذروا انفسهم وضحوا بها من أجل حرية الكورد والسوريين جميعا للتخلص من اشرس دكتاتورية عرفتها سوريا في تاريخها الحديث.
نستنكر وبشدة عملية اغتيال المناضل الصلب وابن سري كانيه البار محمود والي على أيدي استخبارات النظام وازلامه،الف رحمة على روح الشهيد وتعازينا الحارة الى اسرته،أصدقاءه ورفاقه في الحراك الشبابي في مدينة سري كانيه.


قسما لن تذهب دماؤك هباءا ايها الشهيد بافي جاندي،سوف نسير على دربك الى النهاية وحتى الظفر بالحرية والكرامة الانسانية.
المجد والخلود للشهيد محمود والي
الخزي والعار لعصابة بشار الأسد ومرتزقتها.
الجمعية الكوردية للدفاع عن حقوق الانسان في النمسا
جمعيةجلادت بدرخان للثقافة الكردية 
منظمة ازادي للدفاع عن حقوق الكورد الانسانية0موسكو
جمعية ماردين حسكة
20.09.2012
————-
بيـــــــان إدانة من المجلس الوطني الكردي في كوباني
حول اغتيال المناضل محمود والي وإقامة مجلس العزاء له
أمس الخميس 20-9-2012, تعرض عضو مكتب الأمانة للمجلس الوطني الكردي في سوريا المناضل محمود والي ( أبو جاندي ) إلى عملية اغتيال غادرة على أيدي عصابة ملثمة ومسلحة في مدينة “Serê Kaniyê” (رأس العين) أمام مكتب المجلس المحلي للمجلس الوطني الكردي في سوريا, على أثرها فارق الحياة ونال شرف الشهادة.
إننا في المجلس المحلي في كوباني للمجلس الوطني الكردي ندين ونستنكر بأشد العبارات تلك العملية الإرهابية المجرمة بحق شهيد الحرية المناضل محمود والي (أبو جاندي), ونعزي أنفسنا وأهله والشعب الكردي والسوري على رحيله ونؤكد في هذه المناسبة المؤلمة بأننا ماضون في النضال والثورة السورية حتى إسقاط النظام, ولا يستفيد من عمليات الغدر والخيانة والاغتيال بحق نشطاء والقادة الكرد في سوريا سوى النظام البعثي وشبيحته وكل أعداء الشعب الكردي والثورة السورية.
وفاءً لروح الشهيد المناضل محمود والي ( أبو جاندي ), سيقيم المجلس المحلي في كوباني للمجلس الوطني الكردي في سوريا غداً السبت 22-9-2012 مجلس العزاء للشهيد ابتداءً من الساعة الثالثة بعد الظهر في الخيمة التي ستنصب أمام مكتب منظمة كوباني لحزب آذادي الكردي في سوريا.
الخلود للشهيد محمود والي ( أبو جاندي )
المجد لشهداء الشعب الكردي والثورة السورية
الخزي والعار للقتلة والمجرمين الملثمين
المجلس المحلي في كوباني للمجلس الوطني الكردي في سوريا
كوباني في: 21 – 9 – 2012
————-
بيان :
ببالغ الصدمة و الحزن الشديدين تلقينا خبر استشهاد احد مؤسسي حركة شباب الثورة ابنها البار عضو مكتب الامانة في المجلس الوطني الكوردي الشهيد محمود والي شيخ محمد(ابو جاندي)اثر تعرضه لاطلاق نار من قبل ملثمين امام المجلس المحلي للمجلس الوطني الكوردي في سريه كانيه…
اننا في تجمع الشباب المستقلين في الدرباسية ننحي اجلالاً و اكباراً لروح الشهيد الغالي محمود والي وكل شهداء الثورة السورية العظيمة ونؤكد على الاستمرار في ثورتنا الى نهايتها وان هذه الاعمال الجبانة و الخبيثة لن تقف امام ارادة الشعب في ضمان سلمه الاهلي و في نيل حريته المشروعة
ان الله وان اليه لراجعون
الرحمة على شهيدنا الكبير و اللعنة الجبناء و المجرمين
تجمع الشباب المستقلين في الدرباسية
http://www.facebook.com/Ciwanen.Serbixwe
———–

منظمة اوربا للبارتي الديموقراطي الكوردي ـ سوريا يستنكر أغتيال المناضل محمود والي

أنها عملية اغتيال جبانة وغادرة للمناضل محمود والي (أبو جاندي) عضو الأمانة العامة للمجلس الوطني الكوردي والعضو البارز في حركة شباب الثورة ومحرك الثورة السلمية والتظاهرة الشعبية ضد نظام بشار الأسد القمعي في مدينة سرى كانيى المناضلة ,

وكمنظمة اوروبا للبارتي الديموقراطي الكوردي ـ ندين و نستنكر هذه الاغتيالات الجبانة  لنشطاء الثورة و السياسيين المعارضين للنظام البعثي والمطالبين بإسقاطه, وتأكيدا لهؤلاء القتلة المجرمين ولأعداء شعبنا الكوردي بأن شهدائنا هم مشاعل ورموزالحرية باقية في قلوبنا , كلنا شيخ معشوق وكلنا مشعل تمو وكلنا عبدالرحمن آلوجي و نصر برهك وزردشت وجوان قطنة وكلنا السجين الثائر شبال وكلنا الشهيد محمود والي أبو جاندي , وأملنا هم شباب كوردستان والتنسيقيات الثائرة التواقة للحرية فمزيدا من التماسك هذه هي ثورتكم وأنتم القوة الحقيقة على الارض , وكما ننشاند الشباب بأن لا يخرجوا من الوطن الى البلدان المجاورة مهما كانت الاسباب , كما نطالب قيادات أحزابنا المتواجدين خارج الوطن الرجوع فورا الى قامشلو والوقوف بين الشباب ,ويتطلب من الجميع  الاصرارا على الثورة و النضال و التضحية و المقاومة على طريق نيل الحقوق القومية الكاملة لشعبنا في تقرير مصيره بنفسه على أرضه التاريخية وتحقيق الفدرالية,

إن لله وإن إليه راجعون
المجد و الخلود للشهداء ولروحك الطاهرة أبو جاندي
الخذي و العار للقتله
عاشت كوردستان حرة 

منظمة أوروبا للبارتي الديموقراطي الكوردي ـ سوريا
21.9.2012

———–
رسالة شجب واستنكار وعزاء
ان الجريمة القذرة والجبانة التي اودت بحياة المناضل الثوري  ,الشهيد محمود والي (بافي جاندا) ,عضو مكتب الامانة العامة للمجلس الوطني الكردي , واحد ابرز رموز الحراك الشبابي الكردي الثوري  ,وعضو قيادة منظمة حزبنا حزب آزادي الكردي مساء يوم 20/09/2012 في مدينة سري كانيه  ,تشكل تصعيدا خطيرا في مسار منهجية سلسلة الاغتيالات السياسية التي تطال , من حين لاخر , مناضلي وسياسي ونشطاء ابناء شعبنا الكردي , منذ انتفاضته الاذارية المجيدة عام 2004والى الان  ,ضد النظام الاستبدادي , الذي تجاوز بجرائمه البشعة  بحق المكونات الوطنية السورية , كل الحدود ..

وفقد شرعية الشعب السوري بمكوناته الوطنية المتعددة , وبات استمراره , تدميرا للشعب السوري ولبنية دولته الوطنية.
استنكر واندد بأشد العبارات , هذا الارهاب المنظم بحق شعبنا , الهادف الى النيل من عزيمته الثورية وأدائه النضالي السلمي المتواصل , ضمن اطار الثورة السلمية المباركة , الذي ساهم بقوة في اندلاعها , وكذلك النيل من وحدة الصف الكردي ونسف اتفاقية هولير بين المجلسين   بغية خلق الفتن و القلاقل والاضطرابات في الساحة الكردية, الا انه لايستطيع ثني شعبنا الكردي عن مواصلة نضاله الثوري , حتى اسقاط النظام الاستبدادي وقيام البديل الديمقراطي والعلماني التعددي الفدرالي , وحده  ,الذي يقر ويضمن للشعب الكردي ممارسة حقه في تقرير مصيره بنفسه ضمن اطار الدولة السورية.
اعزي الشعب الكردي الآبي , ونفسي  ,باستشهاد المناضل الصلب والثائر المغوار ,بافي جاندا ,الذي نذر نفسه لخدمة قضيته القومية العادلة ولقضية الحرية والديمقراطية  ,الى ان ترجم لقبه الى واقع ملموس , وعزائي الحار لاسرته الكريمة وذويه ولزلملائه في الحراك الثوري , ولقواعد وقيادة حزبنا المناضل حزب ازادي الكردي  الذي فقد احد خيرة شبابه  ,ولجماهير سري كانيه البطلة و المكافحة , بفقدانها ابنا باراُورجلا شجاعا, للشهيد الرحمة والغفران وجنات الخلد ,  وللجميع الصبر ومواصلة النضال السلمي من اجل القضايا التي استشهد من اجلها المناضل بافي جاندا.

الخلود كل الخلود لبافي جاندا ولكل الشهداء الذين سبقوه خلال مسيرة نضال شعبنا الكردي والسوري
خيرالدين مراد
النرويج 22/09/2012
———-

بيان إدانة لاغتيال الناشط محمود والي ( أبو جاندي )
في عملية اغتيال جديدة قامت بها يد الغدر والخيانة طالت هذه المرة الناشط محمود والي بمدينة سري كانية وذلك مساء يوم الخميس 20/9/2012 والتي تأتي في سياق الاغتيالات السياسية السابقة كالتي كان ضحيتها عميد الشهداء مشعل التمو وكذلك فيما بعد القيادي نصر الدين برهك والناشط الشبابي جوان قطنا .
كما إن العملية تأتي في إطار تصفية النشطاء والقياديين الناشطين في الثورة السورية التي تقف خلفها ويخطط لها النظام الأسدي المجرم والفاقد لكل أسباب الشرعية والبقاء .
إننا في تيار المستقبل الكوردي نحمل النظام المجرم سفك دم الشهيد محمود والي (ابو جاندي ) كما نهيب بجماهير شعبنا إلى الاتسام بالصبر وضبط النفس وعدم جر المنطقة الى اتون الاحتراب والاقتتال الداخلي الذي يريد له النظام ، سائلين الله أن يتغمد الشهيد برحمته ويلهم ذويه وأصدقائه الصبر والسلوان .
الخلود لشهداء الثورة السورية وفي مقدمتهم عميد الشهداء مشعل التمو
تحيا سوريا حرة أبية
تيار المستقبل الكوردي في سوريا
المكتب الإعلامي
———–
الإخوة في المجلس الوطني الكردي في سوريا
 
تلقينا ببالغ الحزن والأسى نبأ أغتيال الناشط الكردي محمود والي عضو مكتب الأمانة في المجلس الوطني الكردي في سوريا.
 لقد شكل إغتياله خسارة لمجلسكم وللحركة الوطنية الكردية وللشعب السوري كافةً.

حيث تميز الشهيد بنشاطه وفعاليته، وعمله الدؤوب من أجل شعبه ووطنه، وكان له حضوره البارز في ثورة الشعب السوري المطالبة بالحرية والكرامة.
إننا في المنظمة الآثورية الديمقراطية إذ ندين ونستنكر هذه العملية الإجرامية بحق الناشط محمود والي، فإننا نتقدم إليكم ،ومن خلالكم إلى أهله وذويه وأصدقائه بأحرّ التعازي،  مؤكدين بأن مثل هذه العمليات الجبانة لن تثني السوريين بالاستمرار في ثورتهم، حتى تحقيق مطالبهم وطموحاتهم في الحرية والكرامة والديمقراطية.
الرحمة للشهيد محمود والي، ولكل شهداء الحرية في سوريا
22 أيلول 2012
 المنظمة الآثورية الديمقراطية
المكتب السياسي
————
بيان إدانة
بحزن و الم كبيرين تلقينا نبأ اغتيال المناضل الكردي عضو قيادة حركة شباب الثورة و عضو الامانة العامة للمجلس الوطني الكردي محمود والى على ايادي شبيحة النظام الساقط و ذلك امام مقر المجلس الوطني الكردي في مدينة سرى كانيه .اننا في المجلس الوطني الكردي –ممثلية روسيا الاتحادية في الوقت الذي ندين و نستنكر هذه الجريمة النكراء نؤكد بان النظام و شبيحته يقفون وراء هذا الفعل الجبان وفي الوقت نفسه نناشد كافة القوى الكردية و بالاخص المجلس الوطني الكوردي بالوقف على هذه الاحداث و التي بدات ظاهرة تشكل الخطر على امن و سلامة مجتمعنا.

الخزي و العار للقتلة و المجد و الخلود للشهيد محمود والى و كافة شهداء ثورة الحرية و الكرامة في سوريا
المجلس الوطني الكردي –ممثلية روسيا الاتحادية 

————-
مجلس محلية شمال ألمانيا تستنكر وتدين جريمة اغتيال
   عضو المجلس الوطني الكردي الشهيد محمود والي
بيان إدانة وإستنكار
تواصل في كل يوم قوات نظام الأسد قصفها بحق الشعب السوري, مستغلة حالة الصمت الدولي والعجز العربي ، لتصعّد من جرائمها المتواصلة بحق السكان المدنيين, وعلى مرأى ومسمع من العالم أجمع, أما في المناطق الكردية يحاول الشعب الكردي بالحفاظ على سلمية الثورة وذلك من خلال المظاهرات الحضارية السلمية الشبه يومية,حينها أدرك النظام بخطورة ذلك الوضع على نظامه, لذلك بدأ ومنذ بدايات الثورة بمحاولات يائسة عن طريق مرتزقته وشبيحته الأمنية بالإغتيالات المستمرة بحق أبرز قادة الكرد, إبتداءً من الشهيد مشعل تمو مروراً بالشهيد نصرالدين برهك وغيرهم وإنتهاءً بالشهيد محمد والي في مدينة سري كانيي, إننا في مجلس محلية شمال ألمانيا للمجلس الوطني الكردي وبإسم كافة الجاليات الكردية في شمال ألمانيا ندين ونستنكر بشدة العملية الدنيئة والجبانة التي طالت أحد أبرز مؤسسي حركة شباب الثورة الشهيد محمد والي, والتي ستضاف إلى قائمة جرائم نظام بشار الأسد الدموية.فاغتياله بهذه الطريقة الجبانة والبشعة, يعتبر إرهاباً منظماً بحق الشعب السوري كافة, تتطلب تضافر جهود جميع أحرار العالم من اجل إيقاف المذابح والمجازر التي ترتكب بحق شعبنا, المجد والخلود لروحك الطاهرة ولشهدائنا الأبرار.
23.09.2012
مجلس محلية شمال ألمانيا
للمجلس الوطني الكردي في سوريا
enk-be@hotmail.de  

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

صلاح بدرالدين في البلدان المتحضرة التي يحترم حكامها شعوبهم ، وعلماؤهم ، ومفكروهم ، ومثقفوهم ، تولى مراكز الأبحاث ، والدراسات ، ومنصات الحوار الفكري ، والسياسي ، والثقافي ، أهمية خاصة ، وتخصص لها بشكل قانوني شفاف ميزانية خاصة تبلغ أحيانا من ١ الى ٢ ٪ من الميزانية العامة ، وتتابع مؤسسات الدولة ، بمافيها الرئاسات ، والوزارات الحكومية…

إبراهيم اليوسف لا ريب أنه عندما تتحول حقوق الإنسان إلى أولوية نضالية في عالم غارق بالصراعات والانتهاكات، فإن منظمات المجتمع المدني الجادة تبرز كحارس أمين على القيم الإنسانية. في هذا السياق، تحديداً، تأسست منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف في مدينة قامشلي، عام 2004، كردّ فعل سلمي حضاري على انتهاكات صارخة شهدتها المنطقة، وبخاصة بعد انتفاضة آذار الكردية 2004. ومنذ…

عنايت ديكو   الوجه الأول: – أرى أن صفقة “بهچلي – أوجلان” هي عبارة عن اتفاقية ذات طابع أمني وجيوسياسي بحت، بدأت معالمها تتكشف بشكل واضح لكل من يتابع الوضع عن كثب، ويلاحظ توزيع الأدوار وتأثيراتها على مختلف الأصعدة السياسية، الأمنية، والاجتماعية داخل تركيا وخارجها. الهدف الرئيسي من هذه الصفقة هو ضمان الأمن القومي التركي وتعزيز الجبهة الداخلية بجميع تفاصيلها…

اكرم حسين العلمانيّة هي مبدأ سياسي وفلسفي يهدف إلى فصل الدين عن الدولة والمؤسسات الحكومية ، وتنظيم الشؤون العامة بما يعتمد على المنطق، والعقلانية، والقوانين الوضعية بدون تدخل ديني. يتضمن مبدأ العلمانيّة الحفاظ على حرية الدين والمعتقد للأفراد، وضمان عدم التمييز ضد أي شخص بسبب دينه أو اعتقاده. تاريخياً ظهرت العلمانية مع اندلاع الثورة الفرنسية حيث خرجت الطبقة البرجوازية…