آلان حمو
بسرد مبتذل – مل منه كتابنا ومثقفينا- عن الثورة السورية وحراكها الكوردي، بدأ السيد عبد الحميد درويش مقاله قراءة في تجربة لجنة العلاقات الخارجية في المجلس الوطني الكوردي في سوريا نشر بتاريخ 15-9-2012 ، ليتحدث عن الكتلة الكوردية وحركتها في مواجهة (كما يصف) الحكم الديكتاتوري البعثي…..، ليكمل حديثه بامتعاض وعدم الرضى عن النقاشات التي حدثت في المؤتمر (بالرغم من جميع السلبيات ….
نقلاً)، وما إلى ذلك من دروس اشتهر بها قادة الكورد السوريين وهو عمل الشيء ثم الاسف عليه .
نقلاً)، وما إلى ذلك من دروس اشتهر بها قادة الكورد السوريين وهو عمل الشيء ثم الاسف عليه .
لن أطيل فيما ذكر في استهلال مقاله عن آليات المجلس الكوردي وكيفية عمله الذي شيد بأيديهم دون مشاركة الكثيرين، وكما يظهر سيزال بأيديهم أيضاً، واتوقف عند جملته التي ستكون تاريخية بنظري وهي (ما بعد حكم الدكتور بشار الاسد) التي بلغ بها ذهولي وعجبي كل مبتغى، وكأننا لسنا في ثورة مستمرة منذ سنة ونيف من القتل والتنكيل والتشريد يمارس من قبل دكتورك هذا يا استاذي ، لا بل وكأننا في انتخابات ديموقراطية، والدكتور هو منافس الاستاذ درويش في السلطة ويصرح بإزالته بكل ديموقراطية ولباقة، وليس كما وصف في بداية المقال (الحكم الديكتاتوري البعثي)، أم انك استاذ درويش تستثنيه وعائلته من الديكتاتورية لتأكد على موقف المام عند ارساله رسالة يعزي زوجة أصف شوكت، أم هي لباقة يعرف بها قادة الأحزاب فقط، تساءلٌ فقط…..؟!
أيها الكوردي الغربي فأنت في استعصاء ما من بعده استعصاء، ولسنا نحن فاعليها، بل مراجعنا، ولا اقصد هنا الاستاذ عبد الحميد درويش، فليته كان مرجعاً بحد ذاته لكورده الغربيين لما كان انقسامنا إلى هذا الحد، ولكننا الآن في سياق ثورتنا وليس في سياقات لا ناقة لنا فيها أو جمل، ف مامنا يؤيد، وكاكنا يعادي، و آبونا يعادي قولاً ويؤيد فعلاً .
ليكمل الاستاذ درويش في ختام مقاله بتهديد مبطن وهو زوال المجلس الكوردي، مدافعاً عن مصلحة الشعب القومية والوطنية، ثم يكتب في هامش مقاله رسالة أخرى وهي كلمة السليمانية إلى الذين يكتبون في هامش مقالاتهم هولير،………. أما أنا فسأكتب دوميز.
15-9-2012
آلان حمو
أيها الكوردي الغربي فأنت في استعصاء ما من بعده استعصاء، ولسنا نحن فاعليها، بل مراجعنا، ولا اقصد هنا الاستاذ عبد الحميد درويش، فليته كان مرجعاً بحد ذاته لكورده الغربيين لما كان انقسامنا إلى هذا الحد، ولكننا الآن في سياق ثورتنا وليس في سياقات لا ناقة لنا فيها أو جمل، ف مامنا يؤيد، وكاكنا يعادي، و آبونا يعادي قولاً ويؤيد فعلاً .
ليكمل الاستاذ درويش في ختام مقاله بتهديد مبطن وهو زوال المجلس الكوردي، مدافعاً عن مصلحة الشعب القومية والوطنية، ثم يكتب في هامش مقاله رسالة أخرى وهي كلمة السليمانية إلى الذين يكتبون في هامش مقالاتهم هولير،………. أما أنا فسأكتب دوميز.
15-9-2012
آلان حمو