إلى جماهير كوباني الكرام….
في ظل الظروف الصعبة والراهنة التي تمر بها سوريا ومنها كوباني والتي أدت إلى انتشار بعض المظاهر السلبية والانفلات الأمني لغياب المؤسسات التي تحمي وتضبط هذه الظواهر السيئة وافتقار أدوات الضبط والحدّ من انتشارها لدى الجهات التي تدّعي الحماية وحفظ الأمن و إدارة المنطقة وعدم الالتزام ببنود اتفاقية هولير التي لم نلمس منها إلاّ اسمها…
في ظل الظروف الصعبة والراهنة التي تمر بها سوريا ومنها كوباني والتي أدت إلى انتشار بعض المظاهر السلبية والانفلات الأمني لغياب المؤسسات التي تحمي وتضبط هذه الظواهر السيئة وافتقار أدوات الضبط والحدّ من انتشارها لدى الجهات التي تدّعي الحماية وحفظ الأمن و إدارة المنطقة وعدم الالتزام ببنود اتفاقية هولير التي لم نلمس منها إلاّ اسمها…
و حرصاً منّا نحن فعاليات المجتمع المدني في كوباني على تنفيذ بنود اتفاقية هولير بشكل ملموس ومنها الحفاظ على الأمن والأمان والسلم الأهلي والحدّ ما أمكن من انتشار المظاهر السيئة قمنا بجهود متواضعة ومحاولة حثّ الأطراف المعنية على تفعيل مضمون الاتفاقية وتحديد موعد لمناقشة ما يجري وتكررت المحاولات وكلها باءت بالفشل لعدم التزام أحد طرفي الاتفاق بالحضور بلا مبرر ……
و السؤال عن سبب عدم الجدية برسم ما يسمى (الهيئة الكردية العليا)
فعاليات المجتمع المدني في كوباني (تجمع محامي كوباني، لجان الربيع الكردي في كوباني، تجمع مهندسي كوباني، رابطة معلمي كوباني، جمعية سبا الثقافية، تجمع أطباء والصيادلة في كوباني، جمعية معلمي كوباني)
كوباني في 5 – 9 – 2012 م
و السؤال عن سبب عدم الجدية برسم ما يسمى (الهيئة الكردية العليا)
فعاليات المجتمع المدني في كوباني (تجمع محامي كوباني، لجان الربيع الكردي في كوباني، تجمع مهندسي كوباني، رابطة معلمي كوباني، جمعية سبا الثقافية، تجمع أطباء والصيادلة في كوباني، جمعية معلمي كوباني)
كوباني في 5 – 9 – 2012 م
و الخلود لشهداء الثورة السورية