(ولاتي مه – خاص) دلشا أيو تولد 1971 سري كانيه خريجة كلية الحقوق جامعة حلب 1998 تمارس مهنة المحاماة منذ اربعة عشرة سنة وهي ابنة المهندس الزراعي سليمان عبدي ايو اخت وحيدة لخمسة شباب وزوجة الكاتب والناشط السياسي شهاب عبدكي أم لثلاث بنات وولد (رونيز – روسين – ريوين – رودي) تعيش في سري كانيه منذ ولادتها ، وهي ناشطة حقوقية ومن مؤسسي المنظمة الكوردية للدفاع عن حقوق الانسان والحريات العامة في سورية (DAD) وتشغل الان منصب أمانة السر في المنظمة .
لها نشاطات في الجانب الاجتماعي بخصوص المرأة الكوردية وقد القت ومنذ عملها الحقوقي والاجتماعي عدة ندوات اجتماعية وحقوقية في عدة مناطق عن دور المرأة.
لها نشاطات في الجانب الاجتماعي بخصوص المرأة الكوردية وقد القت ومنذ عملها الحقوقي والاجتماعي عدة ندوات اجتماعية وحقوقية في عدة مناطق عن دور المرأة.
بعد الهبة الشعبية /12/3/2004/ على الفتنة التي كانت تحاك ضد الشعب الكوردي من قبل النظام وأجهزته الامنية ، كانت من المحاميين الناشطين في الدفاع عن حقوق الكورد ، وكان لها دور في الدفاع عن المعتقلين وحضور المحاكمات ..
وقد سألناها عن تقيمها لهذا الموقع بعد انتخابها نائبة لرئيس المجلس الوطني الكردي في الدورة الجديدة فقالت: هذا الموقع مسؤولية وهي مسؤولية تاريخية للنضال في خدمة القضية الكوردية ، وفي كيفية نقل هذا الملف إلى الحالة الوطنية , وهي مسؤولية المرأة لتثبت قدراتها كمدافعة عن حقوق شعبها وان لا تختزل عملها في البيت وحده ، أو العمل الوظيفي ، بل لتعطي فكرة أن المرأة تستطيع ان تهتم بالشأن العام بكل جوانبه ، ومنها الجانب السياسي .
ورداً على سؤال حول نظرتها للوضع السياسي الكوردي وكيف سيتم التعامل مع المستجدات …أجابت ستكون من أولويات الرئاسة بأن تعمل على تطبيق بنود الاتفاقية الموقعة في هولير لتوحيد الصف الكوردي وتفعيل دور الهيئة العليا ، والعمل على وضع برنامج سياسي مشترك نعمل جميعاً على تحقيقه لخدمة قضيتنا ، ونخرج من الحالة الكوردية بعد ضبط ايقاعها السياسي والتنظيمي إلى العالم الخارجي ، لنؤكد عدالة قضيتنا في كل المحافل الدولية وننسق بشكل ايجابي وحضاري مع المعارضة الوطنية وسوف نعتمد في هذا الامر على لجنة العلاقات الخارجية وأعضاء المجلس في الخارج وقوة جاليتنا أيضاً ، لنعمل بنشاط أكثر في هذه المرحلة الحساسة .
وبالنهاية التوفيق يكون عبر الرجوع للمؤسسة السياسية وهي المجلس الوطني الكوردي ، في اتخاذ كل القرارات ومن ثم التنفيذ ، وان نبتعد عن الفردية في المرحلة المقبلة حتى نحافظ على قوة المجلس ..وشكرا ولكم .
وقد سألناها عن تقيمها لهذا الموقع بعد انتخابها نائبة لرئيس المجلس الوطني الكردي في الدورة الجديدة فقالت: هذا الموقع مسؤولية وهي مسؤولية تاريخية للنضال في خدمة القضية الكوردية ، وفي كيفية نقل هذا الملف إلى الحالة الوطنية , وهي مسؤولية المرأة لتثبت قدراتها كمدافعة عن حقوق شعبها وان لا تختزل عملها في البيت وحده ، أو العمل الوظيفي ، بل لتعطي فكرة أن المرأة تستطيع ان تهتم بالشأن العام بكل جوانبه ، ومنها الجانب السياسي .
ورداً على سؤال حول نظرتها للوضع السياسي الكوردي وكيف سيتم التعامل مع المستجدات …أجابت ستكون من أولويات الرئاسة بأن تعمل على تطبيق بنود الاتفاقية الموقعة في هولير لتوحيد الصف الكوردي وتفعيل دور الهيئة العليا ، والعمل على وضع برنامج سياسي مشترك نعمل جميعاً على تحقيقه لخدمة قضيتنا ، ونخرج من الحالة الكوردية بعد ضبط ايقاعها السياسي والتنظيمي إلى العالم الخارجي ، لنؤكد عدالة قضيتنا في كل المحافل الدولية وننسق بشكل ايجابي وحضاري مع المعارضة الوطنية وسوف نعتمد في هذا الامر على لجنة العلاقات الخارجية وأعضاء المجلس في الخارج وقوة جاليتنا أيضاً ، لنعمل بنشاط أكثر في هذه المرحلة الحساسة .
وبالنهاية التوفيق يكون عبر الرجوع للمؤسسة السياسية وهي المجلس الوطني الكوردي ، في اتخاذ كل القرارات ومن ثم التنفيذ ، وان نبتعد عن الفردية في المرحلة المقبلة حتى نحافظ على قوة المجلس ..وشكرا ولكم .