شكرا على التعزية من آل نمر في الوطن والمهجر..

نتقدم  بجزيل الشكر والتقدير والاحترام  لكل من واسانا في مصابنا الكبير بوفاة الشابة الجامعية سميان عبد الله نمر رحمة الله عليها وأسكنها فسيح جنانه.

نشكر كل من عزانا وخفف علينا الألم بفقدان الراحلة سواء في سورية أو في الخارج، ولكل من بعث لنا ببرقيات تعزية، ولكل الذين تحملوا عناء السفر وشاركونا في مراسم العزاء رغم الأوضاع الأمنية الصعبة، وكل من واسانا عبر الهاتف  شكرا لكم جميعا من القلب.

والشكر الخاص للجنود المجهولين القائمين على الموقع، ولعملهم الدؤوب في استمرارهم كصلة تواصل بين الأهل في الداخل والخارج في الأحزان والأفراح.


وأسأل الله العلي القدير أن لا يريكم مكروه أبدا، كما أسأل المولى أن يغفر لموتاكم.


وتقبلوا منا خالص الشكر والتقدير..

آل نمر في الوطن والمهجر عنهم الزميل علي نمر

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

ماجد ع محمد إذا كان الاستثمار من الأمور الهامة التي تأخذها بعين الاعتبار أيُّ دولة أو حكومة سواءً أكانت متطورة وشبه مستقرة أم خارجة لتوها من الحرب ومنهكة اقتصادياً؛ وبما أنَّ معظم الدول تشجع على الاستثمار الأجنبي المباشر بكونه يساهم بشكلٍ فعلي في التنمية الاقتصادية، ويعمل على تدفق الأموال من الخارج إلى الداخل، ويجلب معه التقنيات الحديثة، ويعمل على توفير…

من أجل إعلامٍ حرّ… يعبّر عن الجميع نقف في هذا اليوم العالمي لحرية الصحافة، نحن، الصحفيين والكتاب الكرد في سوريا، للتأكيد على أن حرية الكلمة ليست ترفاً، بل حقٌ مقدّس، وضرورة لبناء أي مستقبل ديمقراطي. لقد عانى الصحفيون الكرد طويلاً من التهميش والإقصاء، في ظلّ الأنظمة الدكتاتورية المتعاقبة ولاسيما نظام البعث والأسد، حيث كان الإعلام أداة بيد النظام العنصري لترويج…

عبدالرحمن کورکی (مهابادي)* في الوقت الذي تتكشف فيه يوميًا أبعاد جديدة للانفجار الذي وقع في أحد الموانئ الجنوبية لإيران يوم 26 إبريل 2025، يتردد سؤال يعم الجميع: من هو المسؤول عن هذه الكارثة؟ هل كانت متعمدة أم عيرمتعمدة؟ هل يقف وراءها فرد أو تيار معين، أم أنها عمل قوة خارجية؟ سؤال لا يزال بلا إجابة حتى الآن!   التكهنات…

إبراهيم اليوسف يبدو التدوين، في زمن باتت الضوضاء تتكاثر فيه، وتتراكم الأقنعة فوق الوجوه- لا كحرفة أو هواية- بل كحالة أخلاقية، كصرخة كائن حرّ قرّر أن يكون شاهداً لا شريكاً في المذبحة. التدوين هنا ليس مجرد حبرٍ يسيل، بل ضمير يوجّه نفسه ضد القبح، حتى وإن كان القبح قريباً، حميماً، أو نابعاً من ذات يُفترض أنها شقيقة. لقد كنتُ- وما…