(ولاتي مه – خاص) مظاهرات قامشلو التي خرجت على دفعتين “نهارية وليلية” وفي عدة أحياء من المدينة , في شرقها وغربها وفي الكورنيش.
في مظاهرة التنسيقيات الشبابية التي خرجت بعد صلاة الجمعة من أمام جامع الحسين في حي الكورنيش, على الرغم من رمزيتها ومحدوديتها فقد تم قمعها من قبل قوات الأمن قبل ان تصل الى نهايتها المعتادة في الشارع السياحي, وهي المرة الأولى التي يتم فيها قمع مظاهرة في قامشلو منذ عدة شهور.
في مظاهرة التنسيقيات الشبابية التي خرجت بعد صلاة الجمعة من أمام جامع الحسين في حي الكورنيش, على الرغم من رمزيتها ومحدوديتها فقد تم قمعها من قبل قوات الأمن قبل ان تصل الى نهايتها المعتادة في الشارع السياحي, وهي المرة الأولى التي يتم فيها قمع مظاهرة في قامشلو منذ عدة شهور.
اما بقية المظاهرات والتي خرجت في كل من العنترية “المجلس الكردي” والحي الغربي “قاسمو” للمجلسين و “ابراهيم الخليل” للأخوة العرب وفي دوار منير حبيب لاتحاد القوى الديمقراطية الكردية, انتهت جميعها بسلام.
في مظاهرة الحي الغربي التي نظمتها المجلسين الكورديين, القى فيها كل من “سلمان حسو” القيادي في حزب التقدمي الكردي, و”رمزية ” رئيسة مجلس قامشلو, كلمة اكدا على الوحدة الكردية وضرورة الحفاظ على الهيئة الكردية العليا من مخططات الأعداء, والتأكيد على التعايش السلمي بين مكونات المنطقة.