توفيق عبد المجيد
بداية أشكر جامعة القديسة تيريزا في جمهورية أرمينيا صديقة الشعب الكردي قولاً وعملاً على هذه الالتفاتة الطيبة والمبادرة الأخوية والتي إن دلت على شيء فإنما تدل على محبتها الصادقة وتقديرها الرائع للشعب الكردي وعمق العلاقة الأخوية الصادقة بين الشعبين الأرمني والكردي تلك العلاقة التي لم تستطع الدول المعادية للشعبين أن تعبث بها وتشوهها على مدار التاريخ ، وأتمنى أن تكون هذه البادرة فاتحة لتعزيز العلاقات الأخوية بين الشعبين الجارين والشقيقين ، وأن تستمر الجامعة المذكورة في منح هذه الشهادات الأوسمة لشخصيات أخرى يتم اختيارها وانتقاؤها بشكل سليم .
بداية أشكر جامعة القديسة تيريزا في جمهورية أرمينيا صديقة الشعب الكردي قولاً وعملاً على هذه الالتفاتة الطيبة والمبادرة الأخوية والتي إن دلت على شيء فإنما تدل على محبتها الصادقة وتقديرها الرائع للشعب الكردي وعمق العلاقة الأخوية الصادقة بين الشعبين الأرمني والكردي تلك العلاقة التي لم تستطع الدول المعادية للشعبين أن تعبث بها وتشوهها على مدار التاريخ ، وأتمنى أن تكون هذه البادرة فاتحة لتعزيز العلاقات الأخوية بين الشعبين الجارين والشقيقين ، وأن تستمر الجامعة المذكورة في منح هذه الشهادات الأوسمة لشخصيات أخرى يتم اختيارها وانتقاؤها بشكل سليم .
ثانياً – أتوجه إلى الأخ العزيز والصديق المخلص إبراهيم اليوسف بالتهنئة الأخوية الخاصة بمناسبة نيله هذه الدرجة التي يستحقها بحق وحقيق لدوره الإنساني المتميز في مجال نشر حقوق الإنسان ، والدفاع عن الإنسان بغض النظر عن الدين والعرق ، وأقول له ألف مبروك على هذا الوسام القيم ، مع تمنياتي الصادقة له بالحصول على أوسمة أخرى ودرجات أخرى ومن جامعات أخرى .
القامشلي في 5-1-2006