جرى اليوم الجمعة تاريخ 6/7/2012 حفل تأبين أربعينية الشـــهد رمضان عمر أبو ســـامان في قرية سيكركا جولي بحضور جمع غفير من القوى الســـيـاســية والفعاليات الثقافية والاجتماعية .
بدأ الحفل بالوقوف دقيقة صمت على أرواح شهداء الثورة السورية كردا وعربا والشهيد ابو سامان.
ثم عزف النشيد القومي (أي رقيب) .
بعدها تلا مقدم البرنامج موجزا عن حياة الشهيد رمضان الذي درس في مدرسة القرية حتى نال الشهادة الابتدائية ثم انتقل إلى رميلان وأنهى فيها الدراسة الإعدادية والثانوية.
ثم أكمل تحصيله العلمي في معهد النفط بالرميلان.
ثم عزف النشيد القومي (أي رقيب) .
بعدها تلا مقدم البرنامج موجزا عن حياة الشهيد رمضان الذي درس في مدرسة القرية حتى نال الشهادة الابتدائية ثم انتقل إلى رميلان وأنهى فيها الدراسة الإعدادية والثانوية.
ثم أكمل تحصيله العلمي في معهد النفط بالرميلان.
بعد ذلك ألقيت كلمات: المجلس الوطني الكردي- كركي لكي, مجلس شعب غربي كردستان, مجلس قرية سيكركا جولي, كلمة دائرة الحفر- حقول رميلان ألقاها السيد كاظم ملك الذي تحدث عن سلوك الشهيد وإخلاصه في عمله ومع أصدقائه.
كلمة ملتقى كركي لكي, كلمة فرع ديرك لاتحاد الكتاب الكرد- فرع ديرك ألقاها هشيار لعلي, أكد خلالها على ضرورة الاستفادة من الفرصة التاريخية وأشار إلى كلمة الرئيس مسعود البارزاني أمام أعضاء المجلس الكردي في سوريا في هولير: ” ان شرطنا الوحيد لمساعدتكم هي وحدة الصف الكردي.”
كلمة الاتحاد النسائي الكردي- كركي لكي, كلمة المجلس المحلي لقرية كرزيارات,
ثم ألقى الشاعر علي بخت رش قصيدة انتقد فيها مواقف المعارضة ودعا إلى الوحدة.
بعدها ألقى السيد مسلم شيخ حسن من كوباني كلمة ارتجالية , تلا ذلك قصيدة قصيرة ومؤثرة للطفل شفان.
وفي الختام كانت كلمة آل الشهيد من قبل شقيقه الذي قدم الشكر للحضور باسم آل الشهيد و تحدث عن مناقب الشهيد وصدقه وتفانيه في العمل والبيت.
وأدان الجريمة الغادرة واعتبرها سلوكا وثقافة غريبة عن الكرد.
وأخيرا ألقى خاطرة حوارية مما يوحى إليه من الشهيد الذي يحاور قاتليه الملثمين وجوههم في مفرق قرية كيشكا حيث يخاطبهم قائلا أن قبره قد وسعت عليه بينما ضاقت بهم الدنيا.
كلمة ملتقى كركي لكي, كلمة فرع ديرك لاتحاد الكتاب الكرد- فرع ديرك ألقاها هشيار لعلي, أكد خلالها على ضرورة الاستفادة من الفرصة التاريخية وأشار إلى كلمة الرئيس مسعود البارزاني أمام أعضاء المجلس الكردي في سوريا في هولير: ” ان شرطنا الوحيد لمساعدتكم هي وحدة الصف الكردي.”
كلمة الاتحاد النسائي الكردي- كركي لكي, كلمة المجلس المحلي لقرية كرزيارات,
ثم ألقى الشاعر علي بخت رش قصيدة انتقد فيها مواقف المعارضة ودعا إلى الوحدة.
بعدها ألقى السيد مسلم شيخ حسن من كوباني كلمة ارتجالية , تلا ذلك قصيدة قصيرة ومؤثرة للطفل شفان.
وفي الختام كانت كلمة آل الشهيد من قبل شقيقه الذي قدم الشكر للحضور باسم آل الشهيد و تحدث عن مناقب الشهيد وصدقه وتفانيه في العمل والبيت.
وأدان الجريمة الغادرة واعتبرها سلوكا وثقافة غريبة عن الكرد.
وأخيرا ألقى خاطرة حوارية مما يوحى إليه من الشهيد الذي يحاور قاتليه الملثمين وجوههم في مفرق قرية كيشكا حيث يخاطبهم قائلا أن قبره قد وسعت عليه بينما ضاقت بهم الدنيا.