الحزب اليساري الديمقراطي الكردي يفتتح قاعة للنشاطات السياسية والثقافية في قامشلو باسم «قاعة الأمير جلادت بدرخان»

(ولاتي مه – خاص) بحضور جماهيري مميز من مختلف المكونات, الكردية, العربية والآشورية, من قوى وفعاليات سياسية وممثلي الروابط والهيئات الثقافية و الاجتماعية, والتنسيقيات الشبابية, افتتح الحزب اليساري الديمقراطي الكردي في سوريا قاعة للنشاطات السياسية والثقافية بمدينة قامشلو سميت بـ «قاعة الأمير جلادت بدرخان».

بدأ الحفل بالترحيب بالحضور من قبل عريفي الحفل “وندا شيخو” و “محمود صفو” و الوقوف دقيقة صمت على أرواح الشهداء, ومن ثم قدم الكاتب والشاعر كوني ره ش لمحة موجزة عن حياة كلٍ من  الأمير بدرخان وحفيديه الأمير جلادت بدرخان والأميرة روشن بدرخان , ومن ثم تتالت الكلمات وعلى النحو التالي:
1- كلمة المجلس الوطني الكردي / عبدالصمد برو
2- كلمة الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي) / محمد اسماعيل
3- كلمة اتحاد الكتاب الكرد / خالد جميل محمد
4- كلمة المنظمة الديمقراطية الآثورية / كبرائيل موشي
5- كلمة حركة الاصلاح / فيصل يوسف
6- كلمة البارتي الديمقراطي الكوردي – سوريا / سليمان ابو آلان
7- كلمة منظمة المرأة في الحزب اليساري / امينة شيخموس
8- كلمة الهيئة المحلية للحزب اليساري
9- كلمة اتحاد تنسيقيات شباب الكورد
10- كلمة اتحاد الصحفيين الكورد / لوند حسين
11- كلمة رابطة الكتاب والصحفيين الكورد / محفوظ ملا سليمان
12- كلمة المجلس المحلي في جل آغل “محلية الشهيد نصرالدين برهك”
13- كلمة ائتلاف شباب سوا
14- كلمة حركة شباب الثورة / ياسر
15- رابطة الشمس للكورد الايزيدين
16- كلمة الحزب اليساري الديمقراطي الكردي / عمران السيد
17- كلمة تنسيقية الحسكة

هذا وقد تلقى الحفل العديد من رسائل وبرقيات التهنئة ,منها:
– رسالة من الرئيس العراقي مام جلال الطلباني
– الاميرة سينم خان بدرخان / كوردستان العراق
– الامير كردو جمشيد جلادت بدرخان / المانيا
– الاميرعزيز زيا بدرخان / خازخستان
– الشاعر الكردي آرزن آري / آمد
– منظمات الحزب اليساري في كردستان العراق , اوربا و الامارات
– الكاتب شنكال مستودناني / المحرر في مجلة “المحفل”
– المجلس المحلي في عامودا و درباسية
– مركز الشيخ معشوق الخزنوي في عامودا
– المنظمة الوطنية لحقوق الانسان في سوريا / ابراهيم ولي
– الاتحاد الليبرالي الكردستاني
– عابدين بدرخان / دمشق

 

 

 

 

 

 

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

صلاح بدرالدين مؤتمر جامع في قامشلو على انقاض اتفاقيات أربيل ودهوك الثنائية لسنا وسطاء بين الطرفين ( الاتحاد الديموقراطي و المجلس الوطني الكردي ) وليس من شاننا اتفقوا او اختلفوا او تحاصصوا لانهم ببساطة لن يتخلوا عن مصالحهم الحزبية الضيقة ، بل نحن دعاة اجماع قومي ووطني كردي سوري عام حول قضايانا المصيرية ، والتوافق على المهام العاجلة التي…

شادي حاجي لا يخفى على أي متتبع للشأن السياسي أن هناك فرق كبير بين الحوار والتفاوض. فالحوار كما هو معروف هو أسلوب للوصول الى المكاشفة والمصارحة والتعريف بما لدى الطرفٍ الآخر وبالتالي فالحوارات لاتجري بهدف التوصّل إلى اتفاق مع «الآخر»، وليس فيه مكاسب أو تنازلات، بل هو تفاعل معرفي فيه عرض لرأي الذات وطلب لاستيضاح الرأي الآخر دون شرط القبول…

إبراهيم اليوسف باتت تطفو على السطح، في عالم يسوده الالتباس والخلط بين المفاهيم، من جديد، وعلى نحو متفاقم، مصطلحات تُستخدم بمرونة زائفة، ومن بينها تجليات “الشعبوية” أو انعكاساتها وتأثيراتها، التي تحولت إلى أداة خطابية تُمارَس بها السلطة على العقول، انطلاقاً من أصداء قضايا محقة وملحة، لا لتوجيهها نحو النهوض، بل لاستغلالها في تكريس رؤى سطحية قد…

شادي حاجي القضية الكردية في سوريا ليست قضية إدارية تتعلق بتدني مستوى الخدمات وبالفساد الإداري وإعادة توزيع الوظائف الادارية بين المركز وإدارات المناطق المحلية فإذا كان الأمر كذلك لقلنا مع من قال أن المشكلة إدارية والحل يجب أن يكون إدارياً وبالتالي حلها اللامركزية الادارية فالقضية الكردية أعقد من ذلك بكثير فهي قضية شعب يزيد تعداده على ثلاثة ملايين ونصف تقريباً…