نحن الاحزاب الكردية المتواجدة على الساحة البريطانية في الوقت الذي نرى بانه لابد لنا من توضيح الحقائق حول البيان الصادر من قبل بعض الاشخاص بتاريخ 18/06/12تحت عنوان انقذونا في بريطانيا والذين وضعوا اسماء وهمية واسماء اشخاص محترمين اتصلوا بنا وبعضهم ادانوا بعبارات إدانة قوية
وبدورنا اتصلنا بالاخرين والجميع اكدوا بان اسمائهم قد زجت وانه لا يمكن وتحت اي ظرف كان ان توجه اي اساءة الى اي فرد من افراد الجالية وحركتها الوطنية السياسية في المهجر وبعض من افراد جاليتنا المحترمة راسلونا واعتذروا لورود اسمائهم على البيان مؤكدين عدم توقيعهم عليه ,نؤكد باننا لسنا بصدد الرد والنزول الى مستوى البيان الذي اقل ما يقال عنه انه كتب بلغة سوقية تسيء الى بعض الرفاق المعروفين بنضالهم الطويل .
بداية نؤكد للراي العام الكردي في بريطانيا واوربا والوطن بأن كل من الرفاق المناضلين:
الأستاذ المهندس عزيز تالاني عضوا الهيئة القيادية لحزب يكيتي الكردستاني
– الاستاذالمحامي احمد دادو قيادي ومسؤول منظمة بريطانيا لحزب يكيتي ديمقراطي الكردي
-الاستاذ المحامي مسعود كاسو عضوا حزب يكيتي كردي في سوريا-
الاستاذ احمد شيخي مسؤول منظمة الديمقراطي التقدمي في سوريا
دكتور دل سوز مسؤول منظمة الباتري الديمقراطي في سوريا
الاستاذ الصحفي سليمان عثمان مسؤول منظمة أزادي الكردي في سوريا
قد حضروا الاجتماعات السابقة واتخذوا القرارات بالاجماع .
ثانيا – نوضح الافتراء بتعيين المقربين بما يلي:
لقد كان قرار الاحزاب ان يكون المجلس شبيها بتكوينه بالداخل ومنظمات اوربا بحيث ينتخب كل حزب عضوا له ممثلا عنها
ويقوم هؤلاء الاعضاء بالاشراف على انتخابات المستقلين التي ستجري في ولايات بريطانيا ومدنها الكبرى وقد تم ذلك فعلا في مانشيستر واسكوتلندا وكان الاجتماع التالي في لندن الاحد الفائت بعد الدعوى العامة للجالية الكردية لحضور الاجتماع الى ان البعض ولثقتهم لعدم قدرتهم على تحصيل الاصوات رفضوا الخوض في الانتخابات وحاولوا بفرض قائمة من ثمانية اشخاص كانت معدة مسبقا تم انتخابها من عشرين شخصا واسموها باجتماع الجالية , مع العلم ان الجالية الكردية تعدادها بالالاف,وقام المذكورن باحداث الضجة والفوضى فقط لمنع العملية الانتخابية وفي اعقاب انتهاء الاجتماع الذي انتهى بدون ترشيح بسبب هؤلاء مما دفع منظمات الاحزاب الى عقد اجتماع ملحق مباشرة وبانضمام وطنيين ذوي الخبرة والكفاءة الى هذا الاجتماع المصغر والتي انتهت الى اتفاق عقد اجتماع تدعى اليها النخبة من الوطنيين ذوي الخبرة والتي تعمل في الساحة السياسية في لندن مع بقاء الباب مفتوحا لمن يرغب ان يكون جزءا من الحراك السياسي الوطني الكردي السوري في بريطانيا ,
منظمات الاحزاب الكردية المنضوية في المجلس الوطني الكردي في سوريا
الأستاذ المهندس عزيز تالاني عضوا الهيئة القيادية لحزب يكيتي الكردستاني
– الاستاذالمحامي احمد دادو قيادي ومسؤول منظمة بريطانيا لحزب يكيتي ديمقراطي الكردي
-الاستاذ المحامي مسعود كاسو عضوا حزب يكيتي كردي في سوريا-
الاستاذ احمد شيخي مسؤول منظمة الديمقراطي التقدمي في سوريا
دكتور دل سوز مسؤول منظمة الباتري الديمقراطي في سوريا
الاستاذ الصحفي سليمان عثمان مسؤول منظمة أزادي الكردي في سوريا
قد حضروا الاجتماعات السابقة واتخذوا القرارات بالاجماع .
ثانيا – نوضح الافتراء بتعيين المقربين بما يلي:
لقد كان قرار الاحزاب ان يكون المجلس شبيها بتكوينه بالداخل ومنظمات اوربا بحيث ينتخب كل حزب عضوا له ممثلا عنها
ويقوم هؤلاء الاعضاء بالاشراف على انتخابات المستقلين التي ستجري في ولايات بريطانيا ومدنها الكبرى وقد تم ذلك فعلا في مانشيستر واسكوتلندا وكان الاجتماع التالي في لندن الاحد الفائت بعد الدعوى العامة للجالية الكردية لحضور الاجتماع الى ان البعض ولثقتهم لعدم قدرتهم على تحصيل الاصوات رفضوا الخوض في الانتخابات وحاولوا بفرض قائمة من ثمانية اشخاص كانت معدة مسبقا تم انتخابها من عشرين شخصا واسموها باجتماع الجالية , مع العلم ان الجالية الكردية تعدادها بالالاف,وقام المذكورن باحداث الضجة والفوضى فقط لمنع العملية الانتخابية وفي اعقاب انتهاء الاجتماع الذي انتهى بدون ترشيح بسبب هؤلاء مما دفع منظمات الاحزاب الى عقد اجتماع ملحق مباشرة وبانضمام وطنيين ذوي الخبرة والكفاءة الى هذا الاجتماع المصغر والتي انتهت الى اتفاق عقد اجتماع تدعى اليها النخبة من الوطنيين ذوي الخبرة والتي تعمل في الساحة السياسية في لندن مع بقاء الباب مفتوحا لمن يرغب ان يكون جزءا من الحراك السياسي الوطني الكردي السوري في بريطانيا ,
الخزي والعار لكل من يسيء الى ابناء شعبناالكردي المناضل
الخلود لشهدائنا شهداء الثورة والسقوط للبعث الاسدي
عاش الكرد وكردستان
منظمات الاحزاب الكردية المنضوية في المجلس الوطني الكردي في سوريا