بطاقة شكر وتقدير من منظمة (البارتي) في ديرك

تتقدم منظمة ديرك للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي) كل الشكر والامتنان إلى وفود الأحزاب الكردية والشيوعية و وفد المنظمة الآثورية الديمقراطية و وفد حزب الاتحاد السرياني  في سوريا ووفد المجلس الوطني الكوردي والمجلس المحلي واللجان الفرعية التابعة للمجلس وكذلك وفود وممثلي الفعاليات الشبابية والمهنية والثقافية والاقتصادية وعلماء الدين والمنظمات النسائية ووجهاء والشخصيات الاجتماعية والثقافية والسياسية من الكورد و العرب والمسيحيين في المدنية وريفها و وفد عائلة الشهيد القيادي نصرالدين برهك، لتلبيتهم دعوتنا ومشاركتهم في  مراسيم افتتاحية مكتب حزبنا في ديرك .
كما نتقدم بالشكر الجزيل إلى كل من ساهم في فتح المكتب مادياً و معنوياً أو تقدم بأكاليل الزهور وباقات الورود أو عبر الاتصالات الهاتفية وبرقيات التهنئة ، ونقدر عالياً مشاعرهم الجياشة وإخلاصهم لقضية شعبهم و وفائهم لنهج البازراني الخالد .
كما نثمن دور موقع (ولاتى مه) لقيامهم مشكوراً بتغطية مراسيم الافتتاحية على مدار يومين متواصلين .
ختاماُ نجدد شكرنا وتقديرنا للجميع وسنسعى جاهداً أن يبقى هذا المكتب مركزاً منيراً لخدمة شعبنا وقضاياه العادلة .

منظمة ديرك للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي)  

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

محمود عمر*   حين أزور دمشق في المرّة القادمة سأحمل معي عدّة صناديق لماسحي الأحذية. سأضع إحداها أمام تمثال صلاح الدين الأيوبي، وسأهدي أخرى لبيمارستانات أخواته الخاتون، وأضع إحداها أمام ضريح يوسف العظمة، وأخرى أمام قبر محمد سعيد رمضان البوطي، وأخرى أضعها في قبر محو إيبو شاشو، وأرسل أخرى لضريح هنانو، ولن أنسى أن أضع واحدة على قبر علي العابد،…

مصطفى جاويش بعد مضي عام على معركة ردع العدوان وعلى سقوط النظام السوري ووصول احمد الشرع الى القصر الرئاسي في دمشق بموجب اتفاقيات دولية واقليمية بات الحفاظ على سلطة الرئيس احمد الشرع ضرورة وحاجة محلية واقليمية ودولية لقيادة المرحلة الحالية رغم كل الاحداث والممارسات العنيفة التي جرت ببعض المحافظات والمدانة محليا ودوليا ويرى المجتمع الدولي في الرئيس احمد الشرع انه…

ماهين شيخاني مقدمة يواجه الشعب الكوردي في سوريا منذ عام 2011 تحولات سياسية وأمنية عميقة، أفرزت بيئة معقدة تتداخل فيها عوامل داخلية وخارجية. وفي ظل غياب تسوية سياسية شاملة، برزت ثلاثة أطراف رئيسية تركت أثراً مباشراً على مسار القضية الكوردية وعلى الاستقرار الاجتماعي والسياسي في مناطق توزع الكورد. هذا “الثالوث” يشمل الجماعات المتطرفة، والإدارة الذاتية، والمجلس الكوردي، وكلٌّ منها يمتلك…

حسن مجيد في الوضع الكوردي العام وبشكل خاص في إقليم كوردستان العراق كل أصناف المعارضة مرفوضة وخاصة المسلحة منها فالقيام بأعمال الشغب حتى لو لم تكن مرتبطة بأجندات إقليمية أو خارجية فقط يحق لك أن تعارض ضمن مجالات حرية الرأي والتعبير . إن النيل من المنجز بطرق غير شرعية وتخريبية تخدم المتربصين والذين لايريدون الخير للكورد . الواجب الوطني…