شكر على تعزية من آل سليمان

آل سليمان في الوطن والمهاجر، يتقدمون بالشكر لكل من واساهم برحيل المغفور له عميد أسرتهم” الحاج مراد عمرسليمان الذي توقف قلبه عن النبض في يوم الأربعاء الماضي 2 أيار2012، وذلك منذ لحظة تلقي النبأ، ومشاركتنا في مواراة جسده الطاهر إلى مثواه الأخير، أوتقديم العزاء سوء أكان شخصيا  خلال الحضور إلى خيمة العزاء الخاصة، أو إلى مكان العزاء في إمارة الشارقة،  أو عبر الهاتف، والبريد الإلكتروني، أو عبر الكتابة في مواقع الإنترنت، من داخل  الوطن، أو خارجه.

ونخص بالشكر أحزاب الحركة الوطنية الكردية، والمجلس  الوطني الكردي، وفعاليات المجتمع المدني، ومنظمات حقوق الإنسان، ورجال الدين كما نخص بالشكر موقعي ولاتي مه وكميا كردا على نشرالنعوة، ورسائل العزاء،  سائلين الله تعالى ألا يفجعكم بعزيز.
لفقيدنا جنان الخلد
وإنا لله وإنا إليه لراجعون
عن أسرة الراحل
د.

شعلان سليمان

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

ماجد ع محمد إذا كان الاستثمار من الأمور الهامة التي تأخذها بعين الاعتبار أيُّ دولة أو حكومة سواءً أكانت متطورة وشبه مستقرة أم خارجة لتوها من الحرب ومنهكة اقتصادياً؛ وبما أنَّ معظم الدول تشجع على الاستثمار الأجنبي المباشر بكونه يساهم بشكلٍ فعلي في التنمية الاقتصادية، ويعمل على تدفق الأموال من الخارج إلى الداخل، ويجلب معه التقنيات الحديثة، ويعمل على توفير…

من أجل إعلامٍ حرّ… يعبّر عن الجميع نقف في هذا اليوم العالمي لحرية الصحافة، نحن، الصحفيين والكتاب الكرد في سوريا، للتأكيد على أن حرية الكلمة ليست ترفاً، بل حقٌ مقدّس، وضرورة لبناء أي مستقبل ديمقراطي. لقد عانى الصحفيون الكرد طويلاً من التهميش والإقصاء، في ظلّ الأنظمة الدكتاتورية المتعاقبة ولاسيما نظام البعث والأسد، حيث كان الإعلام أداة بيد النظام العنصري لترويج…

عبدالرحمن کورکی (مهابادي)* في الوقت الذي تتكشف فيه يوميًا أبعاد جديدة للانفجار الذي وقع في أحد الموانئ الجنوبية لإيران يوم 26 إبريل 2025، يتردد سؤال يعم الجميع: من هو المسؤول عن هذه الكارثة؟ هل كانت متعمدة أم عيرمتعمدة؟ هل يقف وراءها فرد أو تيار معين، أم أنها عمل قوة خارجية؟ سؤال لا يزال بلا إجابة حتى الآن!   التكهنات…

إبراهيم اليوسف يبدو التدوين، في زمن باتت الضوضاء تتكاثر فيه، وتتراكم الأقنعة فوق الوجوه- لا كحرفة أو هواية- بل كحالة أخلاقية، كصرخة كائن حرّ قرّر أن يكون شاهداً لا شريكاً في المذبحة. التدوين هنا ليس مجرد حبرٍ يسيل، بل ضمير يوجّه نفسه ضد القبح، حتى وإن كان القبح قريباً، حميماً، أو نابعاً من ذات يُفترض أنها شقيقة. لقد كنتُ- وما…