موسى موسى
لقد حطت رحالكم يا نسرنا العظيم في باريس ، فخر برجه تواضعاً أمام قامتكم الشامخة شموخ جبال كردستان ، والتوى نهر السين في مجراه خجلاً أمام عليائكم ، وباريس بأضوائها الظلماء أنارت بنوركم ، فكنتم هدياً لنا فيها في أعياد الميلاد ولزوارها ، فليس في باريس اليوم إلا أنين البرج ألماً ، وخرير نهر السين خجلاً ، وزئير النسر العظيم قوةً وصحةً .
إليكم يا نسرنا الشامخ وأنتم في جفون محبيكم ، فما هي إلا وعكة زائلة بإذن الله .دعائنا لكم بالشفاء العاجل ،
والعودة الى ربوع الوطن ، فهناك من ينتظركم بلوعة وشوق وحنين .
لقد حطت رحالكم يا نسرنا العظيم في باريس ، فخر برجه تواضعاً أمام قامتكم الشامخة شموخ جبال كردستان ، والتوى نهر السين في مجراه خجلاً أمام عليائكم ، وباريس بأضوائها الظلماء أنارت بنوركم ، فكنتم هدياً لنا فيها في أعياد الميلاد ولزوارها ، فليس في باريس اليوم إلا أنين البرج ألماً ، وخرير نهر السين خجلاً ، وزئير النسر العظيم قوةً وصحةً .
إليكم يا نسرنا الشامخ وأنتم في جفون محبيكم ، فما هي إلا وعكة زائلة بإذن الله .دعائنا لكم بالشفاء العاجل ،
والعودة الى ربوع الوطن ، فهناك من ينتظركم بلوعة وشوق وحنين .