ندوة جماهيرية حول الثورة السورية في مدينة اربيل

  استمراراً لفعاليات الاسبوع التضامني مع انتفاضة 12 آذار في غرب كوردستان والثورة السورية الذي انطلق يوم الجمعة الماضي، تقيم تنظيمات وتنسيقيات اربيل للمجلس الوطني الكوردي في سوريا ندوة سياسية جماهيرية اليوم حول آخر تطورات الثورة السورية على الصعيدين الكوردي بشكل خاص والسوري عموماً.
تاريخ انعقاد الندوة: الثلاثاء 13/3/2012
المكان: اربيل / قاعة لاوان، مقابل قاعة شادي على طريق 100 م
الزمان: الساعة (7) مساءً
المحاضرون:
– الدكتور عبدالحكيم بشار / عضو لجنة العلاقات الخارجية للمجلس الوطني الكوردي في سوريا
– الاستاذ خيرالدين مراد / عضو لجنة العلاقات الخارجية للمجلس الوطني الكوردي في سوريا
– الدكتور سربست نبي / أكاديمي ومحاضر في جامعتي صلاح الدين و زاخو
اللجنة المنظمة

لفعاليات الاسبوع التضامني  مع انتفاضة 12 آذار والثورة السورية

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

صلاح بدرالدين مؤتمر جامع في قامشلو على انقاض اتفاقيات أربيل ودهوك الثنائية لسنا وسطاء بين الطرفين ( الاتحاد الديموقراطي و المجلس الوطني الكردي ) وليس من شاننا اتفقوا او اختلفوا او تحاصصوا لانهم ببساطة لن يتخلوا عن مصالحهم الحزبية الضيقة ، بل نحن دعاة اجماع قومي ووطني كردي سوري عام حول قضايانا المصيرية ، والتوافق على المهام العاجلة التي…

شادي حاجي لا يخفى على أي متتبع للشأن السياسي أن هناك فرق كبير بين الحوار والتفاوض. فالحوار كما هو معروف هو أسلوب للوصول الى المكاشفة والمصارحة والتعريف بما لدى الطرفٍ الآخر وبالتالي فالحوارات لاتجري بهدف التوصّل إلى اتفاق مع «الآخر»، وليس فيه مكاسب أو تنازلات، بل هو تفاعل معرفي فيه عرض لرأي الذات وطلب لاستيضاح الرأي الآخر دون شرط القبول…

إبراهيم اليوسف باتت تطفو على السطح، في عالم يسوده الالتباس والخلط بين المفاهيم، من جديد، وعلى نحو متفاقم، مصطلحات تُستخدم بمرونة زائفة، ومن بينها تجليات “الشعبوية” أو انعكاساتها وتأثيراتها، التي تحولت إلى أداة خطابية تُمارَس بها السلطة على العقول، انطلاقاً من أصداء قضايا محقة وملحة، لا لتوجيهها نحو النهوض، بل لاستغلالها في تكريس رؤى سطحية قد…

شادي حاجي القضية الكردية في سوريا ليست قضية إدارية تتعلق بتدني مستوى الخدمات وبالفساد الإداري وإعادة توزيع الوظائف الادارية بين المركز وإدارات المناطق المحلية فإذا كان الأمر كذلك لقلنا مع من قال أن المشكلة إدارية والحل يجب أن يكون إدارياً وبالتالي حلها اللامركزية الادارية فالقضية الكردية أعقد من ذلك بكثير فهي قضية شعب يزيد تعداده على ثلاثة ملايين ونصف تقريباً…