في يوم الشهيد الكردي زيارة لضريح الشهيد المناضل مشعل التمو

(ولاتي مه – خاص) وفاء لذكرى يوم الشهيد الكردي فقد توجهت مجموعة من التنسيقيات الكردية في قامشلو والدرباسية, كتلة اتحاد القوى الديمقراطي الكردي, وفعاليات ثقافية, إلى زيارة ضريح عميد شهداء الثورة السورية المناضل مشعل التمو في قرية (جنازة), وبعد قراءة الفاتحة والوقوف دقيقة صمت على روح الشهيد مشعل وشهداء الثورة السورية فقد ألقيت العديد من الكلمات التي تتناولت سيرة ومناقب الفقيد السياسية و صلابة مواقفه السياسية, ودوره المشرف في الثورة السورية, الكلمات التي القيت هي:
كلمة الناشط جميل أبو عادل
كلمة معروف من Gera Ciwane kurd
كلمة هوار شامي من تنسيقية الدرباسية.
كلمة الصحفي سيامند ابراهيم
قصيدة للشاعرة نارين متيني
كلمة تيار المستقبل ريزان شيخموس
كلمة الناشط عبدالعزيز التمو
كلمة عبد الرحيم مقصود
بالإضافة إلى بعض القصائد الشعرية للعديد من الفتيات والناشطين التي أثنت على الثورة السورية, و شخصية مشعل التمو ونضالاته وأن مشعل سيبقى رمزاً في قلوب وعقول الشعب.

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

صلاح بدرالدين مؤتمر جامع في قامشلو على انقاض اتفاقيات أربيل ودهوك الثنائية لسنا وسطاء بين الطرفين ( الاتحاد الديموقراطي و المجلس الوطني الكردي ) وليس من شاننا اتفقوا او اختلفوا او تحاصصوا لانهم ببساطة لن يتخلوا عن مصالحهم الحزبية الضيقة ، بل نحن دعاة اجماع قومي ووطني كردي سوري عام حول قضايانا المصيرية ، والتوافق على المهام العاجلة التي…

شادي حاجي لا يخفى على أي متتبع للشأن السياسي أن هناك فرق كبير بين الحوار والتفاوض. فالحوار كما هو معروف هو أسلوب للوصول الى المكاشفة والمصارحة والتعريف بما لدى الطرفٍ الآخر وبالتالي فالحوارات لاتجري بهدف التوصّل إلى اتفاق مع «الآخر»، وليس فيه مكاسب أو تنازلات، بل هو تفاعل معرفي فيه عرض لرأي الذات وطلب لاستيضاح الرأي الآخر دون شرط القبول…

إبراهيم اليوسف باتت تطفو على السطح، في عالم يسوده الالتباس والخلط بين المفاهيم، من جديد، وعلى نحو متفاقم، مصطلحات تُستخدم بمرونة زائفة، ومن بينها تجليات “الشعبوية” أو انعكاساتها وتأثيراتها، التي تحولت إلى أداة خطابية تُمارَس بها السلطة على العقول، انطلاقاً من أصداء قضايا محقة وملحة، لا لتوجيهها نحو النهوض، بل لاستغلالها في تكريس رؤى سطحية قد…

شادي حاجي القضية الكردية في سوريا ليست قضية إدارية تتعلق بتدني مستوى الخدمات وبالفساد الإداري وإعادة توزيع الوظائف الادارية بين المركز وإدارات المناطق المحلية فإذا كان الأمر كذلك لقلنا مع من قال أن المشكلة إدارية والحل يجب أن يكون إدارياً وبالتالي حلها اللامركزية الادارية فالقضية الكردية أعقد من ذلك بكثير فهي قضية شعب يزيد تعداده على ثلاثة ملايين ونصف تقريباً…