أتقدم بالشكر والحب، لكل من قدم لي المواساة في رحيل ولدي نبيه، في رهبة الروح منذ الفراق الأول إلى الملتقى الأخير .
كل الأصدقاء الذين وقفوا معي في موت لا أعرفه
وحزن جديد عليَّ
من كتب لي أو راسلني أو اتصل هاتفياً
كل الأصدقاء الذين وقفوا معي في موت لا أعرفه
وحزن جديد عليَّ
من كتب لي أو راسلني أو اتصل هاتفياً
مواقع كميا كردا، وولاتي مه، وروج آفا .
أشكر حبكم وأرواحكم الكريمة
متمنياً من الله عزَّ وجلَّ أن لايفجعكم بعزيز.
يونس الحكيم
متمنياً من الله عزَّ وجلَّ أن لايفجعكم بعزيز.
يونس الحكيم
23.
02.
2012
02.
2012