تقرير مظاهرة ديرك 2/2/2012

نظم تجمع أحرار مدينة ديرك و derike  xwendexwazen مظاهرة مشتركة اليوم الخميس الساعة الرابعة والنصف مساءاً 2 / 2 / 2012 في ذكرى مجزرة حماه واستنكاراً للمجازر التي يرتكبها نفس النظام بحق الشعب المطالب بالحرية و الكرامة وإنهاء عصر النظام الشمولي القمعي.

هتف الشباب والطلاب بكل شعارات الثورة السورية (الشعب يريد اسقاط النظام ..

إعدام الرئيس القاتل ..

وحيوا الجيش الحر..

و حيوا حماه و حمص ..

وبعثية إرهابية ..

الشعب يريد اعلان الجهاد..

biji kurdistan ..

biji yekitiya gele kurd ) و رفعوا لافتات نددوا بروسيا و الصين و نبيل العربي و حيوا الشيخ حمد بن جاسم وشكروا الإعلام الحر و رفعوا اعلام الاستقلال و العلم الكوردي.
عاش شعبنا الأبي و نضاله من اجل التحرر من عبودية الوحوش المفترسة
المجد والخلود لجميع شهدا الحرية وضحايا مجازر النظام
الحرية للمعتقلين من سجون الإرهاب البعثي الشمولي
النصر لثورتنا
لجنة إعلام تجمع أحرار مدينة ديرك و derike  xwendexwazen

 

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

صلاح بدرالدين مؤتمر جامع في قامشلو على انقاض اتفاقيات أربيل ودهوك الثنائية لسنا وسطاء بين الطرفين ( الاتحاد الديموقراطي و المجلس الوطني الكردي ) وليس من شاننا اتفقوا او اختلفوا او تحاصصوا لانهم ببساطة لن يتخلوا عن مصالحهم الحزبية الضيقة ، بل نحن دعاة اجماع قومي ووطني كردي سوري عام حول قضايانا المصيرية ، والتوافق على المهام العاجلة التي…

شادي حاجي لا يخفى على أي متتبع للشأن السياسي أن هناك فرق كبير بين الحوار والتفاوض. فالحوار كما هو معروف هو أسلوب للوصول الى المكاشفة والمصارحة والتعريف بما لدى الطرفٍ الآخر وبالتالي فالحوارات لاتجري بهدف التوصّل إلى اتفاق مع «الآخر»، وليس فيه مكاسب أو تنازلات، بل هو تفاعل معرفي فيه عرض لرأي الذات وطلب لاستيضاح الرأي الآخر دون شرط القبول…

إبراهيم اليوسف باتت تطفو على السطح، في عالم يسوده الالتباس والخلط بين المفاهيم، من جديد، وعلى نحو متفاقم، مصطلحات تُستخدم بمرونة زائفة، ومن بينها تجليات “الشعبوية” أو انعكاساتها وتأثيراتها، التي تحولت إلى أداة خطابية تُمارَس بها السلطة على العقول، انطلاقاً من أصداء قضايا محقة وملحة، لا لتوجيهها نحو النهوض، بل لاستغلالها في تكريس رؤى سطحية قد…

شادي حاجي القضية الكردية في سوريا ليست قضية إدارية تتعلق بتدني مستوى الخدمات وبالفساد الإداري وإعادة توزيع الوظائف الادارية بين المركز وإدارات المناطق المحلية فإذا كان الأمر كذلك لقلنا مع من قال أن المشكلة إدارية والحل يجب أن يكون إدارياً وبالتالي حلها اللامركزية الادارية فالقضية الكردية أعقد من ذلك بكثير فهي قضية شعب يزيد تعداده على ثلاثة ملايين ونصف تقريباً…