دعوة للتظاهر في ديركا حمكو يوم الجمعة 3 / 2 / 2012

  بدعوة من منسقية الشباب الكورد في ديركا حمكو (Xortê Dêrikê) وشباب سوا ندعوا جماهير المدينة وريفها من كافة الفعاليات الساسية والإجتماعية والثقافية والطلابية والشبابية  والحرائر
والإخوة من الشعب السرياني الآثوري بالمشاركة في التجمع الذي سيقام أمام جامع ( حاجي جاسم) يوم الجمعة المصادف 3 / 2 / 2012 الساعة 12 ظهرا
وذلك تاكيدا منا على الإستمرار بالحراك الجماهيري السلمي نصرة للمدن المنكوبة 

وعملا على تحقيق أهداف الثورة السورية في إسقاط النظام وبناء دولة علمانية تعددية ديمقراطية لامركزية والفيدرالية للكورد
عاشت سوريا حرة تعددية ديمقراطية
المجد والخلود لشهداء الثورة والحرية للمعتقلين
 
– هيئة إعلام منسقية الشباب الكورد في ديركا حمكو (Xortê Dêrikê)_آفاهي (Avahî)

– شباب سوا

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

د. محمود عباس تمعنوا، وفكروا بعمق، قبل صياغة دستور سوريا القادمة. فالشعب السوري، بكل مكوناته، لم يثر لينقلنا من دمار إلى آخر، ولا ليدور في حلقة مفرغة من الخيبات، بل ثار بحثًا عن عدالة مفقودة، وكرامة منهوبة، ودولة لجميع أبنائها، واليوم، وأنتم تقفون على مفترق مصيري، تُظهر الوقائع أنكم تسيرون في ذات الطريق الذي أوصل البلاد إلى الهاوية….

نظام مير محمدي*   بعد الذي حدث في لبنان وسوريا، تتسارع وتيرة الاحداث في المنطقة بصورة ملفتة للنظر ويبدو واضحا وتبعا لذلك إن تغييرا قد طرأ على معادلات القوة في المنطقة وبحسب معطياتها فقد تأثر النظام الإيراني بذلك كثيرا ولاسيما وإنه كان يراهن دوما على قوة دوره وتأثيره في الساحتين اللبنانية والسورية. التغيير الذي حدث في المنطقة، والذي كانت…

عنايت ديكو سوريا وطن محكوم بالشروط لا بالأحلام. سوريا لن تبقى كما يريدها العرب في الوحدة والحرية والاشتراكية وحتى هذا النموذج من الإسلاموية، ولن تصبح دولة كما يحلم بها الكورد، من تحريرٍ وتوحيد للكورد وكوردستان. هذا ليس موقفاً عدمياً، بل قراءة موضوعية في ميزان القوى، ومصارحة مؤلمة للذات الجماعية السورية. فمنذ اندلاع شرارة النزاع السوري، دخلت البلاد في مرحلة إعادة…

محمود برو حين يتحدث البعض عن كوردستان على أنها أربعة أجزاء، ثم يغضون الطرف عن وجود كوردستان الغربية، ويحاولون النقص من حقوق شعبها تحت ذرائع مبرمجة ومرضية للمحتلين ،فهم لا ينكرون الجغرافيا فقط، بل يقصون نضالاً حقيقياً ووجوداً تاريخيا و سياسياً للكورد على أرضهم. إنهم يناقضون انفسهم ويدفعون شعبهم إلى متاهات صعبة الخروج كل ذلك بسبب سيطرة الادلجة السياسية…