منذ بداية الأزمة التي تعرضت لها في 30.12.2011 وما انفك الأصدقاء و الأقرباء والمعارف والكثير من الشخصيات الوطنية والحزبية الكردية والعربية ما انفكت وهي تعيدني وتزورني و تعلن تأييدها لي واستنكارها للهجوم اللاأخلاقي الذي تعرضت له من قبل بعض الأشخاص الهمجيين والغير متمتعين بأي وازع اخلاقي أو وجداني أو ضمير مما دفع بهم الى تجميع عدد من الشباب الطائش والغير مقدر لعاقبة افعاله قاموا جميعاً بالهجوم عليَ مما ادى الى دخولي المشفى متأثراً بجروح اصبت بها.
إنني في الوقت الذي تعرضت فيه لهذه الهجمة ورقدت في المشفى اكتشفت امرين مهمين جداً أولاً.
اكتشفت كم إن الخيانة مرة وان ضربة الغدر مؤلمة وثانياً اكتشفت كم ان جمعتكم حولي قد افرحتني و هواتفكم انستني جروحي ورفعت معنواياتي فطرت معها عاليا محلقا في سماء انسانيتكم العالية حتى كدت انسى ما تعرضت له.
ولهذا ولكل ما سبق وذكرته فأنا باسمي و اسم عائلتي و اخوتي و اولادي اشكركم جميعا واشكر اهتمامكم الذي كان بلسما قاومت به سموم الجبناء والخونة والعملاء والذين خططوا لهم والذين ساندوهم.
فكل الشكر لكم فردا فرداً ولكم كنت هنا ارغب بذكر اسمائكم واحدا واحداً الا ان المساحة لا تتسع فكل الشكر لكم مجددا فرداً فرداً و حتى الأحزاب التي عادتني وسألت عني وكذلك الأخوة السياسيين والكتَاب والصحفيين و كل الشكر ايضا للمتصلين هاتفيا من كل أنحاء العالم وايضا للاخوة القائمين على غرف البالتالك وخاصةً غرفة انتفاضة غربي كردستان وشكر خاص لقناة روناهي الفضائية والقائمين عليها وكل الشكر لمواقعنا الالكترونية وايضا شكر لاتحاد تنسيقيات الشباب الكرد في المانيا واتحاد تنسيقيات الشباب الكرد في سوريا.
وشكر خاص و استثنائي لأهالي سري كانية اللذين رفعوا لافتة يتمنون فيها لي الشفاء وأقف أمام موقفهم بإجلال واكرام وحب وتقدير لموقفهم القومي النبيل.
واعاهدكم أن ابقي سائراً على نهج خدمة الوطن والكردايتي و اقسم لكم بكردستان الغالية كردستان الحلم ان الصعوبات والآلام و الجروح والدماء لن تحول دون سيري معكم على هذا النهج النبيل والذي أعرف انه طويل و ملئ بالأشواك ولكننا سنمشيه معاً حتى النصر.
اكتشفت كم إن الخيانة مرة وان ضربة الغدر مؤلمة وثانياً اكتشفت كم ان جمعتكم حولي قد افرحتني و هواتفكم انستني جروحي ورفعت معنواياتي فطرت معها عاليا محلقا في سماء انسانيتكم العالية حتى كدت انسى ما تعرضت له.
ولهذا ولكل ما سبق وذكرته فأنا باسمي و اسم عائلتي و اخوتي و اولادي اشكركم جميعا واشكر اهتمامكم الذي كان بلسما قاومت به سموم الجبناء والخونة والعملاء والذين خططوا لهم والذين ساندوهم.
فكل الشكر لكم فردا فرداً ولكم كنت هنا ارغب بذكر اسمائكم واحدا واحداً الا ان المساحة لا تتسع فكل الشكر لكم مجددا فرداً فرداً و حتى الأحزاب التي عادتني وسألت عني وكذلك الأخوة السياسيين والكتَاب والصحفيين و كل الشكر ايضا للمتصلين هاتفيا من كل أنحاء العالم وايضا للاخوة القائمين على غرف البالتالك وخاصةً غرفة انتفاضة غربي كردستان وشكر خاص لقناة روناهي الفضائية والقائمين عليها وكل الشكر لمواقعنا الالكترونية وايضا شكر لاتحاد تنسيقيات الشباب الكرد في المانيا واتحاد تنسيقيات الشباب الكرد في سوريا.
وشكر خاص و استثنائي لأهالي سري كانية اللذين رفعوا لافتة يتمنون فيها لي الشفاء وأقف أمام موقفهم بإجلال واكرام وحب وتقدير لموقفهم القومي النبيل.
واعاهدكم أن ابقي سائراً على نهج خدمة الوطن والكردايتي و اقسم لكم بكردستان الغالية كردستان الحلم ان الصعوبات والآلام و الجروح والدماء لن تحول دون سيري معكم على هذا النهج النبيل والذي أعرف انه طويل و ملئ بالأشواك ولكننا سنمشيه معاً حتى النصر.
اخوكم بافي ولات المانيا مدينة باد زالتزوفلن
18-01-2012