دعوة الى التظاهر في مدينة دوسلدورف-المانية في يوم الغضب العالمي لنصرة الشعب السوري

تحية نارنجية ملئها حرية و كرامة ممزوجة بعبق الياسمين و الجوري إلى الأجساد الصامدة في وجه جلاديها تحية لقرابين تراب الوطن…تحية للثكالى و الجياع والصارخين في المياديين ازادي
تحية الى العيون البارقة ساهرة لا تنام ترقب وجه الوطن

تحية ميدية من نيفالي تشوري و شكفتادو دري و كري موزا وواش وكاني و حموكر الى الجباه العالية و الشفاه الثائرة تنادي شكرا لله انني سوري و مولدي ثورتي …شكرا لله قد انهيت قسم شهادتي …شكرا لله آن موعد حريتي وهذا مهري  اليك حبيبتي كفني ونار وقودها حرية لا تنطفأ.

 

ندعوكم في اتحاد تنسيقيات شباب الكورد في سوريا الى التظاهر امام المدخل الرئيسي لمحطة القطارات في مدينة دوسلدورف-المانية دعما للثورة السورية .

للاستفسارو التواصل (01737961157)

المجد والخلود لشهداء الحرية
و الصبر والسلوان لنا ولذوي الشهداء

اتحاد تنسيقيات شباب الكورد في سوريا

HevgirtinaHevrêzênciwanên Kurd li Surî

 

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

صلاح بدرالدين مؤتمر جامع في قامشلو على انقاض اتفاقيات أربيل ودهوك الثنائية لسنا وسطاء بين الطرفين ( الاتحاد الديموقراطي و المجلس الوطني الكردي ) وليس من شاننا اتفقوا او اختلفوا او تحاصصوا لانهم ببساطة لن يتخلوا عن مصالحهم الحزبية الضيقة ، بل نحن دعاة اجماع قومي ووطني كردي سوري عام حول قضايانا المصيرية ، والتوافق على المهام العاجلة التي…

شادي حاجي لا يخفى على أي متتبع للشأن السياسي أن هناك فرق كبير بين الحوار والتفاوض. فالحوار كما هو معروف هو أسلوب للوصول الى المكاشفة والمصارحة والتعريف بما لدى الطرفٍ الآخر وبالتالي فالحوارات لاتجري بهدف التوصّل إلى اتفاق مع «الآخر»، وليس فيه مكاسب أو تنازلات، بل هو تفاعل معرفي فيه عرض لرأي الذات وطلب لاستيضاح الرأي الآخر دون شرط القبول…

إبراهيم اليوسف باتت تطفو على السطح، في عالم يسوده الالتباس والخلط بين المفاهيم، من جديد، وعلى نحو متفاقم، مصطلحات تُستخدم بمرونة زائفة، ومن بينها تجليات “الشعبوية” أو انعكاساتها وتأثيراتها، التي تحولت إلى أداة خطابية تُمارَس بها السلطة على العقول، انطلاقاً من أصداء قضايا محقة وملحة، لا لتوجيهها نحو النهوض، بل لاستغلالها في تكريس رؤى سطحية قد…

شادي حاجي القضية الكردية في سوريا ليست قضية إدارية تتعلق بتدني مستوى الخدمات وبالفساد الإداري وإعادة توزيع الوظائف الادارية بين المركز وإدارات المناطق المحلية فإذا كان الأمر كذلك لقلنا مع من قال أن المشكلة إدارية والحل يجب أن يكون إدارياً وبالتالي حلها اللامركزية الادارية فالقضية الكردية أعقد من ذلك بكثير فهي قضية شعب يزيد تعداده على ثلاثة ملايين ونصف تقريباً…