عامودا . جمعة: دعم الجيش الحر . 13-1-2012

انطلقت في عامودا ثلاث مظاهرات ، الأولى من غرب الجامع الكبير وقد نظمتها تنسيقية عامودا (h-Amûdê ) .

بدأت المظاهرة بعد الانتهاء من صلاة الجمعة بالهتافات الثورية باللغتين الكردية والعربية ومنها ( الجيش الحر … الله يحميه ، الشعب يريد تدويل القضية ، الشعب يريد إعدام السفاح ….الخ ) .

ثم توجهت المظاهرة إلى الشارع العام ومن ثم الى طريق الحسكة وهناك توقفت لمدة نصف ساعة من اجل البث المباشر ، ثم توجهت نحو دوار آزادي ( دوار الحسكة ) .

وقد وصل عدد المتظاهرين الى اكثر من 1500 متظاهر ومتظاهرة ، وبعد الانتهاء من المظاهرة انضم عدد من الشباب الى المظاهرة الثانية  التي نظمها حزب (pyd ) في جمعة حملت اسم (العيش بكرامة ) والتي انطلقت من الجسر (جانب الكراج ) وانتهت في دوار آزادي .

روابط فيديوهات مظاهرة تنسيقية عامودا (h-Amûdê) :
http://youtu.be/Y7lNDW_V3Nk
http://www.youtu.be/yVPr_8J7394
http://youtu.be/FMo80d6jD0I

أما المظاهرة الثالثة انطلقت من شرق الجامع الكبير وقد نظمها (اتحاد شباب الكورد .

و تنسيقيية شباب عامودا ) (المجلس الوطني الكوردي ) توقفت المظاهرة عند الجامع لمدة نصف ساعة للبث المباشر ثم انطلقت المظاهرة الى الشارع العام ومن ثم الى دوار الشهداء (دوار القامشلي ) وانتهت المظاهرة عند دوار الحزام .

كما انضم عدد من الشباب الى مظاهرة (pyd ) وقد تجاوز العدد 1700 متظاهر ومتظاهرة ، مع ملاحظة مشاركة الحرائر بنسبة عالية .


روابط الفيديوهات : 

http://youtu.be/tYFlSoZwhnw
http://youtu.be/-AKr5D05xnw
http://youtu.be/LcTU2nLbbxg

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

صلاح بدرالدين مؤتمر جامع في قامشلو على انقاض اتفاقيات أربيل ودهوك الثنائية لسنا وسطاء بين الطرفين ( الاتحاد الديموقراطي و المجلس الوطني الكردي ) وليس من شاننا اتفقوا او اختلفوا او تحاصصوا لانهم ببساطة لن يتخلوا عن مصالحهم الحزبية الضيقة ، بل نحن دعاة اجماع قومي ووطني كردي سوري عام حول قضايانا المصيرية ، والتوافق على المهام العاجلة التي…

شادي حاجي لا يخفى على أي متتبع للشأن السياسي أن هناك فرق كبير بين الحوار والتفاوض. فالحوار كما هو معروف هو أسلوب للوصول الى المكاشفة والمصارحة والتعريف بما لدى الطرفٍ الآخر وبالتالي فالحوارات لاتجري بهدف التوصّل إلى اتفاق مع «الآخر»، وليس فيه مكاسب أو تنازلات، بل هو تفاعل معرفي فيه عرض لرأي الذات وطلب لاستيضاح الرأي الآخر دون شرط القبول…

إبراهيم اليوسف باتت تطفو على السطح، في عالم يسوده الالتباس والخلط بين المفاهيم، من جديد، وعلى نحو متفاقم، مصطلحات تُستخدم بمرونة زائفة، ومن بينها تجليات “الشعبوية” أو انعكاساتها وتأثيراتها، التي تحولت إلى أداة خطابية تُمارَس بها السلطة على العقول، انطلاقاً من أصداء قضايا محقة وملحة، لا لتوجيهها نحو النهوض، بل لاستغلالها في تكريس رؤى سطحية قد…

شادي حاجي القضية الكردية في سوريا ليست قضية إدارية تتعلق بتدني مستوى الخدمات وبالفساد الإداري وإعادة توزيع الوظائف الادارية بين المركز وإدارات المناطق المحلية فإذا كان الأمر كذلك لقلنا مع من قال أن المشكلة إدارية والحل يجب أن يكون إدارياً وبالتالي حلها اللامركزية الادارية فالقضية الكردية أعقد من ذلك بكثير فهي قضية شعب يزيد تعداده على ثلاثة ملايين ونصف تقريباً…