دعوات للتظاهر في جمعة (دعم الجيش السوري الحر)‏

تجمع شباب الكورد: ندعوكم إلى التظاهر في كافة المدن الكوردية والسورية في جمعة ‏(دعم الجيش السوري الحر)‏

مضى على أعمال لجنة المرقبين العرب اسابيع وخلالها لم يتهاون النظام الاستبدادي في دمشق عن قتل السوريين بل زاد من فتكه وقتله للمواطنين العزل وتدمير المدن والممتلكات وأطلق يد شبيحته وكتائبه للموت في كافة الاتجاهات وخلال ذلك لم تتحرك الجامعة العربية بل التزمت الصمت ومساندة النظام السوري من خلال قيام لجنته بحماية الشبيحة والأمن وجيش النظام ليرتكب جملة من المجازر في المدن السورية مما تستدعي الوقوف أمام الكارثة التي زادت من وطأتها .
في وجود المراقبين العرب ارتكب النظام جرائم لا تغتفر بل وقع مجازر في مدن كحمص وادلب وحماه ودير الزور رغم وضوح قيام النظام السوري بالمراوغة والاعتقال المستمر بحق النشطاء والثوار وقتل المدنيين وتصفية قطاعات واسعة من الجيش السوري الذين اختاروا الانشقاق والوقوف إلى جانب الشعب .
من أجل دعم الجيش السوري الحر والوقوف بوجه آلة القتل التي تمارس من قبل النظام بحق السوريين ومن أجل المطالبة بتحويل الملف السوري إلى الامم المتحدة والمحكمة الجنائية الدولية ولأجل دماء شهدائنا الأبرار ومعتقلينا الابطال ومدننا المحاصرة الباسلة .
ندعو جميع السوريين وفي مقدمتهم شعبنا الكوردي في كافة المدن إلى مظاهرات عارمة يوم الجمعة 13-1-2012 (جمعة دعم الجيش السوري الحر ) ..

تحية لأرواح شهداء الثورة السورية
تحية لأرواح شهداء انتفاضة 12 آذار وروح شيخ الشهداء معشوق الخزنوي
والشهيد البطل زردشت وانلي وعميد الشهداء مشعل تمو ورفاقه .
تحية لمعتقلي ثورتنا الباسلة
عاشت سوريا لكل السوريين
تجمع شباب الكورد –  سوريا
13-1-2012
———
دعوة للتظاهر من تنسيقية عامودا في جمعة دعم الجيش السوري الحر
ما زال النظام السوري وعلى رأسهم بشار الأسد لا يعترف بأن هناك مواطنون ثائرون يطالبون بالحرية والديمقراطية وإسقاط هذا النظام اللاشرعي ، فيصف الثوار في خطابه الأخير بالمخربين واللصوص, وهذا يذكرنا بالقذافي وما آل إليه مصيره.
أننا في تنسيقية عامودا وانطلاقاً من إيماننا الكامل بأن ثورتنا مستمرة حتى النصر وأن بشار الأسد ونظامه المافيوي زائل عما قريب، وأن سوريا ديمقراطية مدنية تعددية آتية لا محالة.
ندعو جماهير عامودا رنكين إلى التظاهر بكثافة في جمعة (دعم الجيش السوري الحر –       pişgirtina artêşa surî ê azad  Îna) من غربي الجامع الكبير المكان المعتاد, ولننادي معاً الشعب يريد تدويل القضية , وإحالة ملف الإرهابي بشار الأسد إلى محكمة الجنايات الدولية.
عاشت سورية ديمقراطية مدنية تعددية لكل السوريين
والمجد والخلود لشهداء الثورة السورية
تنسيقية عامودا (h-Amûdê)
     للتواصل معنا amudesyria@gmail.com
     وقناتنا على اليوتيوب http://www.youtube.com/user/amudefreedom
ائتلاف آفاهي للثورة السورية ( Avahî )
ciwanenavahi@gmail.com
ciwanenavhiamude@gmail.com
الخميس  13 1 2012 م
———-
دعوة إلى التظاهرة في قامشلو وكافة المدن والمناطق الكوردية
شامخٌ كالجبل انتَ , أيها الكوردي لا تهون عزيمتكَ يا حفيد ميديا و ابن ميتان لا ترضى دون الحرية مقصداً
 , لا تثنيك العواصف و الأعاصير الغادرة , همتك إرادةُ شباب لا يمل و لا يتزعزع, اشراق ربيع ازادي و نوروز تنيره نار الحداد كا وا .
امضي في طريقك.

بعلمك المزركش الذي تفوح منه عطور جارجرا و شهدائها, انت كريم في عطائك ونبلك و تفانيك .
تحية تقدير منك و منا الى الأخوة الشهداء (بدرو) وتحية منك و منا أيها العنيد الى كل أُمهات الثكالا واليتامة و كل الجموع الزاخرة على طول سوريا وعرضها يداً بيد نحو أفق أجمل .
و سورية ديمقراطية تعددية برلمانية فيدرالية , لكل ذلك ندعوكم كاتحاد تنسيقيات شباب الكورد في سوريا الى مظاهرة حاشدة في جمعة (دعم الجيش السوري الحر) في 13-1-2012 والتي ستنطلق من أمام جامع قاسمو
 و التوجه بعدها إلى خيمة العزاء لقراءة الفاتحة على أرواح الشهداء (أحمد – نضال -عمار) شهداء الكلمة الحرة و الموقف الحر .
 
المجد والخلود لشهداء الحرية
و الصبر والسلوان لنا ولذوي الشهداء
 
اتحاد تنسيقيات شباب الكورد في سوريا
Hevgirtina Hevrêzênciwanên Kurd li Surî
———–
دعوة للـتظاهر من تنسيقيات ربيع الشباب الحر (Avahî)
 
إيماناً بأن الثورة السورية بمثابة فرصة تاريخية لا تعوض للشعب السوري الذي رفض الذل والهوان من هذا النظام الممارس لكل أنواع القمع، بآلته الحربية التي خزنها على مدى سنوات عديدة كي يقصف بها الشعب السوري ويلحق بالمدن الدمار ويقتل ويشرد الآلاف، حيث لم يسلم من بطشه حتى الصغار فعذبهم وقتلهم ، ومن خلال متابعة لجنة المراقبين العرب الذين برهنوا ولاءهم لهذا النظام ومحاولتهم إعطاءه مهلة أخرى كي يزيد من قتله ودماره و تمزيقه لأوصال الحياة لدى الشعب السوري الحر، واستمراراً على نهج الثورة السورية العظيمة التي لطالما كانت ثورة الحق والكرامة ضد الاستبداد والقمع وضد النظام السوري الذي سيسقط لا محال بكامل رموزه وشخوصه، كي نصل إلى سوريا جديدة مدنية تعددية ديمقراطية تكون حقوق الشعب الكوردي فيها من ثوابت الوطن ، كوننا قومية رئيسية إلى جانب القومية العربية ،  ولدعم الجيش السوري الحر كونه يتشكل من أبناءنا وشبابنا الشرفاء ويعتبر بمثابة جيش يدافع عن قضية شعبنا السوري ويضحي من أجل تطهير أرض الوطن السوري من عصابة الأسد وشبيحته، لذلك ندعو جماهير شعبنا في قامشلو إلى التجمع و التظاهر بجمعة (دعم الجيش الحر) بعد صلاة الجمعة من أمام جامع قاسمو (الحي الغربي) وجامع سلمان الفارسي (حي العنترية) أملين من الجميع المشاركة في الواجب الوطني والقومي والتقييد بروح الثورة وشعاراتها.
 
يداً بيد نصل إلى ما نريد
العزة والكرامة لشهداء الوطن ، الخزي والعار للقتلة والجبناء
الحرية لكافة معتقلي الرأي والضمير
Jiyan bê azadî na tê jîna , em tev bê wê mirîna  
 
قامشلو 12-01-2012
 
ربيع الشباب الحر آفاهي
Buhara Xortên Azad Avahî

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

صلاح بدرالدين مؤتمر جامع في قامشلو على انقاض اتفاقيات أربيل ودهوك الثنائية لسنا وسطاء بين الطرفين ( الاتحاد الديموقراطي و المجلس الوطني الكردي ) وليس من شاننا اتفقوا او اختلفوا او تحاصصوا لانهم ببساطة لن يتخلوا عن مصالحهم الحزبية الضيقة ، بل نحن دعاة اجماع قومي ووطني كردي سوري عام حول قضايانا المصيرية ، والتوافق على المهام العاجلة التي…

شادي حاجي لا يخفى على أي متتبع للشأن السياسي أن هناك فرق كبير بين الحوار والتفاوض. فالحوار كما هو معروف هو أسلوب للوصول الى المكاشفة والمصارحة والتعريف بما لدى الطرفٍ الآخر وبالتالي فالحوارات لاتجري بهدف التوصّل إلى اتفاق مع «الآخر»، وليس فيه مكاسب أو تنازلات، بل هو تفاعل معرفي فيه عرض لرأي الذات وطلب لاستيضاح الرأي الآخر دون شرط القبول…

إبراهيم اليوسف باتت تطفو على السطح، في عالم يسوده الالتباس والخلط بين المفاهيم، من جديد، وعلى نحو متفاقم، مصطلحات تُستخدم بمرونة زائفة، ومن بينها تجليات “الشعبوية” أو انعكاساتها وتأثيراتها، التي تحولت إلى أداة خطابية تُمارَس بها السلطة على العقول، انطلاقاً من أصداء قضايا محقة وملحة، لا لتوجيهها نحو النهوض، بل لاستغلالها في تكريس رؤى سطحية قد…

شادي حاجي القضية الكردية في سوريا ليست قضية إدارية تتعلق بتدني مستوى الخدمات وبالفساد الإداري وإعادة توزيع الوظائف الادارية بين المركز وإدارات المناطق المحلية فإذا كان الأمر كذلك لقلنا مع من قال أن المشكلة إدارية والحل يجب أن يكون إدارياً وبالتالي حلها اللامركزية الادارية فالقضية الكردية أعقد من ذلك بكثير فهي قضية شعب يزيد تعداده على ثلاثة ملايين ونصف تقريباً…