شباب ائتلاف كركي لكي -افاهي قاموا بالواجب.. ردا على مقال للاخ حسن صافو

نعلن للجميع بان مظاهرة طلاب كركي لكي تمت تحت اشراف ائتلاف كركي لكي وكان شباب الائتلاف يسيرون مع المظاهرة جنبا الى جنب وقاموا بتصوير المظاهرة ونشروها على صفحة ائتلاف كركي لكي وقد قاموا بارسال الفيديو الى القنوات الفضائية وقاموا بنشر الخبر على جميع الصفحات التي تعمل تحت راية الثورة وشباب الائتلاف هم اول من تصدوا للشرطة وقاموا بضربهم وكسروا زجاج سيارتهم والشباب الله يعطيهم العافية اعتصموا امام المخفر وقالوا كلمتهم بأنهم لن يرجعوا الى البيت إلا وسجينهم معهم رغم ان بعض شخصيات الاحزاب وعدوهم بالافراج عن الشاب بعد ان يتم تحويله الى السياسية ولكن شباب الائتلاف رفضوا
وقد تدخل بعض الشخصيات الغير حزبية ولا نريد الافصاح عن اسمائهم لدواعي امنية وحلوا المشكلة وقاموا بالافراج عن الشب المعتقل, فشباب ائتلاف كركي لكي قاموا بالتصوير ونشرها على الفيس بوك وعلى النت وقاموا بصد الشرطة وقاموا بالاعتصام امام المخفر فلماذا تحاربون الائتلاف فهل الذي يقوم بهكذا اعمال يكون متبخراً

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

شادي حاجي القضية الكردية في سوريا ليست قضية إدارية تتعلق بتدني مستوى الخدمات وبالفساد الإداري وإعادة توزيع الوظائف الادارية بين المركز وإدارات المناطق المحلية فإذا كان الأمر كذلك لقلنا مع من قال أن المشكلة إدارية والحل يجب أن يكون إدارياً وبالتالي حلها اللامركزية الادارية فالقضية الكردية أعقد من ذلك بكثير فهي قضية شعب يزيد تعداده على ثلاثة ملايين ونصف تقريباً…

اننا في الفيدرالية السورية لحقوق الانسان والمنظمات والهيئات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية ومع مناصري ثقافة التسامح واحترام حقوق الانسان ومع أنصار السلم والحرية، نقف مع السوريين ضد الانتهاكات الجسيمة والاعتداءات الصريحة والمستترة على حقوق الانسان الفردية والجماعية، وسياسات التمييز ضد المرأة والطفل، وضد الأقليات، وضد الحرب وضد العنف والتعصب وثقافة الغاء الاخر وتهميشه، وتدمير المختلف، والقيام بكل ما…

نحن، المنظمات الحقوقية الكردية في سوريا، نهنئ الشعب السوري، بجميع مكوناته وأطيافه، على إسقاط نظام الاستبداد، إذ تمثل هذه الخطوة التاريخية ثمرة نضال طويل وتكاتف الشعب السوري ضد آلة القمع، وهي بلا شك نقطة انطلاق نحو بناء سوريا المنشودة. إن سوريا الجديدة، بعد إسقاط النظام البائد، تدخل مرحلة حاسمة، وهي مرحلة البناء والسلام والصفح. لذا، ينبغي أن تسود فيها العدالة…

خليل مصطفى بتاريخ 22/2/1958 (شهر شباط) تم التوقيع على اتفاقية الوحدة (بين مصر وسوريا)، حينها تنازل رئيس الجمهورية السُّورية شكري القوتلي عن الرئاسة (حكم سوريا) للرئيس المصري جمال عبد الناصر (طوعاً)، وقال لـ (جمال عبدالناصر): (مبروك عليك السُّوريون، يعتقد كل واحد منهُم نفسهُ سياسياً، وواحد من اثنين يعتبر نفسهُ قائداً وطنياً، وواحد من أربعة يعتقد بأنهُ نبي، وواحد من عشرة…