
ما هي أفضل الخيارات التي تعتقد أن على المجتمع الدولي اتخاذها لوضع حد لإراقة الدماء في سوريا ؟
إن على المعارضة السورية عموما والمجلس الوطني السوري خصوصا أن يكون على مستوى المسؤولين التاريخية,ويقر بحقوق شعبنا الكردي على قاعدة حق تقرير المصير في إطار وحدة البلاد وبذلك تزداد الثورة السورية قوة ويصبح بإمكانها أن تتحدث باسم عموم الشعب السوري.
كيف ترى ذلك لا سيما وانك عضو في المجلس المذكور؟
إن المجلس الوطني الكردي يمثل القسم الأكبر من شعبنا الكردي ومن واجب القوى الكردية الأخرى تنسيقيات الشباب أن ترفد هذا المجلس وتتحد معه ليصبح الممثل الشرعي الوحيد للشعب الكردي ,وبذلك نخدم شعبنا وقضيته,ونخدم الثورة السورية,ونفرض احترامنا للآخرين..علينا جميعا أن نعلو على الخلافات ونضع مصلحة شعبنا فوق كل اعتبار .
توحيد الصفوف والقوى هو أسمى هدف ويجب الالتزام به.
أيها الأعزاء,هذه هي الفرصة الذهبية لشعبنا المضطهد الذي عانى المرارة والظلم طيلة عقود مظلمة وحان الوقت لنصبح جميعا قوة واحدة ذات وزن واعتبار يضعها الجميع في الحسبان من أصدقاء وأعداء.
لندع أنانياتنا ومصالحنا الضيقة جانبا وننحاز إلى مصلحة شعبنا وقضيته العادلة.
جريدة آزادي – الحرية
الجريدة الرسمية لاتحاد تنسيقيات شباب الكورد في سوريا
لقد حقق الشباب خطوات ثورية رائعة,وتحملوا العذاب والمشقة والملاحقة والاعتقال (المناضلون عبد المجيد تمر وشبال إبراهيم )ونال بعضهم شرف الشهادة ( كالشهيد الكبير مشعل تمو والشهيدين جمال حسين ,وحسن مصطفى )و كسروا حاجز الخوف.وبفضل تضحياتهم اكتسبت قضيتنا الكردية المزيد من الاحترام والتقدير داخل البلاد وخارجها, أثمن دور تنسيقيات الشباب وادعوها إلى الاستمرار, وألفت نظرها إلى ضرورة الحلي بالانضباط والالتزام بقيم الحرية والعدالة والابتعاد عن الكلمات النابية وعن ردود الأفعال عليهم أن يصنعوا التاريخ ويرسخوا الفضيلة والشهامة.
أذا وضعنا مصلحة شعبنا الكردي أمام أعيننا, فلن نقع في الخطأ القائل, فالتفرق ضعف , ولا داعي للعودة إلى الوراء -كما كنا في الماضي – مهما كانت المبررات والأسباب لعقد مؤتمرات أخرى , فأنها غير مقبولة طالما أنها تكرس الفرقة والتباعد..
توحيد الصفوف والقوى هو أسمى هدف ويجب الالتزام به.
أذا وضعنا مصلحة شعبنا الكردي أمام أعيننا, فلن نقع في الخطأ القائل, فالتفرق ضعف , ولا داعي للعودة إلى الوراء -كما كنا في الماضي – مهما كانت المبررات والأسباب لعقد مؤتمرات أخرى , فأنها غير مقبولة طالما أنها تكرس الفرقة والتباعد..
توحيد الصفوف والقوى هو أسمى هدف ويجب الالتزام به.
هذا المؤتمر هو استجابة ايجابية لطلب شعبنا الكردي منذ عشرات السنين, فقوتنا في وحدتنا, و إذا كنا في الماضي قد عانينا من التشرذم و التفرق فان المرحلة التاريخية الحالية تفرض علينا أن نحقق وحدتنا ,وقد تمكن المؤتمر الأخير أن يحقق انجازا تاريخيا رائعا لا سيما وأنه اتخذ قرارات جريئة وجادة واستجابت الجماهير بسرعة عندما ازدادت مشاركتها في المظاهرات بشكل ملموس,كما استجابت الجاليات الكردية في الخارج وحتى القوى الكردستانية أبدت مواقف داعمة ومشجعة.إن المجلس الوطني الكردي يمثل القسم الأكبر من شعبنا الكردي ومن واجب القوى الكردية الأخرى تنسيقيات الشباب أن ترفد هذا المجلس وتتحد معه ليصبح الممثل الشرعي الوحيد للشعب الكردي ,وبذلك نخدم شعبنا وقضيته,ونخدم الثورة السورية,ونفرض احترامنا للآخرين..علينا جميعا أن نعلو على الخلافات ونضع مصلحة شعبنا فوق كل اعتبار .أذا وضعنا مصلحة شعبنا الكردي أمام أعيننا, فلن نقع في الخطأ القائل, فالتفرق ضعف , ولا داعي للعودة إلى الوراء -كما كنا في الماضي – مهما كانت المبررات والأسباب لعقد مؤتمرات أخرى , فأنها غير مقبولة طالما أنها تكرس الفرقة والتباعد..
توحيد الصفوف والقوى هو أسمى هدف ويجب الالتزام به.
إن مفاهيم الثورة السورية حضارية بعيدة عن التمييز وتتطلع إلى بناء سوريا جديدة تكون لكل السوريين, لكن الأمر لا يخلو من بقايا ذهنية الإقصاء والتهميش التي تعشعشت خلال أكثر من نصف قرن , فالدكتور غليون تسرع في الحكم على الشعب الكردي الأصيل الذي يعيش على أرضه التاريخية,ثم أستدرك خطأه واعترف بالحقيقة الكردية .إن على المعارضة السورية عموما والمجلس الوطني السوري خصوصا أن يكون على مستوى المسؤولين التاريخية,ويقر بحقوق شعبنا الكردي على قاعدة حق تقرير المصير في إطار وحدة البلاد وبذلك تزداد الثورة السورية قوة ويصبح بإمكانها أن تتحدث باسم عموم الشعب السوري.
إن مفاهيم الثورة السورية حضارية بعيدة عن التمييز وتتطلع إلى بناء سوريا جديدة تكون لكل السوريين, لكن الأمر لا يخلو من بقايا ذهنية الإقصاء والتهميش التي تعشعشت خلال أكثر من نصف قرن , فالدكتور غليون تسرع في الحكم على الشعب الكردي الأصيل الذي يعيش على أرضه التاريخية,ثم أستدرك خطأه واعترف بالحقيقة الكردية .إن على المعارضة السورية عموما والمجلس الوطني السوري خصوصا أن يكون على مستوى المسؤولين التاريخية,ويقر بحقوق شعبنا الكردي على قاعدة حق تقرير المصير في إطار وحدة البلاد وبذلك تزداد الثورة السورية قوة ويصبح بإمكانها أن تتحدث باسم عموم الشعب السوري.
طالما إن النظام السوري مصر على عناده ويتجاهل إرادة الشعب السوري ويدير ظهره للمبادرة العربية وللضغوط الدولية الساعية إلى حقن دماء المدنيين السوريين المطالبين بالحرية والكرامة , فان النظام بسلوكه المشين وإمعانه في استخدام الحل الأمني يدفع بالبلاد نحو التدويل , و بالتالي فان المجتمع الدولي مدعوا إلى الوقوف بحزم إلى جانب الثورة السورية وحماية المدنيين العزل ومن واجب منظمات الأمم المتحدة ولا سيما مجلس الأمن أن يتخذ الإجراءات السريعة لكبح جماح الآلة العسكرية للنظام و منعها من استهداف المدنيين و تمكين الشعب السوري من تقرير مصيره بإرادته و بناء سوريا ديمقراطية تعددية يتحقق فيها العدل و المساواة و يحصل جميع المكونات على حقوقهم القومية و الدينية و السياسية.إن مفاهيم الثورة السورية حضارية بعيدة عن التمييز وتتطلع إلى بناء سوريا جديدة تكون لكل السوريين, لكن الأمر لا يخلو من بقايا ذهنية الإقصاء والتهميش التي تعشعشت خلال أكثر من نصف قرن , فالدكتور غليون تسرع في الحكم على الشعب الكردي الأصيل الذي يعيش على أرضه التاريخية,ثم أستدرك خطأه واعترف بالحقيقة الكردية .إن على المعارضة السورية عموما والمجلس الوطني السوري خصوصا أن يكون على مستوى المسؤولين التاريخية,ويقر بحقوق شعبنا الكردي على قاعدة حق تقرير المصير في إطار وحدة البلاد وبذلك تزداد الثورة السورية قوة ويصبح بإمكانها أن تتحدث باسم عموم الشعب السوري.
طالما إن النظام السوري مصر على عناده ويتجاهل إرادة الشعب السوري ويدير ظهره للمبادرة العربية وللضغوط الدولية الساعية إلى حقن دماء المدنيين السوريين المطالبين بالحرية والكرامة , فان النظام بسلوكه المشين وإمعانه في استخدام الحل الأمني يدفع بالبلاد نحو التدويل , و بالتالي فان المجتمع الدولي مدعوا إلى الوقوف بحزم إلى جانب الثورة السورية وحماية المدنيين العزل ومن واجب منظمات الأمم المتحدة ولا سيما مجلس الأمن أن يتخذ الإجراءات السريعة لكبح جماح الآلة العسكرية للنظام و منعها من استهداف المدنيين و تمكين الشعب السوري من تقرير مصيره بإرادته و بناء سوريا ديمقراطية تعددية يتحقق فيها العدل و المساواة و يحصل جميع المكونات على حقوقهم القومية و الدينية و السياسية.إن مفاهيم الثورة السورية حضارية بعيدة عن التمييز وتتطلع إلى بناء سوريا جديدة تكون لكل السوريين, لكن الأمر لا يخلو من بقايا ذهنية الإقصاء والتهميش التي تعشعشت خلال أكثر من نصف قرن , فالدكتور غليون تسرع في الحكم على الشعب الكردي الأصيل الذي يعيش على أرضه التاريخية,ثم أستدرك خطأه واعترف بالحقيقة الكردية .إن على المعارضة السورية عموما والمجلس الوطني السوري خصوصا أن يكون على مستوى المسؤولين التاريخية,ويقر بحقوق شعبنا الكردي على قاعدة حق تقرير المصير في إطار وحدة البلاد وبذلك تزداد الثورة السورية قوة ويصبح بإمكانها أن تتحدث باسم عموم الشعب السوري.