رسائل التهنئة بمناسبة الذكرى الرابعة و الثلاثين لتأسيس الإتحاد الوطني الكردستاني

الرفيق العزيز مام جلال، الأمين العام للإتحاد الوطني الكردستاني الشقيق.
  الرفاق أعضاء المكتب السياسي
  تحية العمل والتقدير:
    بحلول الذكرى الرابعة والثلاثين لتأسيس إتحادكم المناضل، يسعدنا في حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا(يكيتي)، ان نتوجه إليكم وإلى جميع كوادر الإتحاد وأنصاره، وإلى جماهير الشعب الكردي في كردستان العراق، بأحر التهاني وأصدق التمنيات بمواصلة مسيرة النضال التي بدأها الإتحاد عام 1975، عندما كانت كردستان، وبقية أرجاء العراق، تعاني من ظروف بالغة القسوة في ظل النظام الدكتاتوري القمعي البائد.

لكنكم قارعتم الضغاة، مع أخوتكم في الحزب الديمقراطي الكردستاني وبقية القوى الوطنية الكردية والعراقية، وقدمتم المزيد من التضحيات،إلى أن تحرر العراق من الظلم، ليواصل دوره الحضاري، وتم إقرار النظام الفيدرالي الذي أتاح لشعبنا الكردي، في إقليم كردستان، التمتع بحقوقه القومية.
  نهنئكم مرة أخرى، ونتمنى لاتحادكم الشقيق المنعة ودوام التقدم.
  سوريا في 3|6|2009
 اللجنة السياسية

لحزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي)
——–

الأخ رئيس الجمهورية والقائد التاريخي مام جلال القدير
ببالغ الحب والتقدير نطفأ معكم 34 شمعة من الحب والتقدير والسمو نحو
تحقيق أهداف شعبنا في المزيد من التقدم, وكما كان نضالاتكم على ذرى جبال
كردستان الأبية, والآن وأنتم في موقع المسؤولية التاريخية التي تتطلب
منكم المزيد من تحقيق أماني شعبنا في نيل حقحوقه الكلملة في كل الوطن.
ألف مبروك لكل الرفاق, والمثقفين ولكوادر الاتحاد كل الحب والقبلات والتقدير لكم

سيامند إبراهيم

القامشلي في 3 6

———-

الامين العام للاتحاد الوطني الکردستاني، الاستاذ مام جلال المحترم
الاخوة الاعزاء اعضاء المکتب السياسي
الاخوة اعضاء لجنة القيادة المحترمين

بمناسبة حلول الذکری الرابعة  والثلاثين لتأسيس الاتحاد الوطني الکردستاني  يتقدم مجلس ادارة جمعية اکراد سورية في النرويج إليکم بأحر التهاني وأسمی التبريکات ومن خلالکم الی جميع کوادر وتنظيمات وجماهير حزبکم، راجيا لکم دوام التقدم والنجاح وتحقيق جميع الاهداف التي يؤمن بها حزبکم ويعمل من اجلها ونتمنی لشعبنا الکوردي المزيد من الانتصارات.
إن تأسيس الاتحاد الوطني الکوردستاني قبل اربعة وثلاثين عاما  کان نقلة نوعية في الفکر السياسي الکردي في تلك الفترة الحالکة من تاريخ الشعب الکردي، وها هو يواصل مسيرته النضالية من اجل خدمة الشعب الکردي وبناء المجتمع المدني الکردستاني ومسيرته في بناء العراق الديمقراطي الفيدرالي الموحد.
مرة اخری نهئکم بمناسبة الذکری الرابعة والثلاثين لتأسيس حزبکم المناضل والمجد لشهدائه الابرار
شيروان عمر
رئيس جمعية اکراد سورية في النرويج
02.06.2009

———-

  الأخ العزيز جلال الطالباني الأمين العام للاتحاد الوطني الكردستاني الشقيق
الإخوة الأعزاء أعضاء المكتب السياسي

يسعدنا أن نتقدم إليكم، بأسمنا و بالنيابة عن قيادة حزبنا، حزب ازادي الكردي في سوريا و قواعده و جماهيره من أبناء شعبنا الكردي، بأحر التهاني و خالص التبريكات، بمناسبة الذكرى الرابعة و الثلاثين لتأسيس الإتحاد الوطني الكردستاني الشقيق، ومن خلالكم إلى قيادته و إلى اسر شهدائه و كوادره و بيشمركته و جماهيره.
 و نقدر عالياً الكفاح البطولي الذي خاضه الاتحاد الوطني الكردستاني خلال مسيرته النضالية الشاقة و الطويلة، و حجم تضحياته الجسام، التي ساهمت و بشكل فعال، مع كفاح الأحزاب و القوى الكردستانية الأخرى، و خاصة الحزب الديمقراطي الكردستاني، في تحقيق ما يتمتع بها اليوم شعب كردستان العراق من مكاسب قومية عظيمة، و مايعيشه الشعب العراقي من عهد جديد يتمتع في ظله بالحرية و الديمقراطية و الكرامة، مع تمنياتنا الصادقة لحزبكم المناضل مزيداً من التقدم و النجاح لما فيه خير و ازدهار الشعبين، العراقي و الكردستاني، و تنمية المجتمع الكردستاني و تعزيز وتطوير التجربة الفدرالية، و تحقيق أهدافه
مرة أخرى نهنئكم و نشد على أياديكم و نتطلع إلى تطوير العلاقات بين حزبينا.
1/6/2009    
    خيرالدين مراد
سكرتير حزب ازادي الكردي في سوريا  

——-

فخامة الرئيس مام جلال الطالباني رئيس جمهورية العراق الفدرالي
    الامين العام للاتحاد الوطني الكوردستاني
 الاخوة  المناضلون اعضاء المكتب السياسي للاتحاد الوطني الكوردستاني
      
   تحية اخوية وبعد ..
   يسعدنا نحن في ممثلية اقليم كوردستان لحزب يكيتي الكوردي في سوريا ان نهنئكم ومن خلالكم ، القيادة وكوادر وكافة اعضاء الحزب بحلول الذكرى الرابعة والثلاثين لميلاد حزبكم العظيم .
  هذا الحزب الذي شارك بصورة فعالة في النضال التحرري الوطني الكوردستاني وقدم الاف الشهداء على طريق حرية كوردستان، الى ان تحققت هذه المكاسب العظيمة التي نشهدها اليوم ، وما يزال يساهم بفعالية في بناء اقليم كوردستان والعراق .
  نكرر تهانينا الاخوية لكم ، واننا واثقون بان الاتحاد الوطني الكوردستاني سيظل القوة الكوردستانية المعطاء، وامنيتنا لكم المزيد من النجاح والتقدم على طريق بناء كوردستان ديمقراطية ومزدهرة ، لينعم شعبنا بالحرية والسعادة .
ممثلية اقليم كوردستان
لحزب يكيتي الكوردي في سوريا

———-

الرفيق المناضل مام جلال الامين العام اللاتحاد الوطني الكردستاني المناضل
الرفاق والاخوة المناضلون في المكتب السياسي
تحية تقدير واحترام وبعد..


بمناسبة الذكرى الرابعة والثلاثين لتأسيس الاتحاد الوطني الكردستاني الشقيق، نتقدم اليكم ومن خلالكم الى كافة اعضاء وكوادر ومؤيدي اتحادكم المناضل، بأحر التهاني والتبريكات، ونتمنى له مزيداً من التقدم ووحدة الصف ورصها في هذه المرحلة الدقيقة، التي يمر بها اقليم كردستان والعراق والمنطقة.


ايها الرفاق..


ان تأسيس الاتحاد الوطني الكردستاني، جاء نتيجة ظروف تلك المرحلة التاريخية التي كان يمر الامة الكردية في سائر اجزاء وطنها الممزق، وكان اندلاع الثورة الجديدة بمثابة اكسير الحياة، ليس لكرد العراق وحدهم فحسب، بل لسائر بنات وابناء الشعب الكردي في كل مكان، لا سيما وانها اعادت الروح والمشاعر والوعي القومي الكردي من جديد، ولا يخفى على احد التفاف الكرد في سائر الاجزاء حول الثورة الكردية الجديدة، وقد اثبت الكرد السوريين ذلك آنذاك، عندما التحق عدد من قيادات حزبنا اليساري الكردي في سوريا بصفوف الثورة، واستشهد ثلاثة منهم وهم: الابطال عزيز جركز وخالد خليل وحسين احمد عام 1977 مع نخبة من بيشمركة الاتحاد الوطني الكردستاني البواسل.


مرة اخرى نهنئكم ونتمنى لكم مزيداً من التقدم والنجاحات، في خدمة اقليم كردستان والعراق واعمارهما وازدهاهما، كما نتطلع الى استمرار وتعميق وتجذير العلاقات الثنائية، التي تعمدت بالدم بين حزبينا الشقيقين، لما فيه خير ومصلحة شعبنا الكردي.


ودمتم…
          
 المكتب السياسي
للحزب اليساري الكردي في سوريا
القامشلي
1/6/2009

——–

الرفيق العزيز مام جلال الأمين العام للاتحاد الوطني الكردستاني
الرفاق أعضاء المكتب السياسي
بمناسبة الذكرى الرابعة و الثلاثين لتأسيس الاتحاد الوطني الكردستاني الشقيق ، نحيي قيادة الاتحاد و أمينه العام مام جلال من القلب ، و نحيي من خلالكم أعضاء و مؤيدي هذا الحزب المناضل .
إننا نتذكر أيها الرفاق الأعزاء كم كانت الظروف عصيبة و قاسية في تلك المرحلة التي تأسس فيها الاتحاد و كم كانت ممارسات النظام الاستبدادي في العراق دموية و همجية ، و نعلم ما قاسيتم و ما تعرض له الاتحاد و الشعب الكردي بوجه عام من مآسي و مظالم راح ضحيتها عشرات الآلاف من الشهداء و الأبطال في حلبجة و الأنفال و غيرها ، و نتذكر بكل فخر تصديكم الباسل لأولئك الحكام الدمويين الذين ساموا الشعب الكردي و الشعب العراقي بوجه عام سوء العذاب ، ولم تنحنوا أمام أشرس نظام استبدادي في هذا العصر ، بل قاومتم بشجاعة و بطولة و قدمتم ألاف الشهداء من حزبكم المناضل ، حتى سقط هذا النظام الموغل في الوحشية و البربرية .
لكم في هذه المناسبة المجيدة أصدق التهاني و التبريكات ، متمنين لكم دوام النجاح و الموفقية في خدمة شعبكم الكردي و العراقي ، و تحقيق أهدافكم في الحرية و الحياة الديمقراطية و عراق مزدهر ..

مع أطيب التحيات الصادقة .
و دمتم
عبد الحميد درويش
سكرتير الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا
القامشلي في 29/5/2009

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

صلاح بدرالدين في البلدان المتحضرة التي يحترم حكامها شعوبهم ، وعلماؤهم ، ومفكروهم ، ومثقفوهم ، تولى مراكز الأبحاث ، والدراسات ، ومنصات الحوار الفكري ، والسياسي ، والثقافي ، أهمية خاصة ، وتخصص لها بشكل قانوني شفاف ميزانية خاصة تبلغ أحيانا من ١ الى ٢ ٪ من الميزانية العامة ، وتتابع مؤسسات الدولة ، بمافيها الرئاسات ، والوزارات الحكومية…

إبراهيم اليوسف لا ريب أنه عندما تتحول حقوق الإنسان إلى أولوية نضالية في عالم غارق بالصراعات والانتهاكات، فإن منظمات المجتمع المدني الجادة تبرز كحارس أمين على القيم الإنسانية. في هذا السياق، تحديداً، تأسست منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف في مدينة قامشلي، عام 2004، كردّ فعل سلمي حضاري على انتهاكات صارخة شهدتها المنطقة، وبخاصة بعد انتفاضة آذار الكردية 2004. ومنذ…

عنايت ديكو   الوجه الأول: – أرى أن صفقة “بهچلي – أوجلان” هي عبارة عن اتفاقية ذات طابع أمني وجيوسياسي بحت، بدأت معالمها تتكشف بشكل واضح لكل من يتابع الوضع عن كثب، ويلاحظ توزيع الأدوار وتأثيراتها على مختلف الأصعدة السياسية، الأمنية، والاجتماعية داخل تركيا وخارجها. الهدف الرئيسي من هذه الصفقة هو ضمان الأمن القومي التركي وتعزيز الجبهة الداخلية بجميع تفاصيلها…

اكرم حسين العلمانيّة هي مبدأ سياسي وفلسفي يهدف إلى فصل الدين عن الدولة والمؤسسات الحكومية ، وتنظيم الشؤون العامة بما يعتمد على المنطق، والعقلانية، والقوانين الوضعية بدون تدخل ديني. يتضمن مبدأ العلمانيّة الحفاظ على حرية الدين والمعتقد للأفراد، وضمان عدم التمييز ضد أي شخص بسبب دينه أو اعتقاده. تاريخياً ظهرت العلمانية مع اندلاع الثورة الفرنسية حيث خرجت الطبقة البرجوازية…