دومام أشتي
منذ فترة ومواقعنا الالكترونية زاخرة بترهات وحقائق , بأباطيل ووقائع هذا يشتم وذاك يرد , هذا يتهم ويسب والأخر يترفع عن الرد.
الأخ لوند الملا حان الوقت للظهور أن كان للظهور وجود , وأن كان للوجود أسم مستعار فقد يكون ذالك لدواع أمنية وله في ذلك الحق كله .
منذ فترة ومواقعنا الالكترونية زاخرة بترهات وحقائق , بأباطيل ووقائع هذا يشتم وذاك يرد , هذا يتهم ويسب والأخر يترفع عن الرد.
الأخ لوند الملا حان الوقت للظهور أن كان للظهور وجود , وأن كان للوجود أسم مستعار فقد يكون ذالك لدواع أمنية وله في ذلك الحق كله .
لكن ؟ …” حقائق ستكشف , دكتاتورية ستفضح , وألاعيب ستطهر ” منذ أكثر من شهر ونحن نسمع هذا ، متى , أين , كيف , ولما لم تظهر حتى الآن … بل الأفضل هو إخماد الفتنة قبل أن تلتهم كل ما تبقى مِن مخلفات الفتن السابقة .
دعونا نطرح وجهة نظر محايدة هنا – من موقعنا وموقفنا – , سواء من القضية الكوردية أو من البارتي ,
“ومن منطلق الحرص والمشاهد لا أكثر للواقع الكوردي الرديء والسيئ”
لوند الملا يكتب مهاجماً قيادة البارتي متمثلاً بشخص سكرتيره وبشخص احد الأعضاء والكتاب الآخرين وهذه بحد ذاتها تعتبر مشكلة وسلبية ومطب يقع فيها الأخ لوند , وهنا يتبلور لدينا مجموعة من الأسئلة المهمة وفي غاية الضرورة : هل حقاً لدى لوند الملا حقائق ووثائق تدين سكرتير الحزب أذاً فلما لا يخرجها وإذا كان الجواب هو منعاً للفتن والمشاكل , فباعتقادي هو أننا في صلبها وفي عرضها بسبب ما ينشر وما يُثار , أو لنقل لما لا يعرض لوند الملا وثائقه وحقائقه في أحد جلسات البارتي أو في أحد ندواته لطالما هو عضوا كبير فيه .
السؤال الآخر لما التهجم على شخص احد الأعضاء لطالما الخلل والاختلاف كامن في المنهج أو في طريقة التسيير والإدارة
والسؤال الثالث : هل حقاً هناك حقائق ستكشف أم …………
وفي الطرف المقابل وكي لا نتهم بالتحيز والتحزب لصالح احد الإطراف على السادة الأفاضل في دفة البارتي وخاصة دعاة المجلس السياسي الكوردي مدعون إلى أجلاء اللغط والغمامة عن ,فشل أو تأخر, انعقاده وتبيان الأسباب في ظل ما يشاع عن أن السبب الرئيسي هو عدم إزعاج أحد الأشخاص الذين يرفضون كل فكرة لا تروق له ولحلفائه ,
البارتي وبعد مؤتمره العاشر وخاصة حين قرر المشاركة في النشاطات الميدانية وقرر تسمية 12 آذار بالانتفاضة ويوم الشهيد و ظهرت بوادر أو نية توحيد طرفي البارتي و….الخ منذ ذالك الحين وهو يتعرض لهزة تلو الأخرى ويتعرض لهجوم تلو الأخر وخاصة بعد الاعتصام الكوردي في دمشق منذ ذلك الحين والبارتي يتعرض لموجة متلاحقة من الأضداد والانتقادات
البارتي وموضوع الانشقاقات التي حصلت في جسمه هناك طرفين للبارتي وأصبحوا ثلاث , لما التركيز حصراً على جناح عبد الحكيم بشار, وهذه بحد ذاتها تدعو إلى التوقف طويلاً واللبيب من الإشارة يفهم
لطالما السيد لوند الملا عضو في البارتي وهدفه من وراء النشر ليس سوى وضع النقاط على الحروف وتأسيس , كما يقول , حزب عصري قوي , لما لا يجهر تلك الحقائق علانية في الحزب وبذلك يكون قد ضرب عصفورين بحجر واحد الأول أبتعد عن التشهير والتجريح وفضح الأمر أمام كل من يتابع الشبكة العنكبوتية من جهة ومن جهة أخرى يكون قد وضع الحقائق أمام الجميع ويدعوا إلى الترميم والتصحيح المفقود كما يزعم
بدون أدنى شك للبارتي مكانته وقوته داخلياً ومحلياً وحتى إقليميا لذا من المعيب والعار فضح السلبيات دون التدليل عليها
لذا ومن منطلق أن الحزب هو حزب كل من يناضل ويعمل في صفوفه بجد وإخلاص فهو أكبر من أن يغدو حزب شخص معين ومجرد الإصرار على التهكم على شخص السكرتير أو غيره فهو دليل قاطع على الرغبة الجامحة في سب وشتم شخصه لا فعله , فمن الطبيعي أن يُطالب السكرتير بإيجاد حل للقضايا العالقة أو التي بقيت دون حل ,والمطالبة بالعمل على توحيد صفوف الحركة الكوردية وأيضاً الاستفسار مع الإصرار على تلقي الأجوبة والتوصل إلى قناعة تامة حول ما يدور من لغط و,حقائق مبتورة,
أعزائي وسأخصص هذه المقولة, لتولستوي , على ما أذكر ” أذا كنا نكره الحرب فذلك لأننا نحترم السلم”
أن ما ينشر حول البارتي ليس كنز السفينة الغارقة , ولا حتى الحقيقة العارية , وكأنها نفحة إلهام بعد ظهر يوم معتم قاتم, بل هي نتيجة الوباء الكوردي الملم برحم القضية الكوردية
كلمة حق سواء أكانت الأطراف راضية بها أم لا ؟ سئمنا ومللنا هذه المهاترات أن كان الأخ لوند موجوداً في جسم الحزب ما عليه سوا فضح الحقائق التي يملكها ؟؟!! أن وجدت وإلا فما عليه سوا الاعتذار أو على الأقل الانسحاب بهدوء ,طبعاً لا أدعوه إلى ألاعتذار فقط لأنه يتكلم بل ” في حال عدم وجود الحقائق ” لأنه في ما مضى من الأيام كثر الهرج والمرج واللغط والقيل والقال …
وفي المقابل أن صحت أقاويل الأخ لوند الملا وظهرت فعلاً وثائق وبيانات تدين القيادة حينها على القيادة المبادرة فوراً إلى الترميم والاعتراف بالخطأ
“ومن منطلق الحرص والمشاهد لا أكثر للواقع الكوردي الرديء والسيئ”
لوند الملا يكتب مهاجماً قيادة البارتي متمثلاً بشخص سكرتيره وبشخص احد الأعضاء والكتاب الآخرين وهذه بحد ذاتها تعتبر مشكلة وسلبية ومطب يقع فيها الأخ لوند , وهنا يتبلور لدينا مجموعة من الأسئلة المهمة وفي غاية الضرورة : هل حقاً لدى لوند الملا حقائق ووثائق تدين سكرتير الحزب أذاً فلما لا يخرجها وإذا كان الجواب هو منعاً للفتن والمشاكل , فباعتقادي هو أننا في صلبها وفي عرضها بسبب ما ينشر وما يُثار , أو لنقل لما لا يعرض لوند الملا وثائقه وحقائقه في أحد جلسات البارتي أو في أحد ندواته لطالما هو عضوا كبير فيه .
السؤال الآخر لما التهجم على شخص احد الأعضاء لطالما الخلل والاختلاف كامن في المنهج أو في طريقة التسيير والإدارة
والسؤال الثالث : هل حقاً هناك حقائق ستكشف أم …………
وفي الطرف المقابل وكي لا نتهم بالتحيز والتحزب لصالح احد الإطراف على السادة الأفاضل في دفة البارتي وخاصة دعاة المجلس السياسي الكوردي مدعون إلى أجلاء اللغط والغمامة عن ,فشل أو تأخر, انعقاده وتبيان الأسباب في ظل ما يشاع عن أن السبب الرئيسي هو عدم إزعاج أحد الأشخاص الذين يرفضون كل فكرة لا تروق له ولحلفائه ,
البارتي وبعد مؤتمره العاشر وخاصة حين قرر المشاركة في النشاطات الميدانية وقرر تسمية 12 آذار بالانتفاضة ويوم الشهيد و ظهرت بوادر أو نية توحيد طرفي البارتي و….الخ منذ ذالك الحين وهو يتعرض لهزة تلو الأخرى ويتعرض لهجوم تلو الأخر وخاصة بعد الاعتصام الكوردي في دمشق منذ ذلك الحين والبارتي يتعرض لموجة متلاحقة من الأضداد والانتقادات
البارتي وموضوع الانشقاقات التي حصلت في جسمه هناك طرفين للبارتي وأصبحوا ثلاث , لما التركيز حصراً على جناح عبد الحكيم بشار, وهذه بحد ذاتها تدعو إلى التوقف طويلاً واللبيب من الإشارة يفهم
لطالما السيد لوند الملا عضو في البارتي وهدفه من وراء النشر ليس سوى وضع النقاط على الحروف وتأسيس , كما يقول , حزب عصري قوي , لما لا يجهر تلك الحقائق علانية في الحزب وبذلك يكون قد ضرب عصفورين بحجر واحد الأول أبتعد عن التشهير والتجريح وفضح الأمر أمام كل من يتابع الشبكة العنكبوتية من جهة ومن جهة أخرى يكون قد وضع الحقائق أمام الجميع ويدعوا إلى الترميم والتصحيح المفقود كما يزعم
بدون أدنى شك للبارتي مكانته وقوته داخلياً ومحلياً وحتى إقليميا لذا من المعيب والعار فضح السلبيات دون التدليل عليها
لذا ومن منطلق أن الحزب هو حزب كل من يناضل ويعمل في صفوفه بجد وإخلاص فهو أكبر من أن يغدو حزب شخص معين ومجرد الإصرار على التهكم على شخص السكرتير أو غيره فهو دليل قاطع على الرغبة الجامحة في سب وشتم شخصه لا فعله , فمن الطبيعي أن يُطالب السكرتير بإيجاد حل للقضايا العالقة أو التي بقيت دون حل ,والمطالبة بالعمل على توحيد صفوف الحركة الكوردية وأيضاً الاستفسار مع الإصرار على تلقي الأجوبة والتوصل إلى قناعة تامة حول ما يدور من لغط و,حقائق مبتورة,
أعزائي وسأخصص هذه المقولة, لتولستوي , على ما أذكر ” أذا كنا نكره الحرب فذلك لأننا نحترم السلم”
أن ما ينشر حول البارتي ليس كنز السفينة الغارقة , ولا حتى الحقيقة العارية , وكأنها نفحة إلهام بعد ظهر يوم معتم قاتم, بل هي نتيجة الوباء الكوردي الملم برحم القضية الكوردية
كلمة حق سواء أكانت الأطراف راضية بها أم لا ؟ سئمنا ومللنا هذه المهاترات أن كان الأخ لوند موجوداً في جسم الحزب ما عليه سوا فضح الحقائق التي يملكها ؟؟!! أن وجدت وإلا فما عليه سوا الاعتذار أو على الأقل الانسحاب بهدوء ,طبعاً لا أدعوه إلى ألاعتذار فقط لأنه يتكلم بل ” في حال عدم وجود الحقائق ” لأنه في ما مضى من الأيام كثر الهرج والمرج واللغط والقيل والقال …
وفي المقابل أن صحت أقاويل الأخ لوند الملا وظهرت فعلاً وثائق وبيانات تدين القيادة حينها على القيادة المبادرة فوراً إلى الترميم والاعتراف بالخطأ