شادي حاجي
نبارك لكتابنا الكرد السوريين الذين ثبتوا أسماءهم في أدنى النداء الذي وجهوه الى الكتاب الكرد كافة ، وأصحاب المواقع الألكترونية عامة الذين هم فعلآ قيمة وقامة وقلم نادر ، وممن يتهيب الزمن الكردي لقدومهم ، وخاصة على الصعيد الكردي، ويستحقون التقديرعلى خطوتهم الحضارية النبيلة هذه.
وما كان يحز في النفس من أن معظمهم من الذين اتبع بشكل أو بأخر اسلوب الإساءة والتجريح أو المهاترة بحق بعضهم البعض، وبحق الأخرين.
إلا أنهم أبوا إلا أن يترفعوا عن اتباع مثل تلك الأساليب الرخيصة التي تضر ولاتنفع والتي لم تكن تليق بمكانتهم المرموقة ولابشعبهم الكردي النبيل وقضيته العادلة.
وما كان يحز في النفس من أن معظمهم من الذين اتبع بشكل أو بأخر اسلوب الإساءة والتجريح أو المهاترة بحق بعضهم البعض، وبحق الأخرين.
إلا أنهم أبوا إلا أن يترفعوا عن اتباع مثل تلك الأساليب الرخيصة التي تضر ولاتنفع والتي لم تكن تليق بمكانتهم المرموقة ولابشعبهم الكردي النبيل وقضيته العادلة.
آملين أن يخطو السياسيين الكرد أيضآ خطوة مماثلة ، والى الالتزام بمستقبل أفضل.
ألمانيا
في 14 – 10 – 2009