إبراهيم اليوسف وأخوته محمد وأحمد وعبد الإله وعبد الغني والشاعر حفيظ عبد الرحمن وعموم آل شيخ سعيد في سوريا وتركيا والمهاجر، نتقدم بالشكر والعرفان من كل من خفف عنا هول الصدمة و وقف إلى جانبنا في مصابنا الكبير بفقد المرحومة: أمينة شيخ سعيد – أم إبراهيم، التي سلمت الروح لباريها، في عصر يوم الجمعة 13-2-2009 ، من أحزاب كردية و فصائل شيوعية ومثقفين وكتاب ورجال دين وناشطين في المجتمع المدني وحقوق الإنسان و من أصدقاء ومحبين، بل وكافة الشخصيات الوطنية واحداً واحداً كل باسمه، من داخل الوطن ومن خارجه، سواء أكان ذلك عبر المساهمة في التشييع، ممن أموا الخيمة المخصصة للعزاء، أو من خلال الاتصال بنا عبر الهاتف أو البرقيات أو البريد الألكتروني، أومن خلال الكتابة في المنابر المتعددة.
ونتوجه بالشكر الخالص إلى الأخوة الأعزاء في الجالية الكردية في دولة الإمارات العربية ممن احتضنوا نجل الراحلة و أحفادها في أصعب لحظات مصابنا، وأقاموا مجلس العزاء لفقيدتنا الراحلة في مدينة الشارقة لهم كل التقدير والامتنان.
كما أننا نشكر كافة المواقع الأنترنيتية والصحف التي تفضلت بنشر النعوة، ونخص الأخوة في المواقع الكردية: كورد ميديا- ولاتي مه- كميا كردا- عفرين- سما كرد- سوبارو وأفستا كرد، ومواقع الأحزاب والفعاليات المدنية والحقوقية التي تكلفت بنشر النعوة .
آملين من الله تعالى ألا يفجعكم بعزيز
الشارقة
17-2-2009
آملين من الله تعالى ألا يفجعكم بعزيز
الشارقة
17-2-2009