حضر اكثر من مئة شخص الندوة التي عقدت اليوم 18-01-2009 بدعوة من جمعية البيت الكردي في هانوفر والتي حضرها البرلمانية عن ولاية نيدر زاكسن كريستا رايش فالت العضو في حزب اليسار الالماني حيث وقف الحضور دقيقة صمت على ارواح شهداء كردستان ومن ثم قالت في بداية كلمتها انها تود اعطاء الفرصة للحضور لطرح المشاكل والمصاعب التي يعانون منها
وقد افاد مصدر حضر الندوة ان المشاركين طرحوا العديد من الاسئلة التي تتعلق بشؤونهم الحياتية في المانيا وكذلك الاوضاع السياسية في مختلف اجزاء كردستان وموقف حزب اليسار الالماني منها ولفت المصدر الانتباه الى ان البرلمانية لم يكن لديها علم بالاتفاقية التي عقدها الجانبين السوري والالماني بشان ترحيل اللاجيئن الكرد من المانيا واضاف المصدر ان البرلمانية وجهت بالنقد من جانب احد الحاضرين بسبب عدم معرفتها بالاتفاقية وكذلك بالقانون 49 الذي صدر مؤخرا من جانب النظام السوري وهو ما يدل على ان النشاطات التي تقام لفضح هذه الاجراءات ليست بالكافية لايصال الصوت الكردي الى مراكز صنع القرار الالماني لمعرفة حجم ما يعاني منه شعبنا في غربي كردستان وسوريا واضاف المصدر ان
الحضور استعرض حجم المعاناة في مختلف اجزاء كردستان بحيث تمكنوا من وضع السياسية الالمانية في صورة ما يجري الى حد بعيد وهو ما حدا بالبرلمانية كريستا رايش فالت الى القول ان الديمقراطية الالمانية مخيبة للامال
واضاف المصدر ان البرلمانية حملت عدة مطالب اساسية لايصالها الى الجهات المعنية وهي
مناقشة منع اطلاق الاسماء الكردية على المواليد الجدد في المانيا الا باذن من السفارة التركية
وعدت بطرح قضة سبعة الاف لاجئ مهدد بالترحيل الى سوريا في ظل صدور القرار 49 الذي يقيد حركة البيع والشراء في غربي كردستان
كما وعدت بطرح قضية العديد من الحضور الذين كانوا في الندوة ويعيشون في المانيا منذ اكثر من عشرين عاما بسبب ممارستهم للعمل السياسي او لكونهم يقومون بزيارة جمعية البيت الكردي وهي المرخصة قانونا من الدوائر الرسمية الالمانية
تلبية طلب الحضور لعقد اجتماعات دورية بينهم وبين المؤسسات والاحزاب السياسية الالمانية
كما وعدت الحضور بطرح مطلبهم المتمثل في الحضور في برلمان نيدر زاكسن كضيف شرف لطرح قضاياهم وما يلاقونه من مصاعب في المانيا
الحضور استعرض حجم المعاناة في مختلف اجزاء كردستان بحيث تمكنوا من وضع السياسية الالمانية في صورة ما يجري الى حد بعيد وهو ما حدا بالبرلمانية كريستا رايش فالت الى القول ان الديمقراطية الالمانية مخيبة للامال
واضاف المصدر ان البرلمانية حملت عدة مطالب اساسية لايصالها الى الجهات المعنية وهي
مناقشة منع اطلاق الاسماء الكردية على المواليد الجدد في المانيا الا باذن من السفارة التركية
وعدت بطرح قضة سبعة الاف لاجئ مهدد بالترحيل الى سوريا في ظل صدور القرار 49 الذي يقيد حركة البيع والشراء في غربي كردستان
كما وعدت بطرح قضية العديد من الحضور الذين كانوا في الندوة ويعيشون في المانيا منذ اكثر من عشرين عاما بسبب ممارستهم للعمل السياسي او لكونهم يقومون بزيارة جمعية البيت الكردي وهي المرخصة قانونا من الدوائر الرسمية الالمانية
تلبية طلب الحضور لعقد اجتماعات دورية بينهم وبين المؤسسات والاحزاب السياسية الالمانية
كما وعدت الحضور بطرح مطلبهم المتمثل في الحضور في برلمان نيدر زاكسن كضيف شرف لطرح قضاياهم وما يلاقونه من مصاعب في المانيا