أقيم أمس السبت في النادي الثقافي العربي بالشارقة مجلس عزاء المرحوم ملا محمود رمضان، والذي وافته المنية في مدينة عامودا، ووري الثرى هناك، عن عمر يناهز الـ 88 عاماً.
هذا وقد توافد أبناء الجالية الكوردية ، وبأعدادٍ كبيرة ومن مختلف الشرائح ، إلى مجلس العزاء منذ اللحظات الأولى من افتتاح المجلس في تمام الساعة السادسة مساءً ، والذي استمر حتى الساعة الحادية عشر مساءً.
هذا وقد توافد أبناء الجالية الكوردية ، وبأعدادٍ كبيرة ومن مختلف الشرائح ، إلى مجلس العزاء منذ اللحظات الأولى من افتتاح المجلس في تمام الساعة السادسة مساءً ، والذي استمر حتى الساعة الحادية عشر مساءً.
شارك الحضور من المعزين آل الفقيد بمواساتهم في التخفيف عنهم بمصابهم الجلل، وتمنوا من الله تعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ، ويدخله فسيح جناته، وتم قراءة سورة الفاتحة على روحه الطاهرة.
كما ألقيت بعض الكلمات منها كلمة للشيخ معتز الخزنوي والشيخ د.
معاذ حقي، تحدثوا فيها عن الإسلام ونشر المحبة والتعاون.
وأخيراً شكر الحاج عارف رمضان وباقي أفراد أسرته الحضور جميعاً لمشاركتهم في أحزانهم، وتخفيف هول الصدمة عنه وعن أفراد أسرته في المغترب، منذ اللحظة الأولى التي وصلهم نبأ رحيل فقيدهم الغالي.
—————–
شكر على تعزية
باسمي الشخصي ، وباسم أفراد أسرتي في المهاجر، وفي الوطن، أشكر كل من شاركنا أحزاننا بوفاة المغفور له الملا محمود رمضان، وسعى لتخفيف هول الصدمة، كتاباً وشخصيات سياسية ونشطاء وإعلاميين سواء بالحضور الشخصي إلى خيمة العزاء في مدينة عامودا أو مجلس العزاء في الشارقة ، أو الاتصال هاتفياً، أو عبر البريد الالكتروني، أو من وجه برقيات العزاء عبر المواقع الكوردية الالكترونية..
كما نشكر المواقع الالكترونية الكوردية التي نشرت خبر رحيل فقيدنا المغفور له، منذ اللحظة الأولى وهي : كميا كردا- سوبارو- ولاتي مه –أفستا كورد
ونأمل من المولى عزّ وجل ألا يفجعكم بعزيز
وإنا لله وإنا إليه لراجعون
عن آل رمضان
الحاج عارف ملا عبدالعزيز رمضان
رئيس الجالية الكوردية في الإمارات
مدير مؤسسة سما كورد للثقافة والفنون
معاذ حقي، تحدثوا فيها عن الإسلام ونشر المحبة والتعاون.
وأخيراً شكر الحاج عارف رمضان وباقي أفراد أسرته الحضور جميعاً لمشاركتهم في أحزانهم، وتخفيف هول الصدمة عنه وعن أفراد أسرته في المغترب، منذ اللحظة الأولى التي وصلهم نبأ رحيل فقيدهم الغالي.
—————–
شكر على تعزية
باسمي الشخصي ، وباسم أفراد أسرتي في المهاجر، وفي الوطن، أشكر كل من شاركنا أحزاننا بوفاة المغفور له الملا محمود رمضان، وسعى لتخفيف هول الصدمة، كتاباً وشخصيات سياسية ونشطاء وإعلاميين سواء بالحضور الشخصي إلى خيمة العزاء في مدينة عامودا أو مجلس العزاء في الشارقة ، أو الاتصال هاتفياً، أو عبر البريد الالكتروني، أو من وجه برقيات العزاء عبر المواقع الكوردية الالكترونية..
كما نشكر المواقع الالكترونية الكوردية التي نشرت خبر رحيل فقيدنا المغفور له، منذ اللحظة الأولى وهي : كميا كردا- سوبارو- ولاتي مه –أفستا كورد
ونأمل من المولى عزّ وجل ألا يفجعكم بعزيز
وإنا لله وإنا إليه لراجعون
عن آل رمضان
الحاج عارف ملا عبدالعزيز رمضان
رئيس الجالية الكوردية في الإمارات
مدير مؤسسة سما كورد للثقافة والفنون