د,م,درويش
بشديد الإختصار،في هذه المرحلة الحاسمة من تاريخ
كورد سوريا، أرى أنّ من مصلحة جميع الكورد السوريين ، أن يعملوا ويدفعوا باتجاه
ومنحى واحد يفيد كل الكورد مهما كانت توجهاتهم، والمنحى السائد اليوم، هو الحل
الفيدرالي في سوريا على أساس اللامركزية لإقليمين أو أكثر، وهذا الطرح سيكون للنقاش
والتداول يوم الاثنين في 14 آذار في جنيف،
كورد سوريا، أرى أنّ من مصلحة جميع الكورد السوريين ، أن يعملوا ويدفعوا باتجاه
ومنحى واحد يفيد كل الكورد مهما كانت توجهاتهم، والمنحى السائد اليوم، هو الحل
الفيدرالي في سوريا على أساس اللامركزية لإقليمين أو أكثر، وهذا الطرح سيكون للنقاش
والتداول يوم الاثنين في 14 آذار في جنيف،
فطالما أن المجتمع الدولي أصبح
مؤهلاً لتداول هذا الحل الفيدرالي والعمل عليه، هذا يعني أن الفرصة أصبحت أكثر من
ذهبية للسوريين جميعاً و للكورد خصوصاً.
مؤهلاً لتداول هذا الحل الفيدرالي والعمل عليه، هذا يعني أن الفرصة أصبحت أكثر من
ذهبية للسوريين جميعاً و للكورد خصوصاً.
الشيء الأهم في هذه المرحلة، هو أن يتكلم الكوررد بصوت واحد وأن يكونوا على قلب
واحد وليتوافق ساسة الكورد على مبدأ الحل الفيدرالي ودعمه شعبياً كوردياً لا حزبياً
أو تبعياً.
واحد وليتوافق ساسة الكورد على مبدأ الحل الفيدرالي ودعمه شعبياً كوردياً لا حزبياً
أو تبعياً.
بدون الصوت الكوردي والهدف الكوردي الموحّد، سيصبح المجتمع الدولي
مُضطراً لتأجيل الشأن الكوردي، أو حتى تهميشه. ليستيقظ الكورد، وليقولوا كلمتهم
الواحدة في جنيف.
مُضطراً لتأجيل الشأن الكوردي، أو حتى تهميشه. ليستيقظ الكورد، وليقولوا كلمتهم
الواحدة في جنيف.
باحث وكاتب كوردي ـ
11/03/2016
11/03/2016