لا شك بأن الكثيرين قد علموا بما نشر في بعض المواقع الإنترنيتية بحق رفاق (البارتي).
فلسنا بصدد ردة الفعل عن أحد.
أو ضد آخر.
الكل من جسد (البارتي).
كما أننا لسنا مع ما نشر في تلك المواقع.
بل أن ذلك ألمنا كثيراً.
كما نستطيع أن نقول بأننا كنا بصدد مشكلة تنظيمية، والكل يعلم أين تكمن حلولها.
نقول بأنها تحل ضمن الهيئات الحزبية وبحسب الأنظمة الداخلية.
فلسنا بصدد ردة الفعل عن أحد.
أو ضد آخر.
الكل من جسد (البارتي).
كما أننا لسنا مع ما نشر في تلك المواقع.
بل أن ذلك ألمنا كثيراً.
كما نستطيع أن نقول بأننا كنا بصدد مشكلة تنظيمية، والكل يعلم أين تكمن حلولها.
نقول بأنها تحل ضمن الهيئات الحزبية وبحسب الأنظمة الداخلية.
كما نستطيع أن نقول بأننا نقف مع الحق ضد الظلم يا صاحب القانون.
ويشرفنا أن نكون صادقين مع حزبنا ورفاقه وصيانة مقدساته.
فلقد علمنا مبادئ (البارتي) التسامح والرجولة والشهامة، وأبعد عنا الخنوع والمذلة؟.؟.
نظن بأنك تفتقر إلى الشجاعة يا من تتستر وراء اسم مستعار يا ديار سليمان.
إن كنت صادقاً في اتهاماتك لأعضاء منظمة ألمانيا وما ذهبت إليه في شطحاتك.
أعلن لنا عن شخصيتك وعن اسمك الحقيقي لتستطيع أن تدافع عما تسوقت به.
عندها ستجدنا على أتم الاستعداد لمناظرتك أمام أية لجنة بخصوص اتهاماتك الباطلة بحق الشرفاء.
سواء أكانت تلك اللجنة تابعة لمنظمات الأحزاب الكردية بألمانيا.
أم (للبارتي) نفسه.
هذا ولم يسبق لنا أن التقينا بشخص يحمل اسمك ضمن أي تجمع أو تآلف لخدمة شعبنا الكردي على ساحة ألمانيا التي نخبرها تماماً.
ولم يسبق أن انضم إلى منظمتنا شخص بهذا الاسم على الإطلاق.
إننا نسمو فوق اتهاماته الباطلة.
لسنا مريدين لأحد يا هذا!..
دع حقدك لنفسك ودع (البارتي) ورفاق (البارتي)، وشأنهم.
إن الرفيق الدكتور عبد الحكيم لا يحتاج لأمثالك لتحمده أو تمجده.
أو ترفع من شأنه بدفاعاتك الهزيلة المتملقة.
كما أننا لسنا بصدد الدفاع عن الرفيق محمد سعيد آلوجي فهو يستطيع أن يدافع عن نفسه.
إن أمثالك يعكرون الماء ليصطادون فيه.
نرجو من رفاقنا داخل الوطن نبذه وأمثاله حيث لا هم لهم سوى الإساءة إلى (البارتي) عبر وسائل خسيسة.
كلنا أمل أن يتوقف الجميع عن نشر كل ما يسيء إلى أي رفيق سواء أكانت الجهة منظمات حزبية أم رفاق حزبيين، وألا ينجر أحد إلى ردود الأفعال والأفعال المضادة.
فإن سمعة كل رفيق من سمعة (البارتي).
لا سيما وأننا على أبواب مؤتمر الحزب الذي يستطيع أن يجد الحلول لكل الإشكالات .
ويشرفنا أن نكون صادقين مع حزبنا ورفاقه وصيانة مقدساته.
فلقد علمنا مبادئ (البارتي) التسامح والرجولة والشهامة، وأبعد عنا الخنوع والمذلة؟.؟.
نظن بأنك تفتقر إلى الشجاعة يا من تتستر وراء اسم مستعار يا ديار سليمان.
إن كنت صادقاً في اتهاماتك لأعضاء منظمة ألمانيا وما ذهبت إليه في شطحاتك.
أعلن لنا عن شخصيتك وعن اسمك الحقيقي لتستطيع أن تدافع عما تسوقت به.
عندها ستجدنا على أتم الاستعداد لمناظرتك أمام أية لجنة بخصوص اتهاماتك الباطلة بحق الشرفاء.
سواء أكانت تلك اللجنة تابعة لمنظمات الأحزاب الكردية بألمانيا.
أم (للبارتي) نفسه.
هذا ولم يسبق لنا أن التقينا بشخص يحمل اسمك ضمن أي تجمع أو تآلف لخدمة شعبنا الكردي على ساحة ألمانيا التي نخبرها تماماً.
ولم يسبق أن انضم إلى منظمتنا شخص بهذا الاسم على الإطلاق.
إننا نسمو فوق اتهاماته الباطلة.
لسنا مريدين لأحد يا هذا!..
دع حقدك لنفسك ودع (البارتي) ورفاق (البارتي)، وشأنهم.
إن الرفيق الدكتور عبد الحكيم لا يحتاج لأمثالك لتحمده أو تمجده.
أو ترفع من شأنه بدفاعاتك الهزيلة المتملقة.
كما أننا لسنا بصدد الدفاع عن الرفيق محمد سعيد آلوجي فهو يستطيع أن يدافع عن نفسه.
إن أمثالك يعكرون الماء ليصطادون فيه.
نرجو من رفاقنا داخل الوطن نبذه وأمثاله حيث لا هم لهم سوى الإساءة إلى (البارتي) عبر وسائل خسيسة.
كلنا أمل أن يتوقف الجميع عن نشر كل ما يسيء إلى أي رفيق سواء أكانت الجهة منظمات حزبية أم رفاق حزبيين، وألا ينجر أحد إلى ردود الأفعال والأفعال المضادة.
فإن سمعة كل رفيق من سمعة (البارتي).
لا سيما وأننا على أبواب مؤتمر الحزب الذي يستطيع أن يجد الحلول لكل الإشكالات .
منظمة الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي) .
27/4/2007 ألمانيا