فرع أوروبا للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا – البارتي –
تلقينا نبأ عودة الرفاق إلى حضن الرفاق ، إلى حزبهم ، إلى النهج الذي آمنوا به ، و خدموا تحت رايته ، بارتياح بالغ ، و بسعادة كبيرة.
فقد عادت اللحمة إلى جسد الحزب بعد طول انتظار ، و تمكنت المساعي الخيرة ممن يكنون لهذا الحزب كل المحبة ، و كل الرغبة في أن يكون هذا الحزب في مستوى الآمال ، و المطامح المعلقة على دوره ، و على نهوضه بأعبائه ، في أن تلعب دورها في رأب ما تصدع من جسد الحزب
تلقينا نبأ عودة الرفاق إلى حضن الرفاق ، إلى حزبهم ، إلى النهج الذي آمنوا به ، و خدموا تحت رايته ، بارتياح بالغ ، و بسعادة كبيرة.
فقد عادت اللحمة إلى جسد الحزب بعد طول انتظار ، و تمكنت المساعي الخيرة ممن يكنون لهذا الحزب كل المحبة ، و كل الرغبة في أن يكون هذا الحزب في مستوى الآمال ، و المطامح المعلقة على دوره ، و على نهوضه بأعبائه ، في أن تلعب دورها في رأب ما تصدع من جسد الحزب
تمكنت قيادة الحزب بتحليها بالصبر ، و بالحكمة ، و بالعقلانية ، و بتغليب مصلحة الحزب ، و مصلحة النضال ، على كل ما عداها ، من التغلب على كل الحواجز ، و الترسبات التي تشكلت خلال الفترة الماضية ، و فتحت أذرعها لرفاقها ، فعاد للحزب رفاقه ، و معهم وحدته ، و هيبته .
إننا في فرع أوروبا للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا – البارتي – نثمن عاليا جهود القيادة ، و نشكرها على هذه الخطوة المهمة ، في مسيرة الحزب ، و معها نشكر كل الذين ساهموا ، و بذلوا من الجهد ما يكفي لعودة الرفاق إلى حزبهم ، كما نهنيئ في الوقت نفسه رفاق الحزب ، و حلفاءه ، و أصدقاءه ، بهذا الإنجاز العظيم .
إننا في فرع أوروبا للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا – البارتي – نثمن عاليا جهود القيادة ، و نشكرها على هذه الخطوة المهمة ، في مسيرة الحزب ، و معها نشكر كل الذين ساهموا ، و بذلوا من الجهد ما يكفي لعودة الرفاق إلى حزبهم ، كما نهنيئ في الوقت نفسه رفاق الحزب ، و حلفاءه ، و أصدقاءه ، بهذا الإنجاز العظيم .
28 نيسان 2007