وهؤلاء المواطنين هم:
2- إبراهيم سليمان عبد الله .
3- حكمت عبد الحميد سليمان قوسي.
4- عبد السلام محمد سعدون.
5- عصمت محمد نذير حسن.
6- عدنان محمد سليم عبد الله .
7- رستم درويش درويش.
8- محمد عباس العلي.
9- جوان محمد خان.
10- كامل أحمد معو.11- فرهاد محمد حج يونس.
12- عبد الرحمن محمد عبدو.
13- رودي طه حمي.
14- كنعان محمد إبراهيم.
15- باسم محمد سعيد عثمان.
16- ولات محمد أمين عوجه.
17- بلنك عبد الفتاح عوجه.
18- ريبوار بوسكي بن جعفر.
19- أحمد محمود عمو.
20- هازم فرزند حاج.
21- أحمد صالح إبراهيم.
22- مزكين حسين محمد.
23- برزان حسين حجي عبد الحميد.
24- عبد السلام شاكر محمد.
25- سوار نوري حبو.
26- رزكار حسين صالح.
27- حسين خليل خليفة.
28- فرحان أحمد حاجي.
29- زيور محمد صالح شيخو.
30 خالد محمد نجيب محمد.
31- مسعود أحمد حسين.
32- فيصل عبد الله أوسي.
33- سليمان عثمان زهرالدين.
34- رمضان حسن حسن.
35- عبد المحسن محمد سليمان.
36- نذير محمد علي عبدي.
37- فهد محمد صالح درويش .
38- علي عبد الباقي عمر.
39- كانيوار خليل عبد الله.
40- فرحان يوسف الحجي بن محمد معصوم.
41- أنس عبد الجليل رسول.
42- أحمد خليل أحمد.
43- علاء محمد سراج عيسى.
44- خالد صالح عثمان.
45- شيار أحمد شرو.
46- ولات حسين عثمان.
47- فراز ميزر عبد الله .
48- يوسف غريب حسين.
49- زيور نذير حسين.
50- ايمن نذير محمد.
وقد حضر جلسة المحاكمة ممثلي عدد من السفارات الأجنبية في دمشق وممثلة عن الاتحاد الأوربي وممثلة عن الفيدرالية الدولية لحقوق الإنسان المحامية التونسية الأستاذة بشرى بلحاج حميدة والعديد من الشخصيات السياسية والثقافية وناشطي حقوق الإنسان، والعديد من محامي الدفاع عن المتهمين.
وكانت الجلسة مخصصة لشهود الحق العام الذين لم يحضروا فتقرر توجيه الدعوة إليهم وتأجيل المحاكمة ليوم 31 / 1 / 2008
*- وبنفس التاريخ الخميس 31 / 12 / 2007 مثل أمام قاضي الفرد العسكري الثالث بدمشق الناشط الحقوقي البارز ورئيس المركز السوري للدراسات والأبحاث القانونية المحامي الأستاذ أنور البني بالدعوى المرفوعة ضده بتهمة ذم إدارات عامة.
وكان قاضي الفرد العسكري الثالث بدمشق استجوب في 14 / 11 / 2007 الأستاذ البني بخصوص مذكرة قديمة عثرت عليها الشرطة في سجن عدرا بعد تفتيش أغراضه الشخصية والتي سبق وأن تقدم بها للدفاع عن نفسه أمام محكمة الجنايات الأولى بدمشق إبان محاكمته أمامها.
وقد حضر جلسة المحاكمة ممثلي عدد من السفارات الأجنبية في دمشق وممثلة عن الاتحاد الأوربي وممثلة عن الفيدرالية الدولية لحقوق الإنسان المحامية التونسية الأستاذة بشرى بلحاج حميدة والعديد من الشخصيات السياسية والثقافية وناشطي حقوق الإنسان وجمهور غفير.
وكانت الجلسة مخصصة للدفاع، حيث قدم هيئة الدفاع عن الأستاذ أنور مذكرة خطية مؤلفة من أربع صفحات ضم لملف الدعوى ولدى سؤال الأستاذ أنور عن أقواله الأخيرة، قال: أطلب الحكم بالبراءة، لأنني لم أرتكب جرماً يعاقب عليه القانون.
وتم تأجيل الدعوى ليوم 24 / 1 / 2008 للتدقيق.
إننا في المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD )، ندعو كافة القوى الوطنية والديمقراطية ومنظمات حقوق الإنسان وأنصار المجتمع المدني..
في البلاد، إلى التضامن مع هؤلاء المواطنين ومع الناشط الحقوقي البارز الأستاذ المحامي أنور البني، وممارسة الضغط على السلطات السورية من أجل وقف هذه المحاكمات الجائرة بحقهم ومحاسبة الذين ارتكبوا أعمال التعذيب وإحالتهم إلى القضاء بتهمة ممارسة التعذيب والعنف، وتعويض هؤلاء المواطنين ماديا” ومعنويا” جراء ما لحق بهم من أضرار، والعمل معا” من أجل إطلاق سراح جميع المعتقلين، وإطلاق الحريات الديمقراطية وإلغاء الأحكام العرفية، وطي ملف الاعتقال السياسي نهائياً، وحل المشاكل التي يعاني منها المجتمع السوري، ومعالجة الوضع الكردي بضمان حقوقه القومية الديمقراطية والإنسانية بأسلوب الحوار الديمقراطي البناء على طريق تعزيز دور سوريا وترسيخ وحدتها الوطنية.
المادة العاشرة من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان
الناس جميعاً سواء أمام القضاء.
ومن حق كل فرد، لدى الفصل في أية تهمة جزائية توجه إليه أو في حقوقه والتزاماته في أية دعوى مدنية، أن تكون قضيته محل نظر منصف وعلني من قبل محكمة مختصة مستقلة حيادية، منشأة بحكم القانون…
الفقرة الأولى من المادة / 14 / من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية
تفصل السلطة القضائية في المسائل المعروضة عليها دون تحيز على أساس الوقائع وفقاً للقانون ودون أية تعقيدات أو تأثيرات غير سليمة أو أية إغراءات أو ضغوط أو تهديدات أو تدخلات مباشرة كانت أو غير مباشرة من أي جهة كانت أو لأي سبب.
الفقرة الثانية من مبادىء الأمم المتحدة الأساسية بشأن استقلال السلطة القضائية والمتضمنة
كل شخص متهم بجريمة يعتبر بريئاً إلى أن يثبت ارتكابه لها قانوناً في محاكمة علنية تكون قد وفرت له فيها جميع الضمانات اللازمة للدفاع عن نفسه.
المنظمة الكردية
للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD )
www.dadkurd.com
dadkurd@gmail.com