إعلام الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا
وصل الاستاذ عبد الحميد درويش ، سكرتير الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا ، الى القامشلي في الساعة الخامسة مساء يوم 9/9/2007 ، قادما من حلب ، بعد فترة من العلاج في دمشق ، انتفل بعدها الى حلب وعفرين (جبل الأكراد ) ..
وقد استقبل موكبه جمهور غفير ابتداء من بلدة تل تمر ثم انضمت اليهم مواكب من ..
درباسية وعامودة والحسكة ، كما تجمع حشد كبير ، في مفرق (زوري) قرب القامشلي وافدين من ديريك ومنطقة كوجرا وآليان وتربسبي والقامشلي ..وقد تشكل موكب كبير حتى الوصول الى منزل الرفيق حميد في القامشلي ..
وهناك أقيم احتفال شعبي عفوي كبير وعقدت حلقات الدبكة تعبيرا عن الفرحة بشفاء الرفيق حميد وعودته بالسلامة .
وقد توجه الرفيق حميد إلى جمهور المستقبلين المحتفلين بكلمة شكر جاء فيها :
((أشكركم جميعا أيها الأخوة والأصدقاء الأعزاء على حضوركم وأعتبر هذا الحضور هو افضل دواء لي لكي أعود للنضال بينكم ومعكم من أجل بلادنا سوريا ، ومن أجل خدمة شعبنا الكردي كفرد منكم وكرفيق لكم ، إن هذا الجمع وهذا الاستقبال يجعلني أشعر بالفخر والاعتزاز ..
وأود الآن أن أتقدم بمزيد من الشكر والامتنان لكل الأخوة والأصدقاء الذين جاءوا لزيارتي في المشفى ،وكل من أرسل برقيات واتصل هاتفيا للاطمئنان على وضعي الصحي ، وفي المقدمة منهم أشكر المناضل والأخ الكبير مام جلال طالباني الأمين العام للاتحاد الوطني الكردستاني ، وجميع الأخوة رؤساء الأحزاب الكردستانية ، والأحزاب السورية وأتمنى لهم جميعا دوام الصحة والسلامة .
كما يسرني في هذا اللقاء أن أطمئنكم بأن صحتي جيدة جدا ، هذا ماأشعر به ، وهذا ما قاله لي الأطباء ، قالوا لي أن صحتك جيدة ولا يوجد شيء يدعو للقلق ، وأنا أضيف الى قولهم هذا بأن مجيكم اليوم وهذا الاستقبال سيكون عاملا هاما لكي أكون بصحة جيدة .
شكرا لكم جميعا ، وأخص بالشكر الأخوة الذين جاؤوا من أماكن بعيدة وأتمنى لهم العودة بسلام الى أهاليهم ..
والى اللقاء)) .
((أشكركم جميعا أيها الأخوة والأصدقاء الأعزاء على حضوركم وأعتبر هذا الحضور هو افضل دواء لي لكي أعود للنضال بينكم ومعكم من أجل بلادنا سوريا ، ومن أجل خدمة شعبنا الكردي كفرد منكم وكرفيق لكم ، إن هذا الجمع وهذا الاستقبال يجعلني أشعر بالفخر والاعتزاز ..
وأود الآن أن أتقدم بمزيد من الشكر والامتنان لكل الأخوة والأصدقاء الذين جاءوا لزيارتي في المشفى ،وكل من أرسل برقيات واتصل هاتفيا للاطمئنان على وضعي الصحي ، وفي المقدمة منهم أشكر المناضل والأخ الكبير مام جلال طالباني الأمين العام للاتحاد الوطني الكردستاني ، وجميع الأخوة رؤساء الأحزاب الكردستانية ، والأحزاب السورية وأتمنى لهم جميعا دوام الصحة والسلامة .
كما يسرني في هذا اللقاء أن أطمئنكم بأن صحتي جيدة جدا ، هذا ماأشعر به ، وهذا ما قاله لي الأطباء ، قالوا لي أن صحتك جيدة ولا يوجد شيء يدعو للقلق ، وأنا أضيف الى قولهم هذا بأن مجيكم اليوم وهذا الاستقبال سيكون عاملا هاما لكي أكون بصحة جيدة .
شكرا لكم جميعا ، وأخص بالشكر الأخوة الذين جاؤوا من أماكن بعيدة وأتمنى لهم العودة بسلام الى أهاليهم ..
والى اللقاء)) .
عن موقع الديمقراطي (موقع الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا)