المسؤول الأعلامي لمنظمة البارتي في سويسرا
عذرا من الأخوة القراء على وقتهم ، وكان بودنا أن يكون مقالنا هذا ضد أعداء الكرد أو يتناول أحدى قضايانا السياسية أو الأجتماعية، ولكن لا بأس بالرد على السيد سيامند علي مخترع نظرية الدروشة، وصاحب مقال “هل حقا نحن دراويش” لأن ذلك أيضا يأتي في سياق الدفاع عن شريحة من أخوتنا الذين تبلاهم السيد المذكور، وذلك أفضل من أهماله كي لايعتقد بصوابية معلوماته وكي يتريث هو وأمثاله قبل هجوم على الأخرين وبمعلومات خاطئة أو ربما أحقاد شخصية أعمت بصره وبصيرته.
قبل أيام نشر موقع ولاتى مى الذي يعتبر أحد منابر حرية القلم مقالا لأحد هواة النقد التخريفي وأحد مراهقي السياسة الترفيهية والذي يتوارى عن الأنظار حتى على الورق .
عذرا من الأخوة القراء على وقتهم ، وكان بودنا أن يكون مقالنا هذا ضد أعداء الكرد أو يتناول أحدى قضايانا السياسية أو الأجتماعية، ولكن لا بأس بالرد على السيد سيامند علي مخترع نظرية الدروشة، وصاحب مقال “هل حقا نحن دراويش” لأن ذلك أيضا يأتي في سياق الدفاع عن شريحة من أخوتنا الذين تبلاهم السيد المذكور، وذلك أفضل من أهماله كي لايعتقد بصوابية معلوماته وكي يتريث هو وأمثاله قبل هجوم على الأخرين وبمعلومات خاطئة أو ربما أحقاد شخصية أعمت بصره وبصيرته.
قبل أيام نشر موقع ولاتى مى الذي يعتبر أحد منابر حرية القلم مقالا لأحد هواة النقد التخريفي وأحد مراهقي السياسة الترفيهية والذي يتوارى عن الأنظار حتى على الورق .
يبدأ المتقوقع في أسم سيامند ونود تذكرته بمقولة لـ (أحمد عرابي) من باع أسمه فقد باع دينه.
والأسم المستعار هو تخلي الشخص عن نفسه وأن كان لضرورات أمنية فلا بأس بسيامند، يبدأ السيد مقاله بأسلوب حكايات ألف ليلة وليلة ولكنه نسى أن يكتب كان يا مكان يقول: ذات مرة أخبرني شخصأ ما أن الكرد دراويش ، ولكني لم أصدقه في ذلك الوقت أو في ذلك العصر والأوان ولكن قد تبين لي الأن أن كلامه فيه الكثير من الحقيقة بعد ظهور بعض المستجدات والأحداث في وقتنا الراهن.
ويذهب بعيدا من أساليب الصحفيين والنقاد الى كلام العجائز على التنور كقول الدرويش (والعهدة على صديقي ولم يقل على بخت خالتي أو ذمة جارتي) ويضيف الحدث الأول أو العار برأيه هو تهنئة المثقفين والشخصيات البارزة وقيادات الأحزاب لأحد ابنائنا في المهجر بفوزه في الأنتخابات المجالس البلدية في النروج ؛ فهل هذا أمر مخجل أو معيب أو من صفات الدراويش أم كان السيد الموقر يأمل من الشخصيات الكردية العتب واللوم والشعور بالأسف أو نعت الرجل بالخيانة لأنه أنجز ما أنجز وأن كان نجاحا فرديا فأنه سيعود بشكل أوبأخر بفائدة على الكرد أقل تلك الفوائد لن يستطيع أحد أنكار وجود الكرد في سوريا كشعب في الوقت الذي نتعرض لطمس الهوية، بل ويذهب البعض للتشكيك ببشرية الكرد والمفارقة أن السيد سيامند في بداية مقاله يقوم بتهنئة تلك الشخصية.
أما الحدث الثاني وهو السبب والدافع الحقيقي لمقال صاحبنا الدرويش هو رسالة تهنئة للسيد الدكتور عبد الحكيم بشار سكرتير البارتي لرفاقه في سويسرا بمناسبة تشكيل منظمة للبارتي في ذلك البلد وما حملت تلك الرسالة من توصيات ونصائح وتوجيهات قيمة ونتسائل مع الأخوة القراء هل كان يريد سيد الظلال أن يشمئز السيد السكرتير من تلك الخطوة النضالية للبارتي وأن يثير ثائرة السيد السكرتير لوضع اليارتي لبنة أخرى متينة الى حصن البارتي.
نحن في حزب البارتي نرحب بأي نقد مهما كان نوعه ووزنه أوزن الناقد ليس القصد وزن كرشه أو عرض منكبيه بل حضوره السياسي والأجتماعي وثقافته ومستواه العلمي والمعرفي، وحتى أن لم يكن نقده بناءا وموضوعيا من وجهة نظرنا فما تراه خطأ قد يراه الأخرين عين الصواب والنقد علم واسع ضخم بذاته وأن كان النقد في الأدب يقتل الجمال من جهة فأنه يردع المتطفلين من جهة أخرى ، أما النقد الأجتماعي والسياسي فأنه يقتل الخطأ ويعري الأكاذيب ويفضح المؤمرات ويعالج القضايا الأجتماعية ويغربل العادات والتقاليد المتوارثة فيحافظ على الخير والمفيد ويحاول جاهدا اهمال ومن ثم القضاء على الفاسد والبالي ، ولكن اذا خرج الناقد أو بالأحرى النويقد عن أطار الواقعية وبدأ بتجميع الأفتراءات أو الأعتماد على مكالمة هاتفية لأحدى أصدقائه كالسيد سيامند الذي يلف ويدور ليثبت أخيرا أنه حقا أحد الدارويش بأمتياز وألا لما وقف جاهدا ومستهزءا بتبريك أحدى ابناء جلدته بفوزه بأحد المقاعد سواءا أكانت برلمانية أو بلدية أو حجرية، خشبية.
ولنعود الى المعلومات التي ذكرها درويشنا عن منظمة البارتي في سويسرا والأحصائيات وشهادات التقدير وحسن السلوك التي حصل عليها من جراء أتصال مع أحد أصدقائه في سويسرا ولدروشته يعود هو نفسه ليشكك بصديقه بقوله /والعهدة على صديقي/ أي ربما يكون غير صادق.
وعذرا لأننا سندخل في بعض التفاصيل وعلى مبدأ / خدو على قد عقلو/ يقول /أعضاء المنظمة لايعرفون القراءة والكتابة بأية لغة ولا يحملون أية شهادات وقد جربوا حظهم مع بعض الأحزاب الأخرى ولا يحملون الأقامات وعددهم ثلاثة بتمام والكمال /فلنبدأ أولا بتصحيح أملأي صغير وأن كنا لسنا ضليعين في اللغة العربية فلعله يميز اللام الشمسية من القمرية والمعرفة من النكرة وهذا الخطا سببه عدم المعرفة الكافية وليس خطأ مطبعي كونه حرفين متتاليين فمن الخطأ أن تكتب/ بتمام والكمال /بل بالتمام والكمال/.
لن نحصي لك أعضاء المنظمة كلهم ولكن الذين يديرون المنظمة اربعة مسؤؤلين هناك المسؤول الأعلامي بللغة الفرنسية وهو صلة الوصل بين المنظمة والحكومة السويسرية وهو خريج جامعات سويسرا ويتقن اللغتين الفرنسية والكردية قراءة وكتابة وهناك الناطق الأعلامي بأسم المنظمة بللغة العربية وهو قاص وله كتابات على الأنترنيت وهناك المنسق والمسؤول عن نشاطات المنظمة ووضع الخطط لسير المنظمة ومسؤول المنظمة الذي يشرف أدارة المنظمة وهو شخص له مركزه الأجتماعي وله علاقات حسنة مع كافة أبناء الجالية الكردية هنا وكونه من الملاكين فهذا لايجرده من كرديته أو تمنعه من تولي أي منصب ، وقد جرى ذلك بأنتخابات ، وأن كان لجنابكم طريقة أخرى لتولي المناصب أكثر عدالة من الأنتخابات فحبذا لو أعلنتموها بل وعمتموها على الشعوب الأخرى بغية الأستفادة منها وتكون بذلك قد تحولت من ناقد الى مشرع بضم الميم .
نقول لصديقنا أن كان صديقك قد أوقعك في هذا الموقف فلا بأس ببعض الندم فالبارتي يسامح الجميع قد أعتاد على أفتراءات البعض وسيسن حزبنا قانونا للتغاضي عن أخطاء الأخرين بحقه وقد يشمل بعض المغفلين والدراويش ، أما أن كان حديثك تلفيق وأفتراء فحينها ننصحك أن تجرب حظك في مجال أخر وأن كان لابد من النقد والصحافة فلا بأس بك بملاحقة أخبار الفنانيين والفنانات وأختراع قصص زواج وطلاق المطربين والمطربات أو نقد وفرز الكليبات الهابطة من الملتزمة وهذا المضمار قد يناسب مهارتك لأنه لايحتاج الى الكثير من المصداقية ويعتمد على الشائعات وأن كنت مصرا ننصحك بالبحث عن ضميرك وترويضه فمع عدم الأستعمال قد يصاب بالضمور والتلف .وسنزف لك خبرين ولا أعرف وقعهوما عليك قرر مسؤولي المنظمة وبالتنسيق مع مسؤول المالية في أجتماعهم الأخير قبل فترة بتخصيص راتب شهري دائمي قدره /4000/ل.س لعوائل شهداء أنتفاضة الثاني عشر من آذار وسيتم البدء بعائلة واحدة وتدريجيا ليشمل عدة عوائل وسيكون التنفيذ في بداية عام 2008 فهل عندك أعتراض على هذا الأمر أيضا، أم الخبر الثاني لما لرفاق البارتي من سمعة وأخلاق عالية وثقافة وقدرة خطابية وحضور وعلاقات جيدة مع جميع الكرد فقد أنضم الينا رفاق من كردستان تركيا والعراق ولسنا السباقين في هذا المجال فقد قدمنا أيضا لأخوننا الألاف من الشهداء ومعروف أن أعظم ثوار العالم الثائر الكوبي كيفارا كان أرجنتينيا.
وأخيرا نقول للسيد المذكور كيف تقول /أن الكرد دراويش وقد يرقصون على صوت الطبل من بعيد دون أن يعرفوا مكان العرس وهوية العريس/ وأنت
بنفسك تقيم في بلد والمنظمة تشكلت في سويسرا وتجمع المعلومات وترتب الأتهامات عن بعد وربما ترقص على الحان أتصالك الشهير اليست هذه دروشة ، ونود الأعتذار للدكتور عبد الحكيم بشار سكرتير البارتي وسنمتثل لأية عقوبة يفرضها بحقنا وسنحترم أي أجراء يتخذه كوننا خالفنا أمره الواضح بعدم الرد من مبدأ /لايصح الأ الصحيح / وأن البارتي كالنخلة لايهزها النسمة وأن منظمات البارتي كأغصان النخيل لايكسرها أعشاش العصافير ومعروف أن قيادات البارتي القدامى يعتبرون الرعيل الأول للحركة الكردية و قياداتها الجدد فيمثلن صحوتها.
والأسم المستعار هو تخلي الشخص عن نفسه وأن كان لضرورات أمنية فلا بأس بسيامند، يبدأ السيد مقاله بأسلوب حكايات ألف ليلة وليلة ولكنه نسى أن يكتب كان يا مكان يقول: ذات مرة أخبرني شخصأ ما أن الكرد دراويش ، ولكني لم أصدقه في ذلك الوقت أو في ذلك العصر والأوان ولكن قد تبين لي الأن أن كلامه فيه الكثير من الحقيقة بعد ظهور بعض المستجدات والأحداث في وقتنا الراهن.
ويذهب بعيدا من أساليب الصحفيين والنقاد الى كلام العجائز على التنور كقول الدرويش (والعهدة على صديقي ولم يقل على بخت خالتي أو ذمة جارتي) ويضيف الحدث الأول أو العار برأيه هو تهنئة المثقفين والشخصيات البارزة وقيادات الأحزاب لأحد ابنائنا في المهجر بفوزه في الأنتخابات المجالس البلدية في النروج ؛ فهل هذا أمر مخجل أو معيب أو من صفات الدراويش أم كان السيد الموقر يأمل من الشخصيات الكردية العتب واللوم والشعور بالأسف أو نعت الرجل بالخيانة لأنه أنجز ما أنجز وأن كان نجاحا فرديا فأنه سيعود بشكل أوبأخر بفائدة على الكرد أقل تلك الفوائد لن يستطيع أحد أنكار وجود الكرد في سوريا كشعب في الوقت الذي نتعرض لطمس الهوية، بل ويذهب البعض للتشكيك ببشرية الكرد والمفارقة أن السيد سيامند في بداية مقاله يقوم بتهنئة تلك الشخصية.
أما الحدث الثاني وهو السبب والدافع الحقيقي لمقال صاحبنا الدرويش هو رسالة تهنئة للسيد الدكتور عبد الحكيم بشار سكرتير البارتي لرفاقه في سويسرا بمناسبة تشكيل منظمة للبارتي في ذلك البلد وما حملت تلك الرسالة من توصيات ونصائح وتوجيهات قيمة ونتسائل مع الأخوة القراء هل كان يريد سيد الظلال أن يشمئز السيد السكرتير من تلك الخطوة النضالية للبارتي وأن يثير ثائرة السيد السكرتير لوضع اليارتي لبنة أخرى متينة الى حصن البارتي.
نحن في حزب البارتي نرحب بأي نقد مهما كان نوعه ووزنه أوزن الناقد ليس القصد وزن كرشه أو عرض منكبيه بل حضوره السياسي والأجتماعي وثقافته ومستواه العلمي والمعرفي، وحتى أن لم يكن نقده بناءا وموضوعيا من وجهة نظرنا فما تراه خطأ قد يراه الأخرين عين الصواب والنقد علم واسع ضخم بذاته وأن كان النقد في الأدب يقتل الجمال من جهة فأنه يردع المتطفلين من جهة أخرى ، أما النقد الأجتماعي والسياسي فأنه يقتل الخطأ ويعري الأكاذيب ويفضح المؤمرات ويعالج القضايا الأجتماعية ويغربل العادات والتقاليد المتوارثة فيحافظ على الخير والمفيد ويحاول جاهدا اهمال ومن ثم القضاء على الفاسد والبالي ، ولكن اذا خرج الناقد أو بالأحرى النويقد عن أطار الواقعية وبدأ بتجميع الأفتراءات أو الأعتماد على مكالمة هاتفية لأحدى أصدقائه كالسيد سيامند الذي يلف ويدور ليثبت أخيرا أنه حقا أحد الدارويش بأمتياز وألا لما وقف جاهدا ومستهزءا بتبريك أحدى ابناء جلدته بفوزه بأحد المقاعد سواءا أكانت برلمانية أو بلدية أو حجرية، خشبية.
ولنعود الى المعلومات التي ذكرها درويشنا عن منظمة البارتي في سويسرا والأحصائيات وشهادات التقدير وحسن السلوك التي حصل عليها من جراء أتصال مع أحد أصدقائه في سويسرا ولدروشته يعود هو نفسه ليشكك بصديقه بقوله /والعهدة على صديقي/ أي ربما يكون غير صادق.
وعذرا لأننا سندخل في بعض التفاصيل وعلى مبدأ / خدو على قد عقلو/ يقول /أعضاء المنظمة لايعرفون القراءة والكتابة بأية لغة ولا يحملون أية شهادات وقد جربوا حظهم مع بعض الأحزاب الأخرى ولا يحملون الأقامات وعددهم ثلاثة بتمام والكمال /فلنبدأ أولا بتصحيح أملأي صغير وأن كنا لسنا ضليعين في اللغة العربية فلعله يميز اللام الشمسية من القمرية والمعرفة من النكرة وهذا الخطا سببه عدم المعرفة الكافية وليس خطأ مطبعي كونه حرفين متتاليين فمن الخطأ أن تكتب/ بتمام والكمال /بل بالتمام والكمال/.
لن نحصي لك أعضاء المنظمة كلهم ولكن الذين يديرون المنظمة اربعة مسؤؤلين هناك المسؤول الأعلامي بللغة الفرنسية وهو صلة الوصل بين المنظمة والحكومة السويسرية وهو خريج جامعات سويسرا ويتقن اللغتين الفرنسية والكردية قراءة وكتابة وهناك الناطق الأعلامي بأسم المنظمة بللغة العربية وهو قاص وله كتابات على الأنترنيت وهناك المنسق والمسؤول عن نشاطات المنظمة ووضع الخطط لسير المنظمة ومسؤول المنظمة الذي يشرف أدارة المنظمة وهو شخص له مركزه الأجتماعي وله علاقات حسنة مع كافة أبناء الجالية الكردية هنا وكونه من الملاكين فهذا لايجرده من كرديته أو تمنعه من تولي أي منصب ، وقد جرى ذلك بأنتخابات ، وأن كان لجنابكم طريقة أخرى لتولي المناصب أكثر عدالة من الأنتخابات فحبذا لو أعلنتموها بل وعمتموها على الشعوب الأخرى بغية الأستفادة منها وتكون بذلك قد تحولت من ناقد الى مشرع بضم الميم .
نقول لصديقنا أن كان صديقك قد أوقعك في هذا الموقف فلا بأس ببعض الندم فالبارتي يسامح الجميع قد أعتاد على أفتراءات البعض وسيسن حزبنا قانونا للتغاضي عن أخطاء الأخرين بحقه وقد يشمل بعض المغفلين والدراويش ، أما أن كان حديثك تلفيق وأفتراء فحينها ننصحك أن تجرب حظك في مجال أخر وأن كان لابد من النقد والصحافة فلا بأس بك بملاحقة أخبار الفنانيين والفنانات وأختراع قصص زواج وطلاق المطربين والمطربات أو نقد وفرز الكليبات الهابطة من الملتزمة وهذا المضمار قد يناسب مهارتك لأنه لايحتاج الى الكثير من المصداقية ويعتمد على الشائعات وأن كنت مصرا ننصحك بالبحث عن ضميرك وترويضه فمع عدم الأستعمال قد يصاب بالضمور والتلف .وسنزف لك خبرين ولا أعرف وقعهوما عليك قرر مسؤولي المنظمة وبالتنسيق مع مسؤول المالية في أجتماعهم الأخير قبل فترة بتخصيص راتب شهري دائمي قدره /4000/ل.س لعوائل شهداء أنتفاضة الثاني عشر من آذار وسيتم البدء بعائلة واحدة وتدريجيا ليشمل عدة عوائل وسيكون التنفيذ في بداية عام 2008 فهل عندك أعتراض على هذا الأمر أيضا، أم الخبر الثاني لما لرفاق البارتي من سمعة وأخلاق عالية وثقافة وقدرة خطابية وحضور وعلاقات جيدة مع جميع الكرد فقد أنضم الينا رفاق من كردستان تركيا والعراق ولسنا السباقين في هذا المجال فقد قدمنا أيضا لأخوننا الألاف من الشهداء ومعروف أن أعظم ثوار العالم الثائر الكوبي كيفارا كان أرجنتينيا.
وأخيرا نقول للسيد المذكور كيف تقول /أن الكرد دراويش وقد يرقصون على صوت الطبل من بعيد دون أن يعرفوا مكان العرس وهوية العريس/ وأنت
بنفسك تقيم في بلد والمنظمة تشكلت في سويسرا وتجمع المعلومات وترتب الأتهامات عن بعد وربما ترقص على الحان أتصالك الشهير اليست هذه دروشة ، ونود الأعتذار للدكتور عبد الحكيم بشار سكرتير البارتي وسنمتثل لأية عقوبة يفرضها بحقنا وسنحترم أي أجراء يتخذه كوننا خالفنا أمره الواضح بعدم الرد من مبدأ /لايصح الأ الصحيح / وأن البارتي كالنخلة لايهزها النسمة وأن منظمات البارتي كأغصان النخيل لايكسرها أعشاش العصافير ومعروف أن قيادات البارتي القدامى يعتبرون الرعيل الأول للحركة الكردية و قياداتها الجدد فيمثلن صحوتها.