مصطفى إسماعيل – المانيا
ان الثقافة هي تربية يتربى المرء عليها والانسان يكتسب هذه الصفة مع مرور الزمن وذلك من خلال الاختلاط والمطالعة…الخ.
لكن السيد المحامي على ما يبدو بعيد جداً عن هذه المميزات ، فلم يكلف نفسه بأن يستفسر، هل يوجد اسم شخص اٌخر مشابه أم لا، قبل ان يكيل لي كل هذه الأتهامات والكلام الرخيص الذي يتفوه به البعض دون حياء او ضمير، وإنني لن ارد عليه بالمثل لإنه أخلاقي ومسؤليتي لاتسمح بذلك حتى انزلق الى مستواه وإلى ثقافته المحدودة.
لكن السيد المحامي على ما يبدو بعيد جداً عن هذه المميزات ، فلم يكلف نفسه بأن يستفسر، هل يوجد اسم شخص اٌخر مشابه أم لا، قبل ان يكيل لي كل هذه الأتهامات والكلام الرخيص الذي يتفوه به البعض دون حياء او ضمير، وإنني لن ارد عليه بالمثل لإنه أخلاقي ومسؤليتي لاتسمح بذلك حتى انزلق الى مستواه وإلى ثقافته المحدودة.
السيد المحامي مصطفى اسماعيل يعتقد بانه محامي يحق له كل شيء ولكن لغيره ممنوع وغير مسموح.