وفاة العلامة والفقيه الملا عبد الله ملا رشيد

  انتقل إلى رحمته تعالى مساء يوم السبت 18 / 12 / 2010 بعد صراع مع المرض، الملا عبد الله ملا رشيد الغرزي, الذي يعتبر من أحد علماء الفقه الشافعي المعروفين على مستوى كردستان وقد كانت له خدمات جليلة في مجال الفتوى والإصلاح الاجتماعي.

انا لله وإنا اليه راجعون

تقبل التعازي عبر هذا الايميل:
 meqsud@msn.com

وستكون مراسيم الجنازة غدا الأحد 9 صباحا بحي الهلالية
————

الجالية الكردية في الإمارات تنعي رحيل المناضلين رشيد حمو وملا عبد الله الغرزي
تتقدم الجالية الكردية في دولة الإمارات العربية بالعزاء الحار لأبناء شعبنا الكردي في سوريا برحيل المناضلين رشيد حمو وملاعبد الله ملا رشيد الغرزي اللذين فجعنا بهما في هذين اليومين الأخيرين على التوالي، وكانا مثلين على الغيرية والنضال من أجل أبناء شعبهما الكردي
للراحلين الكبيرين جنات الخلد
الأستاذ رشيد حمو والملا عبد الله ملا رشيد جنان الخلد
ولأهلهما ومحبيهما الصبر والسلوان
اللجنة الإدارية للجالية الكردية في دولة الإمارات
———-
الجالية الكردية في الإمارات تنعي رحيل المناضلين رشيد حمو وملا عبد الله الغرزي
تتقدم الجالية الكردية في دولة الإمارات العربية بالعزاء الحار لأبناء شعبنا الكردي في سوريا برحيل المناضلين رشيد حمو وملاعبد الله ملا رشيد الغرزي اللذين فجعنا بهما في هذين اليومين الأخيرين على التوالي، وكانا مثلين على الغيرية والنضال من أجل أبناء شعبهما الكردي
للراحلين الكبيرين  جنات الخلد
الأستاذ رشيد حمو والملا عبد الله ملا رشيد جنان الخلد
ولأهله ومحبيه الصبر والسلوان

اللجنة الإدارية للجالية الكردية في دولة الإمارات

———-
تعزية ماف برحيل العلامة ملا عبد الله ملا رشيد الغرزي
تلقت منظمة حقوق الإنسان في سوريا-ماف نبأ وفاة العلامة الكاتب الكردي ملا عبد الله ملا رشيد الغرزي في مدينة قامشلي مساء اليوم السبت 18-12-2010  بعد أن كرس حياته لخدمة رسالته وأهله وشعبه
والملا عبد الله فقيه ومناضل كردي معروف ترك الكثير من المخطوطات والمؤلفات ويعتبر رحيله خسارة كبرى للمكتبة الكردية
منظمة ماف تتقدم بالعزاء الحار لأسرة وطلاب ومحبي المناضل والعلامة والمثقف الكردي الكبير ملا عبد الله ملا رشيد
للراحل الخلود
 ولأهله ومحبيه الصبر والسلوان
منظمة حقوق الإنسان في سوريا-ماف
———-
﴿بسم الله الرحمن الرحيم ﴾
﴿ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ﴿27﴾ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً ﴿28﴾
    فَادْخُلِي فِي عِبَدِي ﴿29﴾ وَادْخُلِي جَنَّتِي ﴿30﴾   ﴿سورة الفجر ﴾ 
الاخوة رشيد ومصطفى ابناء المرحوم المحترمين
ببالغ الحزن والأسى تلقينا نبا وفاة الشخصية الوطنية الكردية والعلام ملا عبدالله ملا رشيد الغرزي
باسم جميع أفراد عائلة اكرم كنعو نتقدم بتعازينا الى جميع الكرد برحيل العلام ملا عبدالله والذي كان بين المرحوم اكرم كنعو والملا عبدالله علاقة تاريخية  وصداقة قوية رغم فارق العمر بينهما واحترام متبادل ومودة قوية وذكريات جميلة وكلاهما باتا في دار الابدي ولكن ظلو بيننا باعمالهم وسطر التاريخ بأسمائهم حيث كان العلام ذو ثقافة عالية وكان مرجع ديني لدى الكثير من الناس ممن يصعب عليهم الفتاوى الدينية
 للراحل الرحمة والغفران ولاهله الصبر والسلوا ن 
وانا لله وانا اليه راجعون  
رضوان عن أشقاء المرحوم أكرم كنعووعائلته
———-
رضي الله عن قاضي كردستان وتغمده برحمته
برقية تعزية من ربحان رمضان
” ..

كان البارزاني رضي الله عنه يقول : الرجاء من علماء الدين أن لا ينقصوا ولا يزيدوا ويقولوا الحق فقط، فأنا وجميع البيشى مركه سند لهم ويقول : والله لم يخطر ببالي قط غير خدمة القرآن الكريم.
شهادة من القاضي الشيخ  عبد الله ملا رشيد  الذي اختار كردستان دار إقامة لم يغادرها حتى دعاه ربه فقبل دعوته عن القائد الفذ البارزاني مصطفى رحمهما الله .
الملا عبد الله ملا رشيد عرفنا عن نفسه في مقابلة له مع الأستاذ ابراهيم اليوسف قائلا : ” منذ ولادتي كنت أتنقل من جهة إلى أخرى ومن جبل إلى جبل مع أسرتي، وكانت كوردستان تغرق بأنهر من الدماء .

” .
هذا الشيخ المناضل ، عضو اتحاد العلماء المسلمين في كردستان ..
زميل عبد الله القرطميني ، ملا محمد أمين الديواني ، ملا محمد أحمد بالو ، ملا محمد شيرين ، وسيد ابراهيم … لبى نداء ربه اليوم ، وبهذه المناسبة الأليمة لا يسعني إلان أدعوا له بالمغفرة والرحمة ، ولأهله الصبر والسلوان ..
وأن أعزي الششعب الكردي بفقدان رجل كان رجل عصره ودينه .
رحم الله الفقيد ، ولا حول ولا قوة إللا بالله ، وإنا إليه راجعون .
لينز في 18/12/2010
ربحان رمضان
———-
   عائلة وآل الفقيد الراحل ملا عبدالله ملا رشيد
    أتقدم اليكم بأحر التعازي على وفاة فقيدكم الغالي الذي ظل ملتزما بقضيته القومية داعيا الى وحدة الصف الكردي ساعيا الى المحبة والتآزر العلامة ملا عبدالله ملا رشيد .
    على الفقيد الرحمة
     19 – 12 – 2010
صلاح بدرالدين
———
برقية تعزية من جمعية اکراد سورية في النرويج
أبناء وبنات الراحل العلامة ملا عبد الله ملا رشيد
آل ملا رشيد في الوطن والمهجر
ببالغ الحزن والاسی تلقينا نبأ رحيل الشحصية الدينية والكردية الوطنية البارزة الملا عبدالله رشيد، رحمه الله، وبهذه المناسبة الاليمة اتقدم اليکم باسمي واسم مجلس ادارة جمعية اکراد سورية في النرويج باحر التعازي القلبية ومن خلالکم  لعموم الشعب الکردي في سوريا.
هذا المناضل الذي کرس حياته لابناء شعبه، وبرحيله نكون قد فقدنا شخصية وطنية وقومية مناضلة ويعتبر رحيله خسارة لشعبه ولعائلته الكريمة.
نرجوا من الله عز وجل ان يغمده برحمته الواسعة ويسکنه فسيح جناته ولنا جميعا الصبر والسلوان.


اخوکم
شيروان عمر
رئيس جمعية اکراد سورية في النرويج
18.12.2010
———-
برقية عزاء
أبناء وآل الراحل ملا عبدالله ملا رشيد
ببالغ الحزن والأسى تلقينا نبأ رحيل الفقيد الغالي ملا عبدالله ملا الذي بقي وطنياً وقومياً حتى رحيله.
ندعو الله أن يتغمده برحمته الواسعة، فله الرحمة ولأهله وأصدقائه الصبر والسلون.
صبري رسول – كاتب سوري
——–
برقية عزاء
ال الملا رشيد الغرزي
ببالغ الحزن والاسى تلقينا نبا رحيل العلامة الملا عبد الله الملا رشيد الغرزي
اننا نعزيكم و نعزي انفسنا برحيل الملا عبد الله ساءلين المولى القدير ان يتغمده
بواسع رحمته وان يسكنه فسيح جنانه و ان يلهمكم الصبر والسلوان
وان لله وانا اليه لراجعون

بهزاد دياب – سويسرا
معشوق مراد- هولندا
موسى موسى- ألمانيا
ريبر فرحو- ألمانيا
محمد عمو- نرويج
حسين شيخموس فاتي – النمسا 
سربست فرحان – ألمانيا 
———-
نعي و مواساة
بمزيد من اللوعة و الأسى تلقينا نبأ رحيل العلامة الكبير, و الوطني المتمِّيز الأستاذ ملا عبد الله ملا رشيد بعد أن بلغ من العمر ما أ قعده عن السعي و العمل و الاجتهاد..
لقد أوتي الراحل صبرا و جلدا و عنادا في الحق, و دفاعا عن قضايا أمته , و خدمة جمََّة للعلم و طلابه و أهله ..

مما جعله في مصاف كبار العلماء العاملين , و أحد أقطاب المنهج الوطني الواضح “نهج البارزاني الخالد ” تغمده الله بواسع رحمته , و أسكنه فسيح جنانه , و ألحقه بركب علماء الكورد المسلمين الأفذاذ و البررة .
المكتب السياسي للبارتي الديمقراطي الكوردي ـ سوريا
———-
المجلس السياسي الكردي في سوريا
ينعي قاضي ثورة البرزاني العلامة ملا عبد الله ملا رشيد الغرزي
ببالغ الحزن والأسى تلقينا نبأ وفاة العلامة ملا عبد الله ملا رشيد الذي وافته المنية يوم السبت عن عمر ناهز السادسة والثمانيين, ووري الثرى صباح يوم الأحد في مقبرة الهلالية بالقامشلي إلى جانب شهداء نوروز.بحضور حشد كبير من الجماهير الكردية وممثلي القوى السياسية الكردية, حيث ألقيت كلمات في وداعه كان أبرزها كلمة المجلس السياسي الكردي في سوريا التي ألقاها الأستاذ عبد الصمد خلف برو عضو اللجنة السياسية لحزب يكيتي الكردي في سوريا, تحدث فيها باللغة الكردية وبشكل مقتضب عن حياة ومناقب الفقيد.
العلامة ملا عبد الله ملا رشيد ينحدر من عائلة كردية وطنية حملت راية العلم بيد والبندقية بيد أخرى, فقد كان والده الملا رشيد الغرزي رحمه الله مشاركا في ثورة شيخ سعيد بالو, وكذلك انتفاضة ساسون, وهجر نتيجة نضالاته والملاحقة إلى سوريا سنة 1929, حيث تلقى الفقيد علوم الدين حتى بلغ أعلى مراتبها.

وقد انضم عام 1960 إلى صفوف البارتي واعتقل عام  1961, ومن ثم هاجر إلى كردستان العراق عام 1970 والتقى قائد الثورة القائد الخالد ملا مصطفى البرزاني , وأصبح قاضيا في الثورة وأدرج أسمه بين الأسماء المحكومين عليهم بالإعدام من قبل صدام حسين.

وعاد إلى سوريا بعد نكسة 1975 بعدما نهل المزيد قيم النضال والكردايتي من نبع البارزاني الخالد وبقي تلميذاً نجيباً لنهج المدرسة البارزانية حتى آخر أيام حياته, وهو القائل:
بارزاني باڤي كردا     آلا خبات ته هلدا
بيچان بخوينا مه ردا   ريچا ته مه نه بردا
فقد كان الفقيد عضوا في رابطة علماء الدين الإسلامي في كردستان العراق, وبقي وفياً لقضية شعبه يشاركه الأحزان والأتراح لم يبق مناسبة وإلا له فيها كلمة وموقف, فكان حاضراً في كل المناسبات القومية واحتفالات شعبنا الكردي وقد كان يضفي عليها ببلاغة لغته الكردية الأصيلة المزيد من عبق الكردايتي الممتدة عبر التاريخ الحافلة بروح المقاومة والتضحيات.
للفقيد العديد من المؤلفات وكتب ترجمها إلى الكردية مثل(كلستان, كليلة ودمنة, المولد النبوي, التلقين..) وغيرها أثرى بها المكتبة الكردية.
بقي الفقيد يعلم تلاميذه حتى آخر أيام حياته العلوم الفقهية والقيم النضالية, وكان يلقي خطبه الدينية في الجوامع باللغة الكردية حتى منع من الإمامة في الجوامع, لم ينحني للضغوطات رغم الحاجة والمرض والمعاناة, وبقي صامداً كالسنديان حتى وفاته.
رحمه الله واسكنه فسيح جناته
وإنا لله وإنا إليه راجعون
19/12/2010
الأمانة العامة للمجلس السياسي الكردي في سوريا
———
الاخوة رشيد , محمد جان وعبد الرحيم
جميع افراد الفقيد ملا عبدالله
بقلوب مفعمة بالحزن والاسى تلقينا خبر وفاة المرحوم ملا عبدالله ملا رشيد العلامة و الفقيه الكوردستاني الذي كرس حياته في خدمة قضية شعبه المضطهد بعلمه وفكره حيث ربط التلازم بين النضال القومي و الديني وتوجيهه في مصلحة الكوردايتي , وبالرغم  من صراعه الطويل مع المرض ال انه لم يتوقف عن الكتابة و نشر العلم و المعرفة , ظل متوقد الفكر و الذاكرة في تحليل مراحل التاريخ الكوردي , تعرض للاعتقال و الملاحقة و الهجرة مع افراد عائلته وذاق مرارة عيش و ظروف الحياة الصعبة, فقد ظل كريما عزيز النفس و الإيمان بعدالة قضية شعبه الكوردي , ترك ورائه تاريخا و ارثا ثقافيا و فكريا في خدمة المكتبة الكوردية , حصل لي شرف المعرفة و اللقاء مع الفقيد اثناء زيارتي من قامشلو الى قريتي عرب شاه خلال الأعطال المدرسية في بداية السبعينات عندما كان اماما لمسجد قريتنا في فترة معينة, لقد كان يطرح علينا دائما الاسئلة لاختبار الاشياء فينا وكان يسرد لنا ايضا عن تجربته و ذكرياته مع الثورة الكوردية والبارزاني الخالد و كان يحث فينا احترام الوالدين و حب الاهل و الوطن.
وبهذه المناسبة الاليمة اتقدم بتعازينا القلبية الحارة الى جميع افراد الفقيد و العلامة الكبير ملا عبدالله ملا رشيد سائلين الله القدير ان يتغمده بواسع رحمته و يسكنه فسيح جناته و يلهم الجميع الصبر و السلوان .
عبدالباسط حموالمانيا  
————
توفي في مدينة قامشلي العالم الجليل سيد ملا عبد الله قرطميني والد كل من سيد خليل ومحمد واحمد وحسين وماهر عن عمر بلغ سبعين عاما
أسياد قرطمين يتقدمون بالعزاء إلى أسرة فقيدهم المعروف بأخلاقه الفاضلة وسماحته وإلى كل محبيه
  للفقيد الكبير الرحمة
ولأسرته ومحبيه الصبر والسلوان
وإنا لله وإنا إليه لراجعون
القامشلي
29-12-2010
أسياد قرطمين

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

اكرم حسين في خطوة جديدة أثارت استياءً واسعاً في اوساط السكان ، تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي قراراً منسوباً لهيئة الاقتصاد التابعة “للإدارة الذاتية” برفع سعر ربطة الخبز من 1500 ليرة سورية إلى 2000 ليرة سورية ، وقد جاء هذا القرار، في وقت يعاني فيه اهالي المنطقة من تهديدات تركية ، وضغوط اقتصادية ، وارتفاع غير مسبوق في تكاليف المعيشة….

عبدالله ىكدو مصطلح ” الخط الأحمر” غالبا ما كان – ولا يزال – يستخدم للتعبير عن الحدود المرسومة، من لدن الحكومات القمعية لتحذير مواطنيها السياسيين والحقوقيين والإعلاميين، وغيرهم من المعارضين السلميين، مما تراها تمادياً في التقريع ضد استبدادها، الحالة السورية مثالا. وهنا نجد كثيرين، من النخب وغيرهم، يتّجهون صوب المجالات غير التصّادمية مع السلطات القمعية المتسلطة، كمجال الأدب والفن أو…

صلاح بدرالدين في البلدان المتحضرة التي يحترم حكامها شعوبهم ، وعلماؤهم ، ومفكروهم ، ومثقفوهم ، تولى مراكز الأبحاث ، والدراسات ، ومنصات الحوار الفكري ، والسياسي ، والثقافي ، أهمية خاصة ، وتخصص لها بشكل قانوني شفاف ميزانية خاصة تبلغ أحيانا من ١ الى ٢ ٪ من الميزانية العامة ، وتتابع مؤسسات الدولة ، بمافيها الرئاسات ، والوزارات الحكومية…

إبراهيم اليوسف لا ريب أنه عندما تتحول حقوق الإنسان إلى أولوية نضالية في عالم غارق بالصراعات والانتهاكات، فإن منظمات المجتمع المدني الجادة تبرز كحارس أمين على القيم الإنسانية. في هذا السياق، تحديداً، تأسست منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف في مدينة قامشلي، عام 2004، كردّ فعل سلمي حضاري على انتهاكات صارخة شهدتها المنطقة، وبخاصة بعد انتفاضة آذار الكردية 2004. ومنذ…