مجلس عزاء المناضل إسماعيل عمر في هولير

أقامت منظمة أقليم كردستان لحزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا (YEKÎTÎ) تأبيناً لرئيس الحزب المناضل الأستاذ اسماعيل عمر برعاية مكتب العلاقات في الحزب الديمقراطي الكردستاني الشقيق في 20/10/2010 في جامع جليل الخياط في عاصمة إقليم كردستان (هولير) و بحضور العديد من ممثلي الاحزاب الكردية و الكردستانية و  حشد جماهيري من جميع اجزاء كردستان و العديد من الشخصيات السياسية و الثقافية و الإدارية و قد وردت العديد من البرقيات من الوفود المشاركة:
·    الحزب الشيوعي الكردستاني – العراق – المكتب السياسي
·    الاتحاد القومي الديمقراطي الكردستاني – YNDK
·   مؤسسة شهيد المحراب (مكتب أربيل)

·     الحزب الديمقراطي الكردستاني (إيران) – المكتب السياسي
·    بارتي رزكاري كردستان – اللجنة الرئاسية
·   بارتي كوَماري كردستان – المكتب السياسي
·    بارتي سه ربخوي كردستان – المكتب السياسي
·    بارتي سازماني خباتي كردستاني إيران – ممثلية هولير
·    بارتي آزادي كردستان- PAK
·    حزب البارتي الديمقراطي الكردي في سوريا
·    بارتي زه حمت كيَشاني كردستان – المكتب السياسي
·   الوفاق الديمقراطي الكردي السوري(تيار الاصلاح)
·     حزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا – مكتب السليمانية

حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا (YEKÎTÎ)

منظمة إقليم كردستان

 

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

نظام مير محمدي* لم تکن ممارسة عملية الحکم من قبل النظام الإيراني سهلة وهينة لأنه ومنذ البداية واجه رفضا داخليا قويا مثلما کانت هناك عزلة دولية تفاقمت عاما بعد عام، وحاول النظام جاهدا مواجهة الحالتين وحتى التعايش معهما ولاسيما وهو من النوع الذي لا يمکن له التخلي عن نهجه لأن في ذلك زواله، ولهذا السبب فقد مارس اسلوب الهروب…

نارين عمر ألا يحقّ لنا أن نطالب قيادات وأولي أمر جميع أحزاب الحركة الكردية في غربي كردستان، وقوى ومنظّمات المجتمع المدني والحركات الثّقافية والأدبية الكردية بتعريف شعوب وأنظمة الدول المقتسمة لكردستان والرّأي العام الاقليمي والعالمي بحقيقة وجود شعبنا في غربي كردستان على أنّ بعضنا قد قدم من شمالي كردستاننا إلى غربها؟ حيث كانت كردستان موحدة بشمالها وغربها، ونتيجة بطش…

إبراهيم اليوسف منذ اللحظة الأولى لتشكل ما سُمِّي بـ”السلطة البديلة” في دمشق، لم يكن الأمر سوى إعادة إنتاج لسلطة استبدادية بشكل جديد، تلبس ثياب الثورة، وتتحدث باسم المقهورين، بينما تعمل على تكريس منظومة قهر جديدة، لا تختلف عن سابقتها إلا في الرموز والخطاب، أما الجوهر فكان هو نفسه: السيطرة، تهميش الإنسان، وتكريس العصبية. لقد بدأت تلك السلطة المزيفة ـ منذ…

شادي حاجي سوريا لا تبنى بالخوف والعنف والتهديد ولا بالقهر، بل بالشراكة الحقيقية والعدالة التي تحفظ لكل مكون حقوقه وخصوصيته القومية والدينية والطائفية دون استثناء. سوريا بحاجة اليوم إلى حوارات ومفاوضات مفتوحة وصريحة بين جميع مكوناتها وإلى مؤتمر وطني حقيقي وشامل . وفي ظل الأحداث المؤسفة التي تمر بها سوريا والهستيريا الطائفية التي أشعلت لدى المتطرفين بارتكابها الجرائم الخطيرة التي…