الأخ العزيز الأستاذ محمد سعيد آلوجي..
تحية طيبة وحبّ أكيد..
شكرا لردك الكريم والرزين ويهذه السرعة على مقالتي..
فأبادر قائلا ليس بيننا أي تباين يذكر في الطرح وأنا أبارك مسعاك في مشروعك المخلص..
فقط أنا أودّ التركيز على نقطة واحدة وحيدة وهي بناء الثقة أولا وأخيرا… قبل الإقدام على أي خطوة وحدوية، وخير الوحدويين من يبادر إلى التواصل مع الأطراف الأخرى لبناء جسر من الثقة، وكسر الحاجز النفسي..
هذا ما أودّ التركيز عليه قبل أي مشروع، وقبل الذهاب إلى أي مؤتمر..
كل شيء ينبغي أن يتم الاتفاق عليه قبل المؤتمر، حتى لا تكون نقاط الخلاف قنبلة تفجر في المؤتمر ..هذا ما أريد أن أركز عليه من جانب..
تحية طيبة وحبّ أكيد..
شكرا لردك الكريم والرزين ويهذه السرعة على مقالتي..
فأبادر قائلا ليس بيننا أي تباين يذكر في الطرح وأنا أبارك مسعاك في مشروعك المخلص..
فقط أنا أودّ التركيز على نقطة واحدة وحيدة وهي بناء الثقة أولا وأخيرا… قبل الإقدام على أي خطوة وحدوية، وخير الوحدويين من يبادر إلى التواصل مع الأطراف الأخرى لبناء جسر من الثقة، وكسر الحاجز النفسي..
هذا ما أودّ التركيز عليه قبل أي مشروع، وقبل الذهاب إلى أي مؤتمر..
كل شيء ينبغي أن يتم الاتفاق عليه قبل المؤتمر، حتى لا تكون نقاط الخلاف قنبلة تفجر في المؤتمر ..هذا ما أريد أن أركز عليه من جانب..
نقطة أخرى ..
ينبغي أن يتم الاتفاق على أسماء أعضاء اللجنة المركزية مسبقا وعلى كل المؤتمرين التقيد بها..
هنا طبعا تتباين الحصص بسبب أحجام الأطراف وعلى المتصالحين ألا يقفوا ويدققوا في هذه النقطة ولو أنها من أكثر النقاط حساسية..
أنا لا أخالفك في نقطة التماثل في العدد عند التحاور فهذه عندي من البديهيات وبالمقابل لا يضرّ في الأمر لو لم يكن المجتمعون متساوين عدديا ..المهم أولا وأخيرا حسن النوايا..
أخي أنت تقدمت بمشروع كبير متكامل مطروح للمناقشة بغية الإغناء أكثر من خلال مزيد من الجدل والحوار والمناقشة..
أخي الكريم من خلال مسيرتي الطويلة في الحزب الشيوعي السوري علمتني الحياة الحزبية تجارب ودروسا أستطيع أن أستفيد منها وإسقاط ما يمكن إسقاطه على واقع البارتي..
وأرجع لأقول كما بدأت، لا بد من القيام بالزيارات بين الأطراف لبناء جسور من الثقة، ثم يمكن الاتفاق على وحدة الحزب..
واحترام ما يمكن الاتفاق عليه في المؤتمر التوحيدي..
هناك مقولة للينين يقول ما معناه ..
لكي نتحد ولأجل أن نتحد لا بد أن نقف عند حدود خلافاتنا نعالجها ثم نمضي إلى الوحدة..وشكرا..
ينبغي أن يتم الاتفاق على أسماء أعضاء اللجنة المركزية مسبقا وعلى كل المؤتمرين التقيد بها..
هنا طبعا تتباين الحصص بسبب أحجام الأطراف وعلى المتصالحين ألا يقفوا ويدققوا في هذه النقطة ولو أنها من أكثر النقاط حساسية..
أنا لا أخالفك في نقطة التماثل في العدد عند التحاور فهذه عندي من البديهيات وبالمقابل لا يضرّ في الأمر لو لم يكن المجتمعون متساوين عدديا ..المهم أولا وأخيرا حسن النوايا..
أخي أنت تقدمت بمشروع كبير متكامل مطروح للمناقشة بغية الإغناء أكثر من خلال مزيد من الجدل والحوار والمناقشة..
أخي الكريم من خلال مسيرتي الطويلة في الحزب الشيوعي السوري علمتني الحياة الحزبية تجارب ودروسا أستطيع أن أستفيد منها وإسقاط ما يمكن إسقاطه على واقع البارتي..
وأرجع لأقول كما بدأت، لا بد من القيام بالزيارات بين الأطراف لبناء جسور من الثقة، ثم يمكن الاتفاق على وحدة الحزب..
واحترام ما يمكن الاتفاق عليه في المؤتمر التوحيدي..
هناك مقولة للينين يقول ما معناه ..
لكي نتحد ولأجل أن نتحد لا بد أن نقف عند حدود خلافاتنا نعالجها ثم نمضي إلى الوحدة..وشكرا..