عقت هيئة فرع نقابة المحامين بالحسكة اجتماعها السنوي يوم 7 / 3 / 2010 وتميزت هذه الهيئة عن الاجتماعات السنوية السابقة بالتالي:
1 – قلة عدد الحاضرين من المحامين وبالتالي قلة المداخلات الجوهرية التي تعنى بشؤون البلد والمهنة.
1 – قلة عدد الحاضرين من المحامين وبالتالي قلة المداخلات الجوهرية التي تعنى بشؤون البلد والمهنة.
2 – كثرة ترك المكان من قبل المحامين الذين حضروا وشعروا بعدم الجدوى من الاستمرار، بحيث أصبح العدد الباقي من المحامين عدداً هزيلاً ما يعطي انطباعاً صادقاً من موقف المحامين بشكل عام عما آلت إليه النقابة بعد الانتخابات الأخيرة المشوبة بمجموعة من الثغرات والاختراقات القانونية.
هذا الموقف الذي اتخذ من أكثرية محامي المحافظة يدل على امتعاض هذه الأكثرية من ناحية ويشير من ناحية أخرى إلى القادرين من المسؤولين على ضرورة تصحيح الأوضاع ووضع الأمور في نصابها القانوني والدستوري السليم، هذا إذا أرادوا وسمعوا النداء.