بعد نشر الرفيق إدريس خلف مسؤول منظمة سويسر لبيان بتاريخ 21/1/2014 عن حل منظمة الحزب في سويسرا، وانضمامهم للمنظمة الشبابية (سوز)، عقدت الهيئة القيادية وبإشراف المسؤول اﻹداري للمنظمة، أقر تكليف الرفيق محمود برو بالتواصل مع الرفيق إدريس لمعرفة أسباب البيان اﻵنف الذكر.
وبعد التواصل والمناقشة، اقتنع الرفيق إدريس بأن مكانه الطبيعي في حزبه وليس بأي منظمة أو حزب آخر.
إننا في الهيئة القيادية لمنظمة أوروبا نعلن بعودة الرفيق إدريس إلى عمله التنظيمي السابق ضمن منظمته في سويسرا، ونؤكد أننا لن نتخلى عن أي رفيق بما نملك من جهد وقوة اﻻقناع، ونتوجه للذين طبلوا وزمروا بتدهور أوضاع منظمة حزب آزادي في أوروبا، وحاولوا بشتى الوسائل والطرق للعب على وتر الفتنة، التي لم ولن يتحقق لهم ذلك.
وبعد التواصل والمناقشة، اقتنع الرفيق إدريس بأن مكانه الطبيعي في حزبه وليس بأي منظمة أو حزب آخر.
إننا في الهيئة القيادية لمنظمة أوروبا نعلن بعودة الرفيق إدريس إلى عمله التنظيمي السابق ضمن منظمته في سويسرا، ونؤكد أننا لن نتخلى عن أي رفيق بما نملك من جهد وقوة اﻻقناع، ونتوجه للذين طبلوا وزمروا بتدهور أوضاع منظمة حزب آزادي في أوروبا، وحاولوا بشتى الوسائل والطرق للعب على وتر الفتنة، التي لم ولن يتحقق لهم ذلك.
فنحن في حزب آزادي مقبلين على الوحدة التنظيمية مع ثﻻثة أحزاب أخرى، وسنبذل قصارى جهدنا لتوحيد اﻷحزاب السائرة على نهج البارزاني الخالد، اﻷب الروحي للقومية الكوردية، وإن منهلنا سيكون من قيمه وأفكاره، التي ﻻ تقبل بتشتيت اﻷمة وتفتيتها.
مرة أخرى نعلن عن عودة الرفيق إدريس كعضو قيادة منظمة أوروبا.
– عاش الكورد وكوردستان
– النصر لثورتنا ونضال شعبنا الكوردي.
5/2/2014
* اللجنة اﻹعلامية لمنظمة أوروبا باسم لحزب آزادي الكوردي – سوريا.