بتاريخ 20/5/2014 عُقد لقاء في مقر حركة الإصلاح بالقامشلي بين وفد من المكتب التنفيذي لهيئة التنسيق الوطنية للتغيير الديمقراطي ، مؤلفة من السادة :
احمد العسراوي :عضو المكتب التنفيذي للهيئة ورئيس الوفد .
يحيى عزيز : عضو المكتب التنفيذي للهيئة .
زياد وطفة : عضو المكتب التنفيذي للهيئة .
علي السعد : رئيس فرع الهيئة في الحسكة .
احمد العسراوي :عضو المكتب التنفيذي للهيئة ورئيس الوفد .
يحيى عزيز : عضو المكتب التنفيذي للهيئة .
زياد وطفة : عضو المكتب التنفيذي للهيئة .
علي السعد : رئيس فرع الهيئة في الحسكة .
احمد الأسود : عضو فرع الهيئة في الحسكة .
وشارك في الاجتماع عن حركة الإصلاح ، الرفاق :
فيصل يوسف : الناطق بأسم الحركة .
د. لقمان حسين : عضوالهيئة التنفيذية للحركة.
أمجد عثمان : عضو الهيئة التنفيذية للحركة .
محمد سعيد حسن: عضو المنسقية العامة للحركة
شيرزاد يوسف : عضو المنسقية العامة للحركة .
وبعد الترحيب بالوفد الزائر، وفي جو ودي تم تبادل وجهات النظر حول سبل الخروج من الأزمة الراهنة التي تمر بها البلاد، عبر حل سياسي ينهي ما يتعرض له الشعب السوري من قتل وتدمير.
وفي هذا المجال فقد اقترح وفد هيئة التنسيق، أهمية عقد لقاء تشاوري لمختلف أطياف المعارضة الوطنية في الداخل والخارج والمؤمنة بالتغيير الديمقراطي الجذري الشامل ، بهدف الوصول لقواسم مشتركة والعمل معاً لأنهاء الأزمة التي تعصف بالبلاد ، وبناء سوريا الديمقراطية المدنية التعددية ، وضمان حقوق الشعب الكردي وفق العهود والمواثيق الدولية .
وفي محور آخر تطرق المجتمعون لأسباب عدم انخراط المجلس الوطني الكردي في مشروع الإدارة الذاتية المعلنة من قبل بعض المكونات السياسية والاجتماعية .
وقد تم الاتفاق على عقد لقاءات أخرى لتبادل وجهات النظر والتشاور، حول القضايا الخلافية بين قوى المعارضة الوطنية ، واعتماد لغة الحوار واحترام الآراء وصولاً لوحدة المعارضة .
مكتب إعلام حركة الإصلاح – سوريا
20/5/2014
فيصل يوسف : الناطق بأسم الحركة .
د. لقمان حسين : عضوالهيئة التنفيذية للحركة.
أمجد عثمان : عضو الهيئة التنفيذية للحركة .
محمد سعيد حسن: عضو المنسقية العامة للحركة
شيرزاد يوسف : عضو المنسقية العامة للحركة .
وبعد الترحيب بالوفد الزائر، وفي جو ودي تم تبادل وجهات النظر حول سبل الخروج من الأزمة الراهنة التي تمر بها البلاد، عبر حل سياسي ينهي ما يتعرض له الشعب السوري من قتل وتدمير.
وفي هذا المجال فقد اقترح وفد هيئة التنسيق، أهمية عقد لقاء تشاوري لمختلف أطياف المعارضة الوطنية في الداخل والخارج والمؤمنة بالتغيير الديمقراطي الجذري الشامل ، بهدف الوصول لقواسم مشتركة والعمل معاً لأنهاء الأزمة التي تعصف بالبلاد ، وبناء سوريا الديمقراطية المدنية التعددية ، وضمان حقوق الشعب الكردي وفق العهود والمواثيق الدولية .
وفي محور آخر تطرق المجتمعون لأسباب عدم انخراط المجلس الوطني الكردي في مشروع الإدارة الذاتية المعلنة من قبل بعض المكونات السياسية والاجتماعية .
وقد تم الاتفاق على عقد لقاءات أخرى لتبادل وجهات النظر والتشاور، حول القضايا الخلافية بين قوى المعارضة الوطنية ، واعتماد لغة الحوار واحترام الآراء وصولاً لوحدة المعارضة .
مكتب إعلام حركة الإصلاح – سوريا
20/5/2014