المجموعات الشبابية تتحد في ائتلاف جديد باسم (ائتلاف شباب سوا)

توضيح إلى الرأي العام السوري

قررت المجموعات التالية : (( تجمع شاب الكورد – حركة 15 آذار – الشباب المستقلين – حركة شباب الكورد (سيوان) – سوريا لنا – تجمع طلبة الكورد الأحرار – نداء المرأة السورية (القامشلي) – شباب المستقبل – نداء الشباب الحر (بانك) – حركة الإخاء العربي الكوردي –  Rêxistina Ciwanên Kurd (KAR)))

بعد الانتهاء من مظاهرة الجمعة العظيمة حل مجموعاتها و العمل تحت اسم جديد .
و هو : (ائتلاف شباب سوا)
و قرر الائتلاف إعادة تكليف السيد جوان يوسف ناطقاً رسميا باسمها مع التأكيد بعدم وجود أي تمثيل لها في الخارج .
كما يؤكد ائتلاف شباب سوا على أنها جزء من الحراك الشبابي السوري وعلى استعداده التام للتنسيق و التعاون مع كافة المجموعات الشبابية الموجودة على الساحة السورية بمختلف أطيافها .
للمراسلة : xortesewa@gmail.com
للاتصال : السيد جوان يوسف 00963 932661256

ائتلاف شباب سوا

23/4/2011

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

خالد حسو إن مسيرة الشعب الكوردي هي مسيرة نضال طويلة ومستمرة، لم تتوقف يومًا رغم الظروف الصعبة والتحديات المتراكمة، لأنها تنبع من إرادة راسخة ووعي عميق بحقوق مشروعة طال السعي إليها. ولا يمكن لهذه المسيرة أن تبلغ غايتها إلا بتحقيق الحرية الكاملة وترسيخ مبادئ العدالة والمساواة بين جميع أفراد المجتمع، بعيدًا عن أي شكل من أشكال التمييز القومي أو الديني…

مسلم شيخ حسن – كوباني يصادف الثامن من كانون الأول لحظة فارقة في التاريخ السوري الحديث. ففي مثل هذا اليوم قبل اثني عشر شهرًا انهار حكم عائلة الأسد بعد أربعة وخمسين عاماً من الدكتاتورية التي أثقلت كاهل البلاد ودفعت الشعب السوري إلى عقود من القمع والحرمان وانتهاك الحقوق الأساسية. كان سقوط النظام حدثاً انتظره السوريون لعقود إذ تحولت سوريا…

زينه عبدي ما يقارب عاماً كاملاً على سقوط النظام، لاتزال سوريا، في ظل مرحلتها الانتقالية الجديدة، تعيش واحدة من أشد المراحل السياسية تعقيداً. فالمشهد الحالي مضطرب بين مساع إعادة بناء سوريا الجديدة كدولة حقيقية من جهة والفراغ المرافق للسلطة الانتقالية من جهة أخرى، في حين، وبذات الوقت، تتصارع بعض القوى المحلية والإقليمية والدولية للمشاركة في تخطيط ورسم ملامح المرحلة المقبلة…

محمود عمر*   حين أزور دمشق في المرّة القادمة سأحمل معي عدّة صناديق لماسحي الأحذية. سأضع إحداها أمام تمثال صلاح الدين الأيوبي، وسأهدي أخرى لبيمارستانات أخواته الخاتون، وأضع إحداها أمام ضريح يوسف العظمة، وأخرى أمام قبر محمد سعيد رمضان البوطي، وأخرى أضعها في قبر محو إيبو شاشو، وأرسل أخرى لضريح هنانو، ولن أنسى أن أضع واحدة على قبر علي العابد،…