بيانات الادانة لقصف الطيران التركي على القرويين الكورد العزل

  تيار المستقبل : ندين ونشجب بأشد العبارات العدوان الهمجي الغادر على الشعب الكوردي في كوردستان الشمالية

تتشابه الأنظمة الشمولية والشوفينية في سلوكها وممارساتها وتتفق جيوشها في ارتكاب المجازر بحق المدنيين العزل ، حيث مازالت قوات الجيش التركي ترتكب بحق الشعب الكوردي المجازر ،آخرها كان يوم الخميس في 29-12-2011 حيث قتلت الطائرات المقاتلة التركية أكثر من 35 مدنيا كورديا بالقرب من قرية آمنة على الحدود التركية العراقية السورية…
إننا في تيار المستقبل الكوردي في سوريا ندين ونشجب بأشد العبارات ، هذا العدوان الهمجي الغادر على الشعب الكوردي في كوردستان الشمالية ، وندعو الحكومة التركية لوقف حملات القتل ، والجلوس على طاولة المفاوضات مع  ممثلي الشعب الكوردي لإيجاد حل مناسب لقضية الشعب الكوردي في شمال كوردستان 
29/12/2011
تيار المستقبل الكوردي في سوريا –  مكتب الاعلام
———-
بيان اتحاد القوى الديمقراطية الكردية في سورية
في الوقت الذي تتصاعد فيه نبرة الثورات في كل مكان ضد كل أشكال الظلم
والطغيان والقمع والاستبداد والدعوة إلى إحقاق حقوق الإنسان والحريات والدعوة إلى السلام العالمي نجد الأسلوب القديم المتكرر ما  يزال سائدا في تركيا التي تدعي الديمقراطية والمدنية وتسعى جاهدة للتدخل في كل مكان تستطيع الوصول إليه للمناداة  بالحرية والكرامة –
في هذا الوقت بالذات لا نزال نجد نبرة العسكر سائدة في حل القضية الكردية بحجة ملاحقة الإرهاب وضرب معاقل حزب العمال الكردستاني  ليسقط نتيجة ذلك وفي كل حين عددا من الأبرياء العزل نساء و أطفالا و رجالا .


حيث حدث بالأمس تجاوز خطير في حقوق الإنسان بقصف قافلة من المدنيين عبر الحدود العراقية التركية حيث سقط أكثر من 35 ضحية بالآلة العسكرية التركية المدمرة عبر قصف جوي مريع .


إننا في اتحاد القوى الديمقراطية الكردية في سورية ندين ونستنكر هذه العملية الوحشية و نطالب بتحقيق عادل و تعويض لضحايا هذا القصف الجائر مؤكدين على ضرورة حل القضية الكردية في تركية حلا ديمقراطيا عادلا
اتحاد القوى الديمقراطية الكردية في سورية
29 -12 -2011
———
بيـــــــان استنــكار
 
قامت القوات التركية بشن غارة عسكرية على  المدنين الأكراد في منطقة شرناخ الكوردية الواقعة قرب الحدود التركية العراقية ، مصرحة تبريراتها بحجج واهمة وأعذار مشينة ، وراح ضحية ذلك القصف الهمجي قرابة الـ 40 شهيد من الشعب الكوردي ، أن ما تقوم به حكومة العدالة والتنمية باستخدام آلة القمع ضد الشعب الكوردي تعبر عن مدى حقدها وسخطها  على الشعب الكوردي ، كاسرة ً بذلك جميع مواثيق حقوق الإنسان المتعارف عليها عالمياً ، كاشفة ً للعالم وجهها الحقيقي وسياستها الوحشية  ، مثلها مثل باقي الأنظمة الشمولية العربية المتغطرسة بقمعها وسياستها ضد شعوبها ، كتونس وليبيا ومصر وسوريا وغيرها من الدول التي اندلعت بها الثورات الشعبية المعبرة عن إرادتها للتخلص من الظلم والقمع المفرض بحقها ولإسقاط تلك الأنظمة المتشابهة بعقليتها وتعاملها مع مواطنيها ، أننا إذ ندين ونستنكر بشدة هذا العمل الوحشي ونطالب بتحقيق عادل ومحاسبة المسئولين والمجرمين المتورطين بتلك المجزرة ، والجلوس مع ممثلي الشعب الكوردي لإيجاد حل للقضية الكوردية في كوردستان تركيا ، كم نقول أن الشعب الكوردي في جميع بقاع العالم شعب واحد أنقسم جغرافياً نتيجة سياسات واتفاقيات دولية ، ومنذ ذلك الوقت يدفع الغالي والثمين لدفاعه عن قضيته الشريفة وعن أرضه التاريخية .
الصبر والسلوان لأسرى الشهداء
العزة والكرامة للشهداء الكورد
30122011
ربيع الشباب الحر آڤاهي
Buhara Xortên Azad Avahî
b.x.a.qamislo@hotmail.com
00905377126916   
————–
بيان إدانة واستنكار
جريمة أخرى تضاف إلى جرائم الدولة التركية بحق أبناء شعبنا الكوردي في كوردستان تركيا , حيث أقدمت طائرات سلاح الجو التركي في صباح يوم الأربعاء 29/12/2011 على ارتكاب جريمة بشعة وجبانة بقصفها قافلة مدنيين كورد على الشريط الحدودي مع كوردستان العراق , عندما كانوا في طريقهم إلى قريتهم , ساعين إلى تأمين لقمة العيش لعائلاتهم , وسقط جراء ذلك القصف الوحشي , الإجرامي أكثر من 35 شهيداً من أبناء شعبنا الكوردي في كوردستان تركيا .
إننا في الوقت الذي نعزّي أبناء شعبنا الكوردي في كل مكان , ونعزّي ذوي الشهداء وأهلهم , ندين بشدة هذه الجريمة النكراء التي ارتكبتها السلطات التركية بحق أبناء شعبنا الكوردي , والتي تضاف إلى السجل الأسود للدولة التركية وجرائمها ومجازرها بحق الشعب الكوردي في كوردستان تركيا , منذ أيام السلطنة العثمانية وإلى يومنا هذا , كما ونؤكد دعمنا ومساندتنا لشعبنا الكوردي في كوردستان تركيا وحركته التحررية الوطنية الديمقراطية , التي تناضل من أجل تأمين الحقوق القومية المشروعة وحقه في تقرير مصيره بنفسه .

والتي نصت عليها الشرائع السماوية والمواثيق والقوانين الدولية, كما نناشد المجتمع الدولي والاسلامي بالتدخل لكبح جماح ووقف السياسة الطورانية تجاه الشعب الكوردي  ونناشد المنظمات الدولية ذات العلاقة ومنظمات حقوق الإنسان وكل محبي الحرية والسلام في العالم إلى إدانة هذه المجزرة وكل المجازر التي أرتكبت وترتكب بحق أبناء شعبنا الكورد في كوردستان تركيا وكافة أجزاء كوردستان .


المجد والخلود لشهداء الحرية والسلام
الخزي والعار للطغمة الطورانية والقتلة المجرمين
حزب آزادي الكوردي في سوريا
منظمة أوربا – مكتب الإعلام
    azadieurupa005@googlemail.com

——— 

نداء إلى كافة أبناء الشعب الكردي في أوسلو
تنديداً بالمجزرة التي ارتكبتها الفاشية التركية بحق أبناء شعبنا في قلابان التي راح ضحيتها ما يقارب الخمسين شهيداً من المدنيين العزّل وتضامنا مع شعبنا في شمالي كردستان
ندعو كافة أبناء شعبنا أحزاباً وتنظيمات كردية وكردستانيّة للقيام بمسؤولياتهم وواجبهم  والانضمام إلى المظاهرة التي ستنطلق يوم السبت من أمام محطة القطارات الرئيسية حتى مبنى البرلمان النرويجي في اوسلو.
 وذلك في الساعة الثانية من بعد ظهر يوم السبت   31/12/2011
لجنة تنظيم المظاهرة
اوسلو 30/12/11

———-  

تصريح من مكتب إعلام حركة الإصلاح حول المجزرة التي

ارتكبتها الطورانية التركية الفاشية بحق الكرد العزل
في ليل يوم الأربعاء وبتاريخ 28122011 شنت طائرات حربية تركية غارة بربرية ودون أي اعتبار إنساني أو أخلاقي على المناطق المتاخمة للحدود التركية- العراقية  تحت حجج وذرائع واهية، أدت إلى وقوع مجزرة بشعة بحق عدد كبير من الأبرياء من القرويين الكرد جاوز عددهم الـ (35) شهيداً وجلهم من أبناء قريتي (روبوسكي وبيجه) الحدوديتين حين كانوا يعبرون الحدود بشكل اعتيادي لقضاء احتياجاتهم الأساسية.
إننا في الوقت الذي نتعاطف مع ذوي الشهداء وأسرهم ونستنكر الجريمة البشعة بحق الأبرياء الكرد العزل  فإننا ندعو كل أنصار الحرية وحقوق الإنسان لرفع أصواتهم نصرة للشعب الكردي في تركيا الذي يتعرض في سبيل حقوقه العادلة لأشد واسوأ صنوف القتل والتنكيل المنظم من قبل الدولة التركية ونخص الرأي العام العالمي ودول الحلف الأطلسي الذي يعتبر الجيش التركي جزءا منه ممارسة الضغط على الحكومة التركية لوقف توغلها وغيها بحق الشعب الكردي الذي يطالب بحريته وكرامته وحقه بالحياة وتقرير مصيره مثل باقي شعوب العالم.
المجد والخلود لشهداء الحرية من أبناء شعبنا الكردي
الخزي والعار للطورانية الفاشية
حركة الإصلاح – مكتب الإعلام
——— 
 بيان 
استمرارا للنهج الدموي الذي تسير عليه حكومة حزب العدالة والتنمية ، وممارساتها الهمجية بحق أبناء شعبنا الكوردي في شمال كوردستان ، فقد أقدمت المقاتلات الحربية التركية في 29-12-2011  بشن غارات على القرى الكوردية في منطقة شرناخ المتاخمة للحدود بين شمال وجنوب كوردستان بذريعة ملاحقة عناصر مسلحة من حزب العمال الكوردستاني، وراح ضحيتها قرابة الأربعين من المواطنين الكورد المدنيين .
اننا في البارتي الديمقراطي الكوردي ـ سوريا في الوقت الذي ندين فيه هذه المجزرة البشعة التي ارتكبها ألنظام التركي بحق المدنيين من أبناء شعبنا الكوردي نتوجه بالدعوة إلى المنظمات الدولية والحقوقية العالمية بالمطالبة بفتح تحقيق عادل في حيثيات هذه المجزرة الرهيبة ومحاسبة المسؤولين والمتورطين بارتكابها ، مؤكدين في الوقت ذاته وقوفنا إلى جانب أخوتنا الكورد في شمال كوردستان في نضالهم من أجل أيجاد حلا عادلا للقضية الكوردية هناك ..

البارتي الديمقراطي الكوردي سوريا 
مكتب الاعلام المركزي 
قامشلو 29/12/2011

———–
حركة ثورة شباب قامشلو للحرية تدين المجزرة التي ارتكبها النظام التركي في شمال كردستان و تستنكر الصمت اللغيير مبرر للمعارضة السورية

استمرارا لسياسة العسكرة و  النهج الدموي الذي تسير عليه حكومة حزب العدالة والتنمية ، وممارساتها الهمجية بحق أبناء شعبنا الكوردي في شمال كوردستان ، فقد أقدمت المقاتلات الحربية التركية في 29-12-2011 بشن غارات على القرى الكوردية في منطقة شرناخ المتاخمة للحدود بين شمال وجنوب كوردستان بذريعة ملاحقة عناصر مسلحة من حزب العمال الكوردستاني، وراح ضحيتها قرابة الأربعين من المواطنين الكورد المدنيين .
اننا في حركة ثورة شباب قامشلو للحرية ندين هذه المجزرة البشعة التي ارتكبها النظام التركي بحق المدنيين من أبناء شعبنا الكوردي في شمال كردستان و نتوجه بالدعوة إلى المنظمات الدولية والحقوقية العالمية بالمطالبة بفتح تحقيق عادل في حيثيات هذه المجزرة الرهيبة ومحاسبة المسؤولين والمتورطين بارتكابها .
كما اننا نستنكر الصمت اللغيير مبرر للمعارضة السورية حيال هذه الجريمة النكراء وخاصة المجلس الوطني السوري بينما كانت تسابق الاعلام التركي للتنديد بالعملية العسكرية التي ادت لمقتل جنود اتراك من قبل عناصر حزب العمال الكردستاني ونرفض تماما سياسة الكيل بمكيالين خاصة وان الضحايا من المدنيين .
حركة ثورة شباب قامشلو للحرية
www.serheldan.com
30-12-2011

———
 بيان من الكتلة الكردية في المجلس الوطني السوري:

صبيحة يوم أمس الخميس، قامت طائرات الجيش التركي بغارات على المناطق الحدودية مع العراق ما تسبب في مقتل عشرات الأبرياء من أبناء شعبنا الكردي.

وحسب المعلومات الواردة إلينا حتى الآن فإن 36 مدنيا كرديا استشهدوا جراء هذا القصف الجوي وأصيب العشرات بجروح في قرية روبوسكي التابعة لولاية شرناخ، ومن بين المصابين نساء وشيوخ وأطفال.


إننا في الكتلة الكردية في المجلس الوطني السوري نعبر عن إدانتنا الشديدة وبأقسى العبارات لهذه السلوكيات غير المقبولة من قبل الجيش والحكومة التركية تجاه الشعب الكوردي وقضيته العادلة.
وبالرغم من اعتذار حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا رسميا عن هذه الجريمة البشعة واعترافه بأن المستهدفين كانوا مدنيين واعدا بإجراء تحقيق شفاف في الأمر، فإننا في الكتلة الكردية نرى أن هذا الاعتذار غير كاف ولا يعفي الحكومة التركية المسؤولية السياسية والقانونية والاخلاقية عن هذه الجريمة.
إن مقتل هؤلاء المدنيين الأبرياء وبهذه الكيفية يثبت مرة أخرى أن سياسة الإنكارالممنهجة لمطالب العادلة لشعبنا في كردستان تركيا واستخدام العنف بحق أبنائه لن تجلب إلا المزيد من الويلات على الشعبين الكردي والتركي وهي تتناقض مع موقف الحكومة التركية المؤيد لثورة شعبنا في سوريا.
وبهذه المناسبة الأليمة نتقدم بأحر التعازي الى ذوي الشهداء وأبناء شعبنا الكردي في كردستان سائلين المولى عز وجل أن يشمل الضحايا برحمته ويسكنهم فسيح جنانه.

كما ندعو الحكومة التركية إلى اتخاذ موقف شجاع والاعتراف بالمطالب العادلة لشعبنا الكردي والكف عن التلطي خلف الجيش واعتماد الحل العسكري، كذلك ندعو جميع الأطراف إلى الاحتكام للخيار السلمي عبر الحوار الديمقراطي.


الكتلة الكردية في المجلس الوطني السوري 
30/12/2011
———-
حزب المجتمع الديمقراطي في سوريا : بيان حول تهجم الجيش التركي الحاقد على شعبنا الكوردي
في صبيحة يوم الخميس فرغ الجيش الطوراني حقده على الأبرياء المدنيين العزل من خلال قصف الطائرات للسكان الآمنين في كوردستان المحتلة في قرية روبوسكي التابعة لولاية شرناخ الكوردستانية ، في المناطق الحدودية مع إقليم كوردستان مما تسبب باستشهاد 36 مدنياً كردياً جراء هذا القصف الوحشي وإصابة العشرات من المدنيين العزل الذين كانوا يقومون بتجارة الحدود وذلك من أجل توفير لقمة العيش لعائلاتهم , ومن بين المصابين نساء وشيوخ وأطفال.

فنحن نعتبرها وصمة عار في جبين الدولة التركية الطورانية التي تقوم بظلم واضطهاد شعبنا الكوردي في كوردستان الشمالي المحتل من قبل النظام الوحشي ..


إن مقتل هؤلاء المدنيين الأبرياء يثبت مرة أخرى أن سياسة الإنكار الممنهجة للمطالب العادلة لشعبنا في هذا الجزء من كوردستان ..

واستخدام العنف بحق أبنائه لن يجلب إلا المزيد من الويلات ويدفع بالشعب إلى الاستعجال بإطلاق شرارة الربيع الكوردي ..

وأن هذه التصرفات الوحشية بحق الآمنين تتناقض مع موقف الحكومة التركية الداعية إلى الديمقراطية والمؤيدة للثورة في سورية فهذا يؤكد بأن حلمهم عثماني .
إننا في حزب المجتمع الديمقراطي في سوريا ندين بشدة ونستنكر هذه التصرفات الوحشية اللا إنسانية ونطالب من الحكومة التركية بوقف فوري للعمليات العسكرية وفتح باب الحوار مع ممثلي شعبنا الكوردي لحل القضية الكوردية في كوردستان الشمالي حلاً عادلاً تقوم على الشرعية الدولية .
  وبهذه المناسبة الأليمة نتقدم بأحر التعازي الى ذوي الشهداء وأبناء شعبنا الكوردي في كوردستان المحتل سائلين المولى عز وجل أن يتغمد الضحايا برحمته ويسكنهم فسيح جناته.


30 / 12 / 2011
 
حزب المجتمع الديمقراطي في سوريا
———

قام الجيش التركي بتطويق 52 قروي كردي شرناخي من الاجهات الاربعة.

ثم أتت 4 طائرات حربية لتقوم بقصف القرويين وإعدامهم.

35 قروي اعدوموا على الفور في منطقة اولودره و17 منهم مازال مفقود.

هذه ليست المرة التي يرتكب فيها الجيش التركي المجرم هكذا مجازر ضد الشعب الكوردي.

عشرات آلاف الكورد قتلوا في هذه المجازر.

هي حلقة من سلسلة حرب ابادة 
يشنها النظام التركي على الشعب الكردي ووجوده.

نحن في حزب الديمقراطي الكوردي  في سوريا  (البارتي)  منظمة الدانمارك 

 نندد ونستنكر هذا العمل الاجرامي والمليء بالشوفينية والفاشية ، والتي تهدف   آلى  أبادة  الشعب الكوردي في تركيا  بشتى  وسائل القمع  والبربرية  .وندعوا الشعب الكوردي  الى الانتفاضة ونقل ربيع العربي الى قلب مدن  الكوريةفي تركيا ….

حزب الديمقراطي الكوردي في سوريا ( البارتي) منظمة الدانمارك
         هيئة  الأعلام
——–

بيان حول المجزرة التي ارتكبها

الجيش التركي بحق أبناء شعبنا الكردي في كردستان تركيا

استمراراً للنهج التركي القائم على العنف تجاه القضية الكردية ، وفي خطوة تصعيدية غير مبررة سياسياً وأخلاقياً .

أقدم الجيش التركي على ارتكاب مجزرة بشعة بحق أبناء شعبنا الكردي في كردستان تركيا ، راح ضحيتها حوالي الأربعين شهيداً ، لتضاف إلى سجله الأسود مجزرة أخرى من خلال استهداف طائراته الحربية لمجموعات كردية عزلاء من أبناء شعبنا تعمل على طرفي الحدود بين كردستان تركيا والعراق لتأمين مستلزمات معيشتها .

إن هذا العمل العدائي السافر يتناقض كلياً مع التوجهات العالمية لحل جميع القضايا عن طريق الحوار وبالطرق السلمية ، ويتناقض مع ادعاءات الحكومة التركية وتحركاتها الظاهرية والإعلامية الساعية إلى حل القضية الفلسطينية سلمياً ، ومناصرة الشعب السوري ، وغيرها من القضايا التي تسعى الحكومة التركية إلى الإظهار بوقوفها إلى جانب قضايا الشعوب .

إن الاختبار الحقيقي لمصداقية تركيا وجديتها لتحقيق الاستقرار في المنطقة وحل القضايا ديمقراطياً وسلمياً هو الكف عن ممارسة العنف تجاه شعبنا ، والبدء في حوار حقيقي وجاد مع ممثليه لإيجاد حل ديمقراطي وعادل للقضية الكردية .

إننا في الوقت الذي ندين ونستنكر بشدة هذا العمل العدواني والهمجي للجيش التركي فإننا نطالب الحكومة التركية بالاعتذارعن تلك المجزرة وجميع المجازر التي ارتكبتها بحق الشعب الكردي ، والتعويض عن الشهداء والمتضررين ، كما نطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة بالضغط على الحكومة التركية لوقف العنف ضد أبناء شعبنا  والبدء بحوار جدي وتحت إشراف دولي لإيجاد حل عادل للقضية الكردية في كردستان تركيا على أساس حق الشعب الكردي في تقرير مصيره بنفسه

الأمانة العامة للمجلس الوطني الكردي في سوريا

30/12/2011

———-
رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا

تندد “رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا” بالجريمة النكراء التي قامت بها السلطة التركية الفاشية في صباح يوم الأربعاء 29/12/2011 عن طريق ألتها العسكرية المجرمة بحق شعبنا الكردي، وتستنكر حربها الشرسة المبنية على غاية وحيدة للدولة الطورانية، وهي إنكار القضية الكردية بشكل عام، وبهذه الجريمة تكون حكومة أردوغان قد أضافت صفحة أخرى إلى صفحات سجلها المليء بالجرائم العديدة، بحق الشعب الكردي.

ولا تجد الرابطة الاعتذار الملثوم والمبطن كافياً أمام الجريمة المروعة والبشعة التي ارتكبتها، الاعتذار الذي صدر من قبل موظف حكومي بسيط، خاصة إنها وبموجب الأعراف الدولية لا يعتبر إلا إتهاماً واضحاً من خلال التشكيك بهوية الشهداء الذين قتلوا بواسطة طائرات حكومةٍ لا تؤمن بالآخر إنساناً، وترفض الاعتراف بهوية شعبٍ له التاريخ والجغرافية، وتنتهك حرمته بين كل في كل حين، ودون أن تغير الحكومات الطورانية المتتالية سياستها الفاشية تجاه الكرد.

إننا نطالب حكومة العدالة والتنمية إيقاف المجازر الوحشية بحق الشعب الكردي، والاعتراف التام بحقوقه القومية، ولا نرى بأنها صادقة مع ثورات الشرق، في الوقت الذي ترتكب جيوشها الفظائع الوحشية على أرض كردستان، وتدمر القرى الآمنة، وتقتل الأطفال والشيوخ بكل عنجهية وحقد.

أجل، لم يكن القصف الجوي عملية عسكرية خاطئة، بل إنها ضمن سياسة نشر الرعب والخوف في آذهان الشعب الكردي، ورسالة من رسالات الجونتة العسكرية وحكومة أردوغان المتكررة لهذه الأمة.

إننا نجد بأن التعامل الأمني مع القضية الكردية من جهة، والإدعاء بحلها عن طريق الديمقراطية المشوهة والمتمثلة بالانتخابات المجحفة من جهة أخرى، خاطئة، ولن تؤدي بتركيا إلى بر الأمان، وستبقى تركيا والحكومات الطورانية في مستنقع المشاكل مادامت القضية عالقة، وما دامت الدولة الطورانية تود البحث في الحلول عن طريق القتل والتدمير وتهجير الإنسان الكردي.

إننا في رابطة الكتاب والصحفيين نطالب حكومة العدالة والتنمية بأن تعترف بالواقع الذي تتمرغ فيه الدولة التركية، بسبب إنكارها للحقوق القومية للشعب الكردي.

كما أننا في الوقت نفسه نعزّي الأمة الكردية بهذا المصاب الأليم، ونعزّي ذوي الشهداء وأهلهم، مكررين شجبنا وإدانتنا وبشدة هذه الجريمة النكراء التي ارتكبتها السلطة التركية الفاشية العسكرية، وحكومة العدالة والتمنية بحق أبناء شعبنا الكوردي، والتي أضيفت إلى السجل الأسود للدولة الطورانية، ومجازرها بحق الكرد عامة.

ونناشد الهيئات الدولية، ومنظمات حقوق الإنسان، ومجلس الأمن، والدول العظمى، وعلى رأسها أمريكا وبريطانيا، وندعوها لإدانة الدولة التركية، لقيامها بهذه المجزرة التي ارتكبت بحق أبناء الشعب الكردي، ومطالبتها بحل القضية الكردية، بشكل عادل وسلمي.

المجد لشهداء الكرد وكردستان

المجد لشهداء الحرية في كل مكان

الخزي والعار للقتلة

31 / 12 / 2011

 الهيئة العامة لرابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا

———–
منظّمة الدانمرك لحزب الاتحاد الديمقراطي (ب ي د): بيان استنكار مجزرة قلابان

تلقّينا ونحنُ على مشارف العام الجديد ببالغ الحزن والأسى نبأ قصف الطيران التركي الغاشم على قريتي “روبوسكي و بيجه” التابعتين لمنطقة قلابان في ولاية شرناخ الكردستانية والذي راح ضحيّته ما يقارب الخمسين من المدنيين العزّل.
إنّ ما تقوم به حكومة حزب العدالة والتنمية وآلته العسكرية تحت قيادة أردوغان الكيماوي من ممارسات إرهابيّة بحق الشعب الكردستاني لهي دلالة فاضحة وصارخة على مدى العنصرية البغيضة التي يتحلّى بهما الجانب التركي,والدولة التركيّة عندما تصرّ على سياسة القمع والقتل والتعذيب والتشريد وممارسة إرهاب الدولة المنظّم بحقّ الكرد وكذلك اعتقال الصحفيين والنوّاب ورؤساء البلديّات الكرد فهي بذلك تصرّ على استمرار الحرب ولا تلقي آذاناً صاغية لكل مبادرات السلام الّتي يتقدّم بها ممثّلو الشعب الكردي في شمال كردستان وتركيا,ومن ثمّ فالدولة التركيّة وحكومة أردوغان هما المسؤولان عن إيصال القضية الكردية إلى طريق مسدود, وتتحمّلان كلّ ما يترتّب عن ذلك من نتائج.
هي ليست المرّة الأولى الّتي تقوم فيها آلة أردوغان العسكريّة بهذه الممارسات الوحشيّة اللّاأخلاقيّة بل استخدمت في حربها الشعواء على الكرد كافّة أنواع الأسلحة حتى الأسلحة الكيماويّة المحرّمة دوليّاً.

وعلى هذا فلا يحقّ لمن يستخدم الأسلحة الكيماويّة أبداً أن يتحدّث عن الديمقراطية والحريّة وحقوق الإنسان.
إنّنا في منظّمة الدانمرك لحزب الاتحاد الديمقراطي (ب ي د) في الوقت الذي نتقدّم فيه بأحرّ التعازي لأنفسنا ولعموم الشعب الكردستاني و عوائل شهداء المجزرة, نشجب وبشدّة هذه المجزرة التي ارتكبها نظام الإجرام في تركيّاونطالب المجتمع الدولي والمنظّمات الحقوقيّة والانسانيّة أن يتدخّلوا ويحقّقوا في كافّة انتهاكات حقوق الإنسان التي تمارسها حكومة أردوغان بحق الشعب الكردستاني, كما ندعو عموم الشعب الكردستاني في كافّة أجزاءه إلى التكاتف والتضامن والتحرّك بمسؤوليّة أمام أيّ انتهاك يستهدف وجود الشعب الكردستاني أينما كان.

حزب الاتحاد الديمقراطي ( ب ي د )
منظّمة الدانمرك
30/12/2011
———–
تصريح
إننا في المكتب السياسي للحزب اليساري الكردي في سوريا ندين ونستنكر هذه المجزرة المروعة التي أقدمت عليها الجونتا العسكرية التركية في ولاية شرناخ بكردستان الشمالية وتحديدا في منطقة ( قلابان .

روبوسكي ) والتي أودت بحياة العشرات من أبناء شعبنا الكردي العزل الذين كانوا يعملون بكد وجد من اجل تامين لقمة العيش .

حيث كان الهدف من تلك الجريمة النكراء هو اسكات صوت الحق وترهيب أبناء شعبنا الكردي وتخويفهم لإبعادهم عن مسارهم الصحيح الذي  هو الالتفاف حول حركته السياسية المناضلة وكسر إرادتهم الصلبة .

فبدل إن تلجأ الحكومة التركية المتمثلة بحزب العدالة والتنمية إلى لغة الحوار وطريقة الحل الديمقراطي السلمي العادل للقضية الكردية أضافة جريمة أخرى إلى جرائمها العديدة وبدأت تلوح بعصا الإرهاب والقمع والإبادة الجماعية تارة وتستخدم كافة  الأساليب والسياسات التعسفية تارة أخرى ضد شعبنا الكردي في كردستان الشمالية لذلك نحن في الحركة السياسية الكردية والكردستانية مطلوب منا وبإلحاح ألان أكثر من وقت أخر إلى التكاتف والتلاحم ونبذ الأنانية الحزبية الضيقة والابتعاد عن الخلافات الجانبية للوقف بصلابة وبقوة حقيقية في وجه جميع المؤامرات والمخططات التي تحاك سرا وعلانية ضد أبناء الشعب الكردستاني والنيل من طموحاته وآماله وليكن في معلوم أعداء الشعب الكردي إن هذه المجازر البشعة والإبادات الجماعية وسياسة إنكار للوجود القومي للشعب الكردي لن ترهبنا ولن تلين من عزيمتنا بل تزيدنا إصرارا ومثابرة على النضال والمقاومة حتى تحقيق اهداف شعبنا الكردي المتمثلة بنيل حريته والتمتع بها وتامين حقوقه القومية والديمقراطية المشروعة دستوريا
ديريك 30122011  
  ناطق باسم
المكتب السياسي للحزب اليساري الكردي في سوريا  
———-

المجلس الوطني الكردستاني – سوريا

 يندد بجرائم الطغمة التركية

   الجريمة التي أقدمت عليها السلطة الفاشية في تركيا، ليست جديدة على الساحة الكردية، بل إنها جريمة أضيفت إلى جرائمها البشعة ضد الكرد، و على مدى قرون، وخاصة في العقود الأخيرة، وما قامت بها السلطة التركية في صباح الأربعاء 29122011 بالقصف الجوي الغادر ضد قرى كردية آمنة والتي أدت إلى استشهاد 40 مدنياً كردياً، وأعقب ذلك تصريح  تحت تسمية الإعتذار من إدارة حكومة العدالة والتنمية، وهي جريمة مرفوضة من قبلنا جملة وتفصيلا مهما كانت حججها.
   الجريمة بشعة بحق الكرد والإنسانية جمعاء، وتتطلب من الحكومة التركية تقديم المجرمين إلى العدالة أين كانت مستواياتهم والإعتذار الرسمي من الشعب الكردي ومن عوائل الشهداء، بل والإعتذار عن جميع جرائمها بحق الشعب الكردي، وحل القضية الكردية سلمياً بما يرضي الطرفين.
 نحن في المجلس الوطني الكردستاني – سوريا نطالب مجلس الأمن والهيئات والمنظمات الدولية والدول العظمى إدانة الحكومة التركية على هذه الجريمة النكراء بحق الشعب الكردي المسالم، وفي الوقت ذاته بالضغط عليها بعدم القيام مستقبلاً بمثل هذه الجرائم بحق المدنيين الكرد مهما كانت الذرائع.


 لا يحق لأي كان القيام بمثل هذه الجرائم تحت ذرائع فجة، كالتصدي للإرهاب، ومواجهة القوى العسكرية لحزب  ب ك ك ونعتبر مثل هذه الحجج واهية بل وإنها تبين عن حقيقة غاية الدولة الطورانية، والتي كانت ولا تزال  تستخدم جميع وسائلها السياسية والعسكرية والإقتصادية من أجل القضاء على القضية الكردية بشكل عام.

 
   إننا في ” المجلس الوطني الكردستاني – سوريا ”  نعزّي الأمة الكردية بهذا المصاب الأليم، ونعزّي ذوي الشهداء وأهلهم ، وفي الوقت نفسه نكرر إدانتنا وبشدة هذه الجريمة النكراء التي ارتكبتها السلطة التركية الفاشية العسكرية وحكومة العدالة والتمنية بحق أبناء شعبنا الكوردي ، والتي أضيفت إلى السجل الأسود للدولة الطورانية  ومجازرها بحق الكرد عامة.
المجد والخلود لشهداء الكرد وكردستان
المجد لشهداء الحرية في كل مكان

المجلس الوطني الكردستاني – سوريا

———-
بيان استنكار

ندين ونستنكر بشدة العدوان الفاشستي والهمجي على الشعب الكردي العزل في كردستان الشمالية
ان ارتكاب مثل هذه المجازر ليس الا دليل على همجية ولاانسانية قيادة ما يسمى بحزب اللاعدالة في تركيا 
ان قتل خمسة وثلاثين كردي بدون ذنب يتناقض مع التوجهات العالمية في الدعوة الى السلام والحديث عن حقوق الانسان والابتعاد عن العنف  كما يدل على الازدواجية الواضحة في سياسة الحكومة التركية في التعامل مع حقوق الانسان حيث تقتل شعبها وتطالب بحماية شعوب اخرى 
اننا في منظمة ديريك للحزب الديمقراطي الكردستاني سوريا في الوقت الذي نطالب الحكومة التركية بالاعتزار للشعب الكردي وتعويض الشهداء والمتضررين وفي نفس الوقت  نطالب المجتمع الدولي متمثلا بجميع هيئاته الدولية ومنظمات حقوق الانسان واصحاب الضمير بالضغط عاى الحكومة التركية لوقف مثل هذه الاعمال اللانسانية ضد شعبنا الكردي  و ايجاد حل سلمي وعا دل  للقضية الكردية في كردستان الشمالية على اساس حق تقرير مصيره بنفسه  
منظمة ديريك للحزب الديمقراطي الكردستاني سوريا   

———-
تصريح حول المجزرة التي ارتكبها
الجيش التركي بحق أبناء شعبنا الكردي في كردستان تركيا
في صبيحة يوم الأربعاء 29/12/2011 أقدم الجيش التركي كعادته وإستمراراً لنهجه الطوراني، على إرتكاب مجزرة عنصرية راح ضحيتها أكثر من 35 شهيداً قرويا من أهالي إحدى القرى الحدودية في كردستان تركيا، الأمر الذي يفضح تعنّت الحكومة التركية واستمرارها في إتباع سياساتها العسكريتارية ضد الشعب الكردي وقضيته القومية العادلة.
إننا ندين ونستنكر هذا العمل العسكري الجبان الذي استهدف المدنيين من أبناء شعبنا، وفي الوقت ذاته نهيب بالمجتمع الدولي للضغط على الحكومة التركية للكف عن سياساتها الفاشية وإلزامها بالإعتذار للكورد بسبب هذه المجزرة وغيرها من الفظائع التي إرتكبتها الحكومات التركية المتعاقبة ضد الشعب الكردي، والبدء بحوار حقيقي تحت إشراف الأمم المتحدة لإيجاد حل ديمقراطي عادل لقضية الشعب الكردي في كردستان تركيا على أساس حقه في تقرير مصيره بنفسه.


/12/201131

 

لجنة إقليم كردستان
للمجلس الوطني الكردي في سوريا

 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

صلاح بدرالدين في البلدان المتحضرة التي يحترم حكامها شعوبهم ، وعلماؤهم ، ومفكروهم ، ومثقفوهم ، تولى مراكز الأبحاث ، والدراسات ، ومنصات الحوار الفكري ، والسياسي ، والثقافي ، أهمية خاصة ، وتخصص لها بشكل قانوني شفاف ميزانية خاصة تبلغ أحيانا من ١ الى ٢ ٪ من الميزانية العامة ، وتتابع مؤسسات الدولة ، بمافيها الرئاسات ، والوزارات الحكومية…

إبراهيم اليوسف لا ريب أنه عندما تتحول حقوق الإنسان إلى أولوية نضالية في عالم غارق بالصراعات والانتهاكات، فإن منظمات المجتمع المدني الجادة تبرز كحارس أمين على القيم الإنسانية. في هذا السياق، تحديداً، تأسست منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف في مدينة قامشلي، عام 2004، كردّ فعل سلمي حضاري على انتهاكات صارخة شهدتها المنطقة، وبخاصة بعد انتفاضة آذار الكردية 2004. ومنذ…

عنايت ديكو   الوجه الأول: – أرى أن صفقة “بهچلي – أوجلان” هي عبارة عن اتفاقية ذات طابع أمني وجيوسياسي بحت، بدأت معالمها تتكشف بشكل واضح لكل من يتابع الوضع عن كثب، ويلاحظ توزيع الأدوار وتأثيراتها على مختلف الأصعدة السياسية، الأمنية، والاجتماعية داخل تركيا وخارجها. الهدف الرئيسي من هذه الصفقة هو ضمان الأمن القومي التركي وتعزيز الجبهة الداخلية بجميع تفاصيلها…

اكرم حسين العلمانيّة هي مبدأ سياسي وفلسفي يهدف إلى فصل الدين عن الدولة والمؤسسات الحكومية ، وتنظيم الشؤون العامة بما يعتمد على المنطق، والعقلانية، والقوانين الوضعية بدون تدخل ديني. يتضمن مبدأ العلمانيّة الحفاظ على حرية الدين والمعتقد للأفراد، وضمان عدم التمييز ضد أي شخص بسبب دينه أو اعتقاده. تاريخياً ظهرت العلمانية مع اندلاع الثورة الفرنسية حيث خرجت الطبقة البرجوازية…