في سياق ملاحظاتي وتحفّظاتي وانتقاداتي لمؤتمر انطاليا، (وقد أتيت على قسم منها في مقال بعنوان: “مؤتمر مشبوه ومسموم في انطاليا”)، ووجّهت انتقادات شديدة للحاضرين في المؤتمر من الجانب الكردي، أثناء استضافة برنامج “روج باش كردستان” لي والزميل نواف خليل، والذي يعدّه ويقدّمه الإعلامي والزميل أجدر شيخو، وبثّته الفضائيّة الكرديّة روج، صبيحة 1/6/2011.
وكانت انتقاداتي شديدة، بخاصّة، لمن يعزّ عليّ أمرهم، ويهمّني شأنهم، على الصعيد السياسي والثقافي والاجتماعي والوطني ممن حضروا هذا المؤتمر المثير للشبهة والجدل.
وعلى سبيل الذكر لا الحصر: كاميران حاجو وحليم يوسف والشيخ مراد الخزنوي.
وكانت انتقاداتي شديدة، بخاصّة، لمن يعزّ عليّ أمرهم، ويهمّني شأنهم، على الصعيد السياسي والثقافي والاجتماعي والوطني ممن حضروا هذا المؤتمر المثير للشبهة والجدل.
وعلى سبيل الذكر لا الحصر: كاميران حاجو وحليم يوسف والشيخ مراد الخزنوي.
ولئن الأخ كاميران حاجو، اتصل بيّ هاتفيّاً، وأخبرني بأنه لم يكن ضمن الحاضرين، اقتضى ذلك هذا التوضيح، وتقديم الاعتذار منه، وسحب كل الانتقادات الموجّهة له.
لكن، وفي نفس المقام، كان من المأمول أيضاً من السيّد حاجو، أن يصدر توضيحاً فوريّاً، حين عرف بحشر اسمه ضمن قائمة الكرد الحاضرين للمؤتمر.
هوشنك أوسي
بروكسل
لكن، وفي نفس المقام، كان من المأمول أيضاً من السيّد حاجو، أن يصدر توضيحاً فوريّاً، حين عرف بحشر اسمه ضمن قائمة الكرد الحاضرين للمؤتمر.
هوشنك أوسي
بروكسل
2/6/2011