ائتلاف شباب سوا يدعو الى تجمع احتجاجي أمام جامع قاسمو يوم الاربعاء 7/9/2011

 نداء الى كل ضمير حي
نهيب بكم المشاركة في التجمع الاحتجاجي  يوم الأربعاء 7 /9 الساعة السادسة مساء  من امام جامع قاسمو لوقف نزيف الدم السوري المباح منذ اكثر من خمسة أشهر من قبل النظام السوري الذي اخذ يتفنن في قتل المدنيين  دون أي وازع اخلاقي او سياسي

فقط لانهم يطالبون بالحرية والكرامة ، وينشدون دولة مدنية مبنية  على المساواة والمشاركة  التامة بين مختلف المكونات القومية و الاثنية والدينية وتضمن لأفرادها الحقوق المتساوية .
واننا اذ ندعو كل ذي ضمير للإعلان عن صوته في مواجهة القتل المستمر والتهجير والاعتقال لاننا ندرك ان سلاحنا، صوتنا ،ولانملك سواه ، ونصر على ان يبقى السلاح الوحيد حتى تتحقق امانينا في الحرية والكرامة .


المجد لشهداء الثورة السورية
والحرية لمعتقليها
قامشلو 6/9/2011
أحرار قامشلو
ائتلاف شباب سوا

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

ياسر بادلي ليس اختيارُ الرئيس العراقيّ السابق، برهم صالح، مفوّضاً سامياً لشؤون اللاجئين حدثاً عابراً يمرّ على أطراف الأخبار؛ بل هو لحظةٌ ينهضُ فيها تاريخُ شعبٍ كامل ليشهد أن الأمم التي صُنعت من الألم تستطيع أن تكتب للإنسانيّة فصلاً جديداً من الرجاء. فالمسألة ليست منصباً جديداً فحسب… إنه اعترافٌ عالميّ بأنّ الكورد، الذين حملوا قروناً من الاضطهاد والتهجير، ما زالوا…

المحامي عبدالرحمن محمد   تتواصل فصول المسرحية التركية وسياساتها القذرة في الانكار والنفي للوجود التاريخي للشعب الكوردي على ارضه كوردستان، ومحاولاتها المستمرة لالغاء ومحو كلمتي كورد وكوردستان بوصفهما عنوانا للهوية القومية الكوردية والوطنية الكوردستانية من القاموس السياسي والحقوقي والجغرافي الدولي، سواء على جغرافيا كوردستان او على مستوى العالم. تارة يتم ذلك بحجة وذريعة الدين (الاسلام)، وتارة اخرى باسم الاندماج والاخوة،…

  إبراهيم اليوسف وصلتني صباح اليوم رسالة من شاعرة سورية قالت فيها إنها طالما رأتني وطنياً لكنها تجدني أخرج عن ذلك، أحياناً. رددت عليها: صديقتي، وما الذي بدر مني بما يجعلك ترين وطنيتي منقوصة؟ قالت: أنت من أوائل الناس الذين وقفوا ضد ظلم نظام البعث والأسد. قلت لها: ألا ترينني الآن أقف أيضاً ضد ظلم السلطة المفروضة- إقليمياً ودولياً لا…

شادي حاجي في عالم يتزايد فيه الاضطراب، وتتصاعد فيه موجات النزوح القسري نتيجة الحروب والاضطهاد، تظلّ المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR) طوق النجاة الأخير لملايين البشر الباحثين عن الأمان. فمنظمة نشأت بعد الحرب العالمية الثانية أصبحت اليوم إحدى أهم المؤسسات الإنسانية المعنية بحماية المهدَّدين في حياتهم وحقوقهم. كيف تعالج المفوضية طلبات اللجوء؟ ورغم أن الدول هي التي تمنح…