في معرض نشر موقع ولاتي مه لبلاغ المؤتمر الثاني لحزبنا حزب آزادي الكردي في سوريا المنعقد في أواخر تشرين الأول 2011 ، تم ملاحظة نقطتين الأولى تتعلق بشعار الحزب ، والثانية تتعلق بمكون المؤتمر ، وعليه نؤكد على ما يلي :
1- لم يغير المؤتمر أو يعدل شعار حزبنا ، لكن ما أورده الموقع الموقر يختلف حيث جاءت السنبلة باللون الأخضر ، في حين أنها باللون الأصفر..
1- لم يغير المؤتمر أو يعدل شعار حزبنا ، لكن ما أورده الموقع الموقر يختلف حيث جاءت السنبلة باللون الأخضر ، في حين أنها باللون الأصفر..
2- لم يزعم المؤتمر أنه جمع في عقده بين الجميع ، وأقر بانتكاسة الوحدة ، لكنه لم يعلن أيضا أنه اقتصر على لون واحد فقط هو (ما كان يسمى الاتحاد الشعبي) ولو كان كذلك لربما اختلف الوضع ..
راجين إدارة موقع ولاتي مه الموقرة تدارك النقطتين مع المودة والتقدير ..
في 1 / 11 / 2011
مكتب الثقافة والإعلام المركزي
لحزب آزادي الكردي في سوريا
——-
توضيح على توضيح من موقع (ولاتي مه)
توضيحا لما جاء في النقطتين اعلاه , نبين ما يلي:
1- شعار الحزب الذي تم نشره مع البلاغ في الموقع, لم نؤلفه من عندنا بل تم نسخه من نفس الصفحة -مستند وورد- التي تضمن البلاغ الختامي للمؤتمر الثاني للحزب, وبالتالي من أرسل البلاغ في حزب آزادي هو من يتحمل مسؤولية هذا الخطأ .
ونرفق مع التوضيح صورة عن المستند .
2- ربما لا تكون انتكاسة الوحدة على أرض الواقع بتلك الصورة التي ذكرناها في عنوان الخبر 100%, ولكن ما جاء في سياق البلاغ “مما أوجدت تمترسا في المواقع وحذرا تجاه البعض ، والتي شكلت الضربة القاصمة لمفهوم العملية برمتها ، رغم محاولات إظهار الوضع صحيا وسليما .
وقد رأى الرفاق أن فشل هذه التجربة ومعوقاتها يتحمل مسؤوليتها بالدرجة الأولى سكرتير الحزب بشكل خاص ، والقيادة بشكل عام” وكذلك ما تسرب من أنباء مؤكدة من مصادر قريبة من قيادتي طرفي الوحدة (الاتحاد الشعبي, اليساري) تشير الى ذلك الى حد كبير..
و كل التجارب الوحدوية الفاشلة ضمن الأحزاب الكوردية – مع الأسف- تؤكد هذه الحقيقة المرة .
ادارة موقع (ولاتي مه)
صورة عن البلاغ الذي وصلنا من حزب آزادي الكردي في سوريا, يتضمن الشعار محل الخلاف
ونرفق مع التوضيح صورة عن المستند .
2- ربما لا تكون انتكاسة الوحدة على أرض الواقع بتلك الصورة التي ذكرناها في عنوان الخبر 100%, ولكن ما جاء في سياق البلاغ “مما أوجدت تمترسا في المواقع وحذرا تجاه البعض ، والتي شكلت الضربة القاصمة لمفهوم العملية برمتها ، رغم محاولات إظهار الوضع صحيا وسليما .
وقد رأى الرفاق أن فشل هذه التجربة ومعوقاتها يتحمل مسؤوليتها بالدرجة الأولى سكرتير الحزب بشكل خاص ، والقيادة بشكل عام” وكذلك ما تسرب من أنباء مؤكدة من مصادر قريبة من قيادتي طرفي الوحدة (الاتحاد الشعبي, اليساري) تشير الى ذلك الى حد كبير..
و كل التجارب الوحدوية الفاشلة ضمن الأحزاب الكوردية – مع الأسف- تؤكد هذه الحقيقة المرة .
ادارة موقع (ولاتي مه)
صورة عن البلاغ الذي وصلنا من حزب آزادي الكردي في سوريا, يتضمن الشعار محل الخلاف